عرض العناصر حسب علامة : الكوارث

مستوى الجاهزية السوري... للكوارث الصحية! الازدحام- الإنفاق الصحي- الأسرّة- والكوادر

تعيش سورية كارثتها الإنسانية منذ عام 2011، وتعيشها في لحظة عالمية معقدة تتفاقم فيها الأزمة الاقتصادية العالمية التي لا يمكن فصل وباء كورونا عنها... فالوباء كآخر المعطيات التي تكشف عورة أزمة المنظومة الرأسمالية وتخلفها، يكشف أيضاً هول المصيبة السورية إنسانياً! والتي تجعل انتشاره خطراً قد لا يكون لدينا قدرة على إدارته، وتحديداً بالبنية السياسية والاقتصادية الحالية التي وصلت لصعوبة إدارة توزيع الخبز، وفضائح في إدارة عملية حجر أقل من 100 مسافر!

الحرائق ليست كارثة بحسب صندوق الكوارث؟!

على إثر الكارثة التي لحقت ببعض الفلاحين والمزارعين جراء الحرائق التي أتت على محاصيلهم الزراعية مؤخراً، القمح والشعير، تزايدت المطالبات بالتعويض على هؤلاء، خاصة وأن هذه المحاصيل تعتبر في هذا الموسم المصدر الوحيد لرزقهم، ما يعني أنهم لم يفقدوا محاصيلهم فقط، بل فقدوا أهم مقومات حياتهم أيضاً.

الرجعيّات على أشكالها تقع

مقابل ما نشهده من تغير في المناخ نتيجة الاحتباس الحراري، نجد من يقول بأنه لا وجود لما يسمى بالاحتباس الحراري والتقلبات في الحرارة في أغلب مناطق العالم أو الكوارث الطبيعية التي تتكاثر، والتي حسب زعمهم ما هي إلا أشياء طبيعية.

«أعاصير الرأسمالية» تضرب الكوكب: البيئة لا تنفصل عن السياسة

لا تنفصل موجة الأعاصير التي ضربت مناطق عدة حول العالم مؤخراً عن ظواهر التغيّر المناخي للأرض، والناتج عن الاستغلال الجائر للموارد وارتفاع درجات التلوث، بفعل الشركات الرأسمالية الساعية نحو الربح الأقصى لعقود، متسببة بتوليد ثروات هائلة للبعض على حساب تدمير الكوكب. وفي سبيل التضليل ورفع المسؤولية، كرست تلك الشركات جزءاً من ثرواتها، لخلق وجهات نظر متضاربة حول التغير المناخي. فيما يلي تعرض «قاسيون» جزءاً من حوار مع الكاتبة، كيت آرونوف، والمختصة بسياسات التغير المناخي.

الخبراء والعلماء يحذرون خطر وقوع كارثة نووية يابانية أسوأ من تشيرنوبل

يخاطر العالم بمواجهة كارثة نووية يابانية أسوأ من حادثة مفاعل «تشيرنوبل» منذ ربع قرن، بالتعرض لمئات الأطنان من الوقود النووي المستنفد وعالي الإشعاع، وانبعاث الجسيمات المشعة إلى الغلاف الجوي، وفقاً للعلماء والخبراء المتخصصين.

 

حتى أنت يا (حَبّ العزيز)

في عشوائيات المدينة، التي تعاني أساساً من سوء الخدمات المقدمة، وقلة الاهتمام من قبل محافظة دمشق، كانت الأمطار الأخيرة كارثية بالنسبة لعشرات الأسر في منطقة ركن الدين، وزادت من سوء حال البنية التحتية التي لم تتعرض للصيانة منذ سنوات طويلة.