اكتشف العلماء ان فيروس ايبولا وقريبه الذي لا يقل عنه خطراً «ماربورغ»، ظهرا قبل ما لا يقل عن 16 – 23 مليون سنة. كان يُعتقد ان الفيروسات الخيطية ظهرت قبل حوالي 10 آلاف سنة فقط، مع بداية امتهان الانسان للزراعة، ولكن علماء من الولايات المتحدة يؤكدون ان هذه الفيروسات ظهرت مع ظهور القردة الشبيه بالإنسان.
قالت منظمة الصحة العالمية إن عدد الاصابات بفيروس ايبولا تجاوز 10.000 إصابة، جلها (عدا 27) في دول غرب افريقيا الثلاث غينيا وليبيريا وسيراليون، وان 4.922 حالة منها انتهت بوفاة المصاب.
أعلنت منظمة الصحة العالمية، الأربعاء 22/10/2014، أن 4877 شخصاً توفوا بسبب مرض إيبولا، وأن عدد المصابين لا يقل عن 9936 شخصاً، وذلك بحسب ما تم تسجيله حتى 19 أكتوبر/ تشرين الأول.
توصل فريق من الباحثين بينهم إيراني في جامعة «آيندهون» الهولندية لإنتاج فيروس يسرّع عملية سريان الدواء في جسم المريض.
بلغ عدد الأشخاص الذين لقوا حتفهم في دول غرب افريقيا جراء وباء «ايبولا» القاتل ثلاثة آلاف شخص. وقالت منظمة الصحة العالمية إن أكثر من مئة وخمسين شخصاً في ليبيريا وحدها قد قضوا خلال يومين فقط، فيما بلغ اجمالي عدد الوفيات فيها 1830 حالة وفاة.
تبدأ في بريطانيا تجارب لقاح جديد مضاد لفيروس إيبولا، إذ ستحقن به أول دفعة من المتطوعين وتضم 60 شخصاً. ويحتوى اللقاح على كمية ضئيلة من المادة الجينية للفيروس، حتى لا يصاب المتطوعون بالمرض.
ارتفع عدد حالات الوفاة جراء وباء الحمى النزفية «إيبولا» في غرب إفريقيا إلى أكثر من 2400، وذلك وفق آخر حصيلة لمنظمة الصحة العالمية نشرتها الجمعة 12 سبتمبر/أيلول.
حذرت منظمة الصحة العالمية من أن فيروس «ايبولا» قد ينتشر في غرب افريقيا بشكل وبائي ليصيب ما يزيد عن عشرين ألف شخص. وهو ما يعادل ستة أضعاف انتشاره الحالي.
أعلنت منظمة الصحة العالمية حالة الطوارئ على الصعيد العالمي في أعقاب انتشار وباء الإيبولا في غرب أفريقيا. وأضافت المنظمة أن النتائج المحتملة لانتشار الوباء تشكل "خطراً جسيماً على نحو خاص" بسبب حدة فيروس الإيبولا.
اقترب العلماء من ابتكار لقاح ضد مرض حمى إيبولا القاتل، من المحتمل اختباره سريرياً في شهر سبتمبر/أيلول القادم. ويقول مصدر في منظمة المعاهد الوطنية للصحة في الولايات المتحدة "منذ سنوات والعمل يجري لابتكار هذا اللقاح، وقد كانت نتائج اختباره على القردة إيجابية".
