قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

عودة الابن الضال

«إن هذه الرحم الأرضية تعرف بدقة قيمة كل من أبنائها، وكلما سمت الروح التي صنعتها صعبت الوصايا التي تفرضها عليها:  إنقاذ نفسها أو شعبها أو العالم. إن مرتبة روح الإنسان تتحدد بأي من هذه الوصايا تلتزم، الأولى أم الثانية أم الثالثة. ومن الطبيعي أن يرى كل إنسان هذا الارتقاء، الإرتقاء الذي تكون روحه ملزمةً بالقيام به، محفوراً بعمق أكبر على الأرض التي ولد فيها. إن هناك تعاقداً وتفاهماً غامضين بين هذه الأرض التي صنعتنا وبين أرواحنا

الإرادة الشعبية الواعية

يجري اليوم على الساحة السياسية السورية صراع بين إرادتين سلبيتين  متصادمتين ، يمكن وصفهما بإرادتين غير وطنيتين :

السكن العمالي.. الهواجس المشروعة

ليس السقف الذي يحمي الرؤوس الطرية أحد أشكال الترف البشري، ومنذ المغارة الأولى كان الإنسان يبحث عما يحمي هذا الرأس، وعن خصوصيةٍ لحماقاته المكشوفة وغير السرية، وبالأمس السرمدي وجدت البشرية في البيوت أمكنة خالدة تعني وجودها.

السرد عبر «فوتوشوب»

النكتة وثيقة الصلة بالشعب المصري، والإنسان المصري مشهور بأنه من أبرع صنّاع النكتة..

للصناعيين: المنتجون ظُلموا.. ويستحقون الدعم مثل الفقراء!

أكد نائب رئيس مجلس الوزراء السوري للشؤون الاقتصادية د. قدري جميل أن الصناعيين يتحملون مسؤولية كبيرة بتطوير الاقتصاد الوطني دائماً ويستحقون الحماية والدعم مثل المواطن الفقير، وجاء كلام جميل خلال لقائه الأربعاء 4 تموز برئيس وأعضاء غرفة صناعة دمشق حيث بين أن ظلماً كبيراً وقع على الصناعيين خلال المرحلة السابقة ساهم بعدم تطوير القطاع الصناعي الحقيقي الذي ينتج قيمة مضافة «لذلك نحن بحاجة لانعطاف بهذا المجال يستند على النموذج الاقتصادي المطلوب».‏

لعمال المخابز: أنتم تحت خط النار.. والدفاع عن حقوقكم واجب

التقى وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك د. قدري جميل في قاعة الاجتماعات بمبنى الوزارة برئيس الاتحاد المهني للصناعات الغذائية ابراهيم عبيدو ومجموعة من ممثلي العمال في المخابز جاوز عددهم خمسة عشر عاملاً للوقوف على المشاكل العالقة التي يواجهها العمال وخاصة قضيتي التثبيت والضمان الصحي والوجبة الوقائية.

لصحيفة «الثورة»: مصارحة الشعب بحقيقة الوضع.. من الأولويات

قال نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك د. قدري جميل إن الحكومة تعمل حالياً على قضيتين عاجلتين الأولى حل الاختناقات الحاصلة بالسوق لمواد أساسية وإراحة المواطن، والثانية منع هبوط القيمة الشرائية لليرة السورية و«لا أعني هنا تحسينها لأن الهوة واسعة بين الأجور والأسعار».‏ وبين النائب الاقتصادي في تصريح لصحيفة للثورة أن العمل على ما تقدم يتطلب «مصارحة الشعب السوري في وضعنا كحكومة ووضعه أيضاً، ونتعهد أمامه إذا ساعدنا في حل المهام الكبرى التي تشمل الأمن والفساد وإعادة توزيع المواد والوصول لسياسة استثمارية قوية وذكية فإننا يمكننا القول إنه خلال سنوات قليلة وعبر مراحل مختلفة يمكن حل المشكلة بين الأجور والأسعار».‏

للإخبارية السورية: دورنا هو التفاعل العميق مع الناس

القدرة الشرائية تنخفض بالمقارنة مع مستوى الأسعار منذ سنوات وسنوات، والفارق بين الأجور وضرورات المعيشة كبير، والهوة بينهما آخذة بالاتساع خلال الفترات الماضية، وخاصةً خلال الفترة الأخيرة، وذلك لأسباب لها علاقة من حيث المبدأ ببنية الاقتصاد السوري،وبالوضع السياسي العالمي الإقليمي والداخلي في الآونة الأخيرة،