نقولا ناصر

نقولا ناصر

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

الربيع العربي... ليس ثورة شباب فحسب

«القوة الدافعة والرافعة للحراك الشعبي العربي هم الفقراء والعاطلون عن العمل والمحرومون من التنظيم النقابي والحزبيون المحرومون من حرية العمل السياسي بحثاً عن العدالة الاقتصادية». 

سياسة أردوغان العربية في سياقها الاستراتيجي

الاستقالة الجماعية غير المسبوقة لرئيس هيئة الأركان وأعضاء القيادة العسكرية التركية يوم الجمعة 29/7/2011 هي مؤشر أكيد على أن الولايات المتحدة قد انحازت لأول مرة إلى جانب الحكومة التركية في صراعها مع الجيش المستمر منذ عام 1924

التداعيات الإقليمية للأزمة السورية.. السعودية تواجه لحظة سوريّة تاريخيّة!

الأزمة السورية الراهنة تضع العربية السعودية على مفترق طرق في مواجهة لحظة تاريخية حاسمة قد تقرر مستقبل التضامن والاستقرار العربي لفترة طويلة مقبلة لاستثمار وزنها القيادي الإقليمي وثقلها الدولي لمنع التدخل الأجنبي في سورية أو لمنح «شرعية عربية» له..

الحراك الشعبي العربي يكاد ينحرف عن مساره

كيف يعقل لحكومات تضطهد شعوبها وتحتل أو تدعم احتلال أوطان الغير أن تدعم شعوب الأمم الأخرى بعامة والحراك الشعبي العربي بخاصة من أجل التحرر السياسي والاقتصادي؟

لكي لا تصبح سورية يوغوسلافيا جديدة في الشرق الأوسط.. كيف ستواجه سورية أزمتها في ظل التوازنات والصراعات الإقليمية والدولية؟

(إن مجموعة من العوامل قد حولت سورية إلى خط أحمر لامتحان حدود قوة الناتو والولايات المتحدة، يقرر تجاوزهما له أو عجزهما عن تخطيه إما ظهور نظام دولي جديد متعدد الأقطاب، أو يستكمل هيمنة الحلف وقيادته الأميركية إقليمياً..).

access_time

سياسة حافة حرب طويلة الأمد ضد سورية..

ثمة مجموعة من العوامل الإقليمية والدولية تستبعد حرباً وشيكة ضد سورية وإيران، لكنها تترك سياسة حافة الحرب طويلة الأمد الخيار الأفضل لاستنزاف وإرهاق سورية بصفة خاصة..

باكستان تتمرد على الضغوط السعودية

(وزير الدفاع الباكستاني خواجة آصف: باكستان لن تلجأ إلى الخيار العسكري ضد أي دولة إسلامية ولن تنضم إلى أي تحالف معاد لإيران)

عجلات مصانع السلاح الأميركي تدور بدماء عربية

 (لو استبدلت القبائل والطوائف العربية المتحاربة بسلاح أميركي سلاحها بأسلحة غير أميركية ربما ستجد الولايات المتحدة لنفسها حينذاك دورا له صدقية في الدعوة إلى السلام وفي التوسط لمنع اندلاع الحروب ولوقفها في المنطقة)

هذه المواقف التركية لا تخدم فلسطين

(يستحيل تجنب المقارنة بين مواقف دول إسلامية كإيران أو باكستان أو اندونيسيا من دولة الاحتلال الإسرائيلي وبين الموقف التركي المعترف بالاحتلال ودولته والمثقل بالتزامات حلف الناتو والتحالف مع الولايات المتحدة والمسعى الحثيث للانضمام الى الاتحاد الأوروبي)