عرض العناصر حسب علامة : هوغو تشافيز

الرفيق الرئيس موراليس: الهدف هو الاشتراكية... المعارضة اليمينية في بلادي تخشى شافيز لأنه ينجح في مواجهة الولايات المتحدة

* الإدارة الأمريكية حسمت بوجوب إسقاط حكومتي.. 

* نسجل باعتزاز إنجاز تأميم صناعات النفط والغاز ..

* نحن في بداية ثورة للإصلاح الزراعي..

* لا أستطيع نسيان الفترة التي بلورتني وصقلتني من كل النواحي..

البوليفاريون يعلنون النفير: فليأت الحصار!

«إن أي شخص على شيء من الاطلاع يدرك فوراً أن الاتفاق التكميلي للتعاون والمساعدة الفنية في الدفاع والأمن بين الحكومتين الكولومبية والأمريكية المجمّل، الذي تم توقيعه في الثلاثين من تشرين الأول الماضي (..) يعادل بمضمونه ضم كولومبيا إلى الولايات المتحدة»، بهذه الكلمات استهل الرئيس الكوبي السابق فيدل كاسترو واحدة من أحدث «تأملاته» تحت عنوان «ضم كولومبيا إلى الولايات المتحدة»، وقد سبق للرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز أن حذر بالتوازي مع ذلك تقريباً من «اعتداء أمريكي مسلّح محتمل انطلاقاً من كولومبيا» داعياً العسكريين في بلاده لأن يكونوا مستعدين «للحرب»، ومطالباً في الوقت عينه مواطنيه بـ«الدفاع عن الوطن»، وللتأكيد على الموقف اللاتيني الآخذ بالتوحد مقابل التوغل الأمريكي العسكري في قارة «التحالف البوليفي من أجل أمريكا»، خاصةً بعد أن وقعت الولايات المتحدة اتفاقية مع كولومبيا تمنحها حق استخدام سبع قواعد عسكرية فيها، الأمر الذي رأى فيه قادة كل من كوبا وفنزويلا وبوليفيا- حتى الآن على الأقل- تهديداً للمنطقة برمّتها، حيث انضم الرئيس البوليفي إيفو موراليس إلى تشافيز بالدعوة إلى الاستعداد «لنتائج غزو عسكري أميركي للقارة (..) انطلاقاً من القواعد في كولومبيا»، والدعوة كذلك إلى عقد اجتماع طارئ للمجموعة اللاتينية-الأميركية (التحالف البوليفي من اجل أميركا) الذي يضم فنزويلا وبوليفيا لدرس الوضع في كولومبيا الذي وصفه بأنه «خطير جداً بالنسبة لأمريكا اللاتينية».

ما لم يُغَطِّه الإعلام من تصريحات شافيز...!!؟

باستثناء البث التلفزيوني السوري المباشر، الذي لا يسمح بطبيعته بإجراء عملية اجتزاء وانتقاء في التصريحات، (أي تكوين موقف)، لم تغط مختلف وسائل الإعلام المحلية والعربية والدولية للمؤتمر الصحفي الذي جمع الرئيسين بشار الأسد وهوغو شافيز في دمشق خلال زيارة الأخير إليها،

شافيز: «الحرب هي الحرب»

شن الزعيم الفنزويلي هوغو شافيز هجوماً قوياً على الولايات المتحدة بسبب محاولتها إعاقة بيع إسبانيا طائرات عسكرية لكراكاس، وقال إن إجراء واشنطن الأخير يثبت إمبرياليتها الرهيبة.

جولة في مواقع الأنترنيت والصحافة الخارجية فنزويلا شافيز: استقلال القرار والسيادة الوطنية يعني دوراً اجتماعياً فاعلاً للدولة

مع استمرار التصعيد الأمريكي ضد فنزويلا استهدافاً لاستقلالها وثرواتها عبر استهداف نظام الحكم فيها ومحاولة العودة للوراء بالمكتسبات التي أفرزتها التحولات اليسارية فيها وانعكاساتها الإقليمية باتجاه خلق فضاء سياسي آخر مناهض لسياسات واشنطن في أمريكا اللاتينية، حذر الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز الولايات المتحدة من مغبة أي مغامرة عدوانية عسكرية تفكر الإدارة الأمريكية باقترافها ضد بلاده مشدداً على أن أبناء فنزويلا لن يقفوا مكتوفي الأيدي إزاء ذلك.

إدانة تصريحات روبرتسون باغتيال شافيز

أدان مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير) التصريحات التي أدلى بها مؤخرا بات روبرتسون - وهو زعيم ديني أمريكي متطرف - والتي دعا فيها لاغتيال رئيس فنزويلا، هوغو شافيز، كما اعتبر فيها أن فنزويلا أصبحت «قاعدة انطلاق للاختراق الشيوعي والتطرف الإسلامي عبر القارة».

كاسترو وشافيز ...وفلسطين

في أواسط عام 1978 شاهدت في بغداد صورة تذكارية للرئيس الكوبي فيديل كاسترو، قائد أول ثورة اشتراكية في النصف الغربي من العالم، وعلى عنقه وكتفيه تتدلى الكوفية الفلسطينية، وتحيط به مجموعة من أطفال ارض البرتقال. جميعهم يرفعون شارة النصر. تحت الصورة قرأت عبارة «كاسترو لأشبال فلسطين: ثورتكم مستمرة، قضيتكم منتصرة».

الأمريكية أنجيلا ديفيس: ما زلت شيوعية وينبغي إسقاط العنصرية والظلم الاجتماعي

«أطلقوا سراح أنجيلا ديفيس»: ملصق يصور الوجه الرائع بتسريحة الشعر الإفريقية الأمريكية جاب العالم في الستينات والسبعينات. أنجيلا ديفيس، شيوعية، مناضلة في حركة الفهود السود وملهمة لها، أدينت في العام 1970 لاتهامها بالتآمر ضد الدولة، واتهمت بالمشاركة في محاولة هروب قادة الفهود السود، ثم أطلق سراحها بعد ستة عشر شهراً من السجن. ديفيس التي ساندت الكفاح المسلح ضد الرأسمالية والإمبريالية أصبحت أستاذةً في جامعة بيركلي (كاليفورنيا). لكنها ليست نادمةً على أيٍ من التزاماتها السابقة وتواصل النضال على الخط نفسه، مثلما تشهد على ذلك مجموعة المقابلات التي نشرت مؤخراً بعنوانٍ لافت: «قبضة الديموقراطية».