عرض العناصر حسب علامة : نيكولاس مادورو

زيارة مادورو لموسكو قيد الإعداد

قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، إن الاستعدادات جارية لتحضير زيارة رئيس فنزويلا نيكولاس مادورو إلى موسكو، لكن لا توجد مواعيد دقيقة حتى الآن.

 

الصورة عالمياً

اندلعت مواجهات بين محتجين وقوات الأمن في كييف، بعد تظاهر آلاف الأوكرانيين للمطالبة بإجراء إصلاحات سياسية، أدت إلى إصابة 5 أشخاص بجروح أثناء مواجهات قرب مبنى البرلمان.

ضرورات كاركاس وأحقّيّة التغيير الجذري

باشرت «الجمعية التأسيسية» في فنزويلا أعمالها في بداية شهر آب الماضي، وسط احتجاج داخلي وإقليمي واسع على هذه الخطوة التي جردت السلطة التشريعية (البرلمان) - المسيطر عليه من قبل المعارضة- من صلاحياتها بشكل كامل، وذلك في الوقت الذي يشهد فيه الشارع الفنزويلي انخفاضاً ضئيلاً في الصدامات التي جرت خلال الأشهر الأخيرة، بالتزامن مع بدء جلسات الحوار بين الحكومة والمعارضة التي تستضيفها جمهورية الدومينكان...




«ولادة لاتينية عنيفة» في وجه التدخل الأمريكي

رغم المحاولات الواسعة لإعاقة تشكيل الجمعية التأسيسية في فنزويلا، وتحديداً في دول الأمريكيتين، عقدت الجمعية الأسبوع الماضي اجتماعها الأول برئاسة وزيرة الخارجية السابقة، ديسلي رودرجيز، حيث تتمتع الجمعية بصلاحيات واسعة من بينها حل البرلمان وإعادة صياغة الدستور، كما أنها لا تخضع لا إلى البرلمان ولا إلى الرئيس نيكولاس مادورو.

«شوط طويل ضد الرأسمالية... لكنه غير كافٍ للاشتراكية»..!

لا شكّ بأنّ فنزويلا تمرّ بأزمة عميقة. يرسم مجموعة من الاشتراكيين في البلاد، الذين يدافعون عن إرث هوغو شافيز، صورة قاتمة للحياة اليومية هناك: «أنت بحاجة إلى تسعة عشر أجراً بحدّ أدنى لتغطية تكاليف سلّة الضروريات الأساسية. ويمكننا أن نضيف إلى ذلك: التضخم الذي يعتبر من بين أعلى المعدلات في العالم، والطوابير التي لا نهاية لها، بسبب النقص الناجم عن التخزين، وإعادة بيع المضاربات، وانخفاض الإنتاج الزراعي الصناعي... كلّ هذا يخلق حالة من الفوضى الاجتماعية والسياسية والاقتصادية غير المسبوقة في فنزويلا».

الكلمة التي «قصمت ظهر رايس»

خلال الجلسة الأولى للدورة العادية 37 من اجتماعات المؤتمر العام لمنظمة الدول الأمريكية في مدينة بنما في 4 حزيران 2007 ألقى وزير السلطة الشعبية للشؤون الخارجية في جمهورية فنزويلا البوليفارية، نيكولاس مادوروموروس، مداخلة بلاده بحضور كامل الأعضاء. وننشر فيما يلي مقاطع من هذه الكلمة التي دفعت بخروج كوندوليزا رايس من القاعة مخذولة مفضوحة على مرأى ومسمع ممثلي المجتمع الدولي.

سياسياً واقتصادياً: مواجهة فنزويلية حامية

تتجه فنزويلا نحو مواجهتين، تعزز كل منهما الأخرى: مواجهة سياسية عمادها الخلاف بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، ومواجهة اقتصادية تستند إلى الصراع الجاري حول تحديد الهوية الاقتصادية لفنزويلا، وبالتالي، مصير مواطني الدولة، فيما يبدو مستقبل هذه المواجهة ضبابياً على نحو جدي، بقدر ما يعتمد على جدية اليسار واليمين في خوضها.