عرض العناصر حسب علامة : كورونا

فيتنام تعتمد «سبوتنيك v»

أعلنت فيتنام تسجيل واستخدام اللقاح الروسي «سبوتنيك v» المضاد لفيروس كورونا.

في محاولة لتطويق الغضب.. كلماتٌ باردة في زمن حار

تشبه الكلمات الطريق أحياناً، لأنها في المحصّلة معبرٌ يودي إلى المعنى. أحياناً ما تفضي كلمات مختلفة إلى الغاية ذاتها، لكن هذا لا يعني أنها كلمات متشابهة أو متطابقة، فلكل كلمة شحنتها، ووقعها، ودلالتها، وهذا ما يدركه تمام المعرفة السياسيون، ووسائل الإعلام التي تنطق باسمهم، فتجعلهم يختارون في خطاباتهم كلماتٍ دون غيرها. أما في سورية فالوضع مختلفٌ قليلاً فيما يتعلق باختيار المفردات المناسبة من قبل صُنّاع القرار ووسائل الإعلام التي تدعمهم، إذ يبدو النهج السائد هنا دائماً: «اختيار الطريق الطويل والمتعرّج نحو المعنى».

تقرير رسمي: أمريكا تضغط لعدم شراء اللقاح الروسي

مع وصول وفيات البرازيل جرّاء كورونا إلى 275 ألف إنسان، كشفت الوثائق بأنّ واشنطن ضغطت على الحكومة البرازيلية لمنعها من شراء اللقاح الروسي سبوتنيكV – وهو القرار الذي كلّف حياة الكثيرين.

لماذا يشتكي الغرب، الأغنى والأكثر احتكاراً، من أزمة تطعيم؟!

في الخامس من شباط الماضي، نشرت منظمة أوكسفام مقالاً على موقعها الرسمي نقلت فيه تحذيراً أطلقه «تحالف اللقاح الشعبي» People’s Vaccine Alliance (الذي يضم عدداً كبيراً من المنظمات إلى جانب أوكسفام)، يقول فيه إنه «في مواجهة نقص اللقاحات في جميع أنحاء العالم والتحركات المتصاعدة من جانب الاتحاد الأوروبي لتقييد صادرات اللقاحات، يحثُّ تحالفُ اللقاحات الشعبي الحكوماتِ وصانعي الأدوية على زيادة الإنتاج، ويجب عليهم إزالة الحواجز المُصطنعة التي تحَول دون معالجة أزمة الإمداد العالمية، بما في ذلك تعليق حقوق الملكية الفكرية، وأن يقوموا بمشاركة التكنولوجيا وإنهاء السيطرة الاحتكارية، حتى يتمكن الجميع في كل مكان من الوصول إلى اللقاح بأسرع وقت ممكن». وقالت آنا ماريوت، مديرة السياسة الصحية في أوكسفام: «العالم في سباق للوصول إلى مناعة القطيع للسيطرة على هذا المرض، وإنقاذ ملايين الأرواح والاقتصاد... ومع ذلك، فإن السعي وراء الأرباح والاحتكارات يعني أننا نخسر هذا السباق».

بعد أسبوعين من بدء التطعيم في سورية بـ«سبوتنيك V» و«سينوفارم»، ممثلة الصحة العالمية في دمشق تعلن اقتراب وصول «أسترازينيكا» البريطاني-السويدي

أعلنت أكجيمال ماجتيموفا ممثلة منظمة الصحة العالمية في سورية، أمس الأربعاء، أن دمشق ستتلقى خلال أسابيع أول شحنة من اللقاحات المضادة للفيروس المسبب للجائحة الحالية عبر منصة «كوفاكس» العالمية.