عرض العناصر حسب علامة : خدمات

دير الزور: لا إغاثة ولا غاز ولا.. !؟

منذ أكثر من عشرة أشهر تغلق طريق تدمر دير الزور، وتمنع داعش دخول المواد الغذائية والإغاثية لحوالي خمسمائة ألف مواطن، يقطنون في حيي الجورة والقصور، اللذين ما زالا تحت سيطرة الدولة..وكذلك قامت داعش بمنع الجمعيات ومنظمات الإغاثة التي تعمل في الأحياء التي تحت سيطرتها، كون هذه المنظمات مرتبطة بتنظيمات مسلحة أخرى، وحصر الأمور كلها بيدها وتقديمها فقط.. لمن يبايعها ويقدم الولاء لها، وذلك لفرض مزيدٍ من هيمنتها..!!

الحسكة.. مكاتب «خدمات خاصة» تستغل ظروف الأزمة

وجد كثير من سكان محافظة الحسكة، في مكاتب «تسيير المعاملات» وتقديم الخدمات المتنوعة، التي ظهرت في سنوات الأزمة السورية الأربع، ملجأً جيداً لإنجاز أعمالهم وتجنب مخاطر التنقل، رغم المبالغ المالية العالية التي تتقاضاها هذه المكاتب، في ظل غياب أي إجراءات حكومية تتماشى مع ظروف المحافظة الشاسعة.

محافظة دير الزور بين الأوضاع المأساوية وفاشية «داعش»..!

يوماً بعد يوم، تزداد معاناة المواطنين في المحافظة ومناطقها ريفاً ومدينة، سواء في المناطق التي تسيطر عليها المجموعات المسلحة والتكفيرية منها خاصةً، وتحديداً «داعش» وأخواتها، أو ما تبقى منها تحت سيطرة الدولة في المدينة.

الحسكة.. انفراج ملحوظ في الخدمات الأساسية يحتاج للاستمرارية

تشهد محافظة الحسكة خلال الفترة الحالية تحسناً ملحوظاً في الخدمات الأساسية، يشمل الكهرباء والماء والاتصالات وغيرها من الخدمات الضرورية، ويأمل سكان المحافظة الشاسعة أن لا يكون الأمر مؤقتاً بعد تجارب سابقة استمرت فيها الخدمات لأيام مؤقتة قبل أن تعود إلى وضعها السيئ الذي يتعذر معه استمرار الحياة بشكل طبيعي.

قرية «تلرفيع».. ودوامة الطريق

تم شق طريق يصل طريق جرابلس بقرية تلرفيع التابعة لمنطقة منبج منذ عام 1996، لكن تم وضع بقايا مقالع عليه بصورة مثيرة للاستغراب..

الطريق بطول /6/كم، ويمكن أن نعده طريقاً استراتيجياً وهاماً، حيث أنه يربط القرى الغربية لمنطقة منبج مع القرى الشرقية الشمالية للمنطقة، كما أنه يصل طريق جرابلس الذي يخدم منطقة جرابلس الحدودية مع تركيا، بالإضافة للقادمين من الجار الشمالي مع طريق قرقوزاق القادم من المحافظات الشرقية ومنطقة عين العرب.. لكن اللافت أن هذا الطريق بقي على حاله مهملاً منذ عام 1996، 

هل تبقى المستنقعات المائية أهم معالم دمشق وضواحيها في الألفية الثالثة؟

بالرغم مما يحمله الشتاء من خير للأرض والإنسان ولمختلف أشكال الحياة على هذا الكوكب، إلا أن هذا الفصل تحول في مدينة دمشق طوال السنوات السابقة من نعمة إلى نقمة، تطال ساكني هذه المدينة وزوارها، ومع ذلك لا يزال مسؤولو المدينة يتحدثون عن منجزاتهم التي تم تنفيذها على الورق فقط، فيؤكدون اتخاذهم لجميع الإجراءات الضرورية لاستقبال فصل الشتاء دون خجل أو حياء، من الكوارث أو الفيضانات القادمة..

 

لقطة من سورية

تفاجأ السوريون بغياب المسؤولين الاقتصاديين والخدميين عن المشاركة في الأولمبياد الخاص الجاري في سورية.. فلا ظهروا في مسابقات ألعاب القوى، رغم مهارتهم بـ«الهرولة» و«النطوطة» و«الوثب بعيداً»، ولا بألعاب القوة كالضرب والرفس رغم قسوتهم وثقل أذرعهم وامتدادها، ولا بالألعاب الجماعية وخاصة ألعاب الكرات رغم قدرتهم على المناورة والتكتكة والتسلل المخفي..

عاجل .. برسم كهرباء ريف دمشق!

عاد المسلسل القديم الجديد في القطع المتكرّر للكهرباء ولساعات طوال، عن ثلاثة أبنية في «جرمانا – حي الروضة – بداية شارع المزارع»، ولم يكن آخره سوى يوم أمس حيث استمر القطع لأكثر من 15 ساعة وما يزيد عن ثلثي الوقت المذكور في القطع عن حارتين فاصلتين بين حيي الروضة و المزارع «المنوران»، تتلاصق فيهما الأبنية.

المحطات: (بخير.. بس ما في طاقة)!

تدهورت مختلف مجالات الخدمات في ظروف الأزمة، ولكن هل نستطيع أن نعد واحدة فقط من الخدمات العامة، التي عادت لتشهد تحسناً ولو طفيفاً على المستوى الكلي! لا يوجد.

(دف الشوك) ودرجات المواطنة

لمنطقة دف الشوك حكايتها الخاصة مع الخدمات العامة تشابه حكاية مثيلاتها من المناطق العشوائية التي تقع على تخوم العاصمة وتحيط بها من كل الجهات.