عرض العناصر حسب علامة : جورج بوش

خطابات بوش، شيني، رامسفيلد: قَرع جديد للحرب

في سلسلة منسقة من الخطابات، بدأ الرسميون الكبار في إدارة بوش حملة شعبية لكسب الرأي العام باعتماد أسلوب الافتراء والترويع ضد معارضي الحرب في العراق، وتهيئة الأرضية لدفع الأمريكيين نحو حرب جديدة وأكثر هولاً- وهذه المرة ضد إيران.

خمسة أعوام على 11/9: مَن أخرج جنّي «الإرهاب»؟ الحرب على الإرهاب: فشل كبير وعالم أشد خطرا!

ليس من قبيل المبالغة، أو التشفي، أن نقرر اليوم بعد مرور خمس سنوات كاملة على بدء ما يُسمى بـ«الحرب على الإرهاب» أن نقرر، وبكل ثقة، أن هذه الحملة التي قادتها الولايات المتحدة قد حصدت خيبة ثقيلة وفشلاً كبيراً.

الشريط الإخباري

البشير: لا للقوات الدولية

دعا الرئيس السوداني عمر البشير إلى إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية مبكرة في البلاد لحسم الجدل الدائر حول نشر قوات دولية في إقليم دارفور.

الفاتيكان يدق طبول حرب القرن الأمريكي الجديد

ليس من المستغرب أن يهاجم بابا الفاتيكان بنيدكت السادس عشر في المحاضرة التي ألقاها بجامعة ريجنزبورج بألمانيا في 12 سبتمبر 2006  الدين الإسلامي.  ففي عام 1095 قام أيضاً بابا الفاتيكان أوربان الثاني بإلقاء خطبة مشابهة بمجمع كليرمون الذي عقد بوسط فرنسا ودعا في خطبته إلى انتزاع السيطرة على القدس من يد المسلمين. فقال فيها إن فرنسا قد اكتظت بالبشر، وأن أرض كنعان تفيض حليبا وعسلا. وتحدث حول مشاكل العنف لدى النبلاء وأن الحل هو تحويل السيوف لخدمة الرب: "دعوا اللصوص يصبحون فرساناً" وتحدث عن العطايا في الأرض كما في السماء، بينما كان محو الخطايا مقدما لكل من قد يموت أثناء محاولة السيطرة. هاجت الحشود ورددت بحماس قائلة:"Deus lo vult!" ("هي إرادة الرب!").

جون بولتون...«فتوة» أميركا الخائب في الأمم المتحدة!

ظلت إدارة بوش طيلة الصيف الحالي تضغط على لجنة العلاقات الخارجية بمجلس "الشيوخ" الأميركي لإقناعها بالموافقة على تعيين جون بولتون بشكل دائم كمبعوث للولايات المتحدة في المنظمة الدولية. وكانت سمعة بولتون السيئة في مجال مناهضة الأمم المتحدة وطبعه الشرس، قد جعلا هذه اللجنة التي يتحكم فيها "الجمهوريون" غير راغبة في تثبيت بولتون (الذي يتولى مهام وظيفته بناء على تكليف مؤقت) في منصبه خلال العام الماضي.

بوش يوزع مناصب «اللحظة الأخيرة»

أعلن الرئيس الأمريكي، جورج بوش الثلاثاء، قائمة واسعة من التعيينات شملت 45 مركزاً أساسياً في قطاعات مختلفة، جرى توزيعها على مجموعة من المناصرين المقربين والمستشارين، في خطوة رأى البعض أنها تشبه توزيع الجوائز والمكافآت عبر مناصب حكومية، قبل أيام معدودة من ترك بوش لمقاليد السلطة.

قريباً على الشاشة الهوليوودية: بوش وحكومة الظل

ضمن السيناريو الهوليوودي لتسويق الحرب النفسية الإعلامية في الداخل والخارج لتسويغ الحرب المعلنة على ما تسميه واشنطن الإرهاب بحسب قواميسها والهروب إلى الأمام من الأزمة الأمريكية، أحيا الرئيس الأمريكي جورج بوش خطة تعود إلى الحقبة التي عُرفت بالحرب الباردة ووَضعها موضع التنفيذ، وهي تقضي بوجود «حكومة ظل» تعمل في مخابئ سرية خارج واشنطن في حالة وقوع «هجوم« يؤدي إلى «كارثة»…

بوش أم كيري؟

حسب أكثر من صديق مقيم في أمريكا، يميل العرب هناك للتصويت لكيري، باعتباره أكثر حظاً في الإطاحة ببوش من رالف نادر العربي-الأصل الذي لا تعطيه استطلاعات الرأي أكثر من اثنين بالمائة من أصوات الناخبين، معظمهم على يسار الحزب الديموقراطي، مما يصب لمصلحة بوش مباشرةً. وقد كانت أصوات رالف نادر القليلة نسبياً في الدورة الماضية أكثر من كافية لترجيح الكفة لمصلحة المرشح الديموقراطي آل غور، وعليه فإن كثيرين من انصار رالف نادر في الدورة الماضية، مثل نعوم تشومسكي، حسموا موقفهم علناً لمصلحة جون كيري في الدورة المقبلة.

قائد أمريكي جديد في أفغانستان يحشد فريقاً من القتلة المأجورين

بعد اعتماد الجنرال ستانلي ماكريستال رسمياً قائداً جديداً للرئيس أوباما لتوسيع الحرب في أفغانستان وباكستان، تم منحه سلطات استثنائية لحشد أركانه.
وفقاً لعدة تقارير صحفية تمّ تشكيل لجنة حربية دائمة تدعى خلية التنسيق الأفغانية الباكستانية، تضم عدداً لا بأس به من عناصر خلية اغتيال فائقة السرية كان يقودها في عهد إدارة بوش.
 

الافتتاحية أوباما والعالم و«الأحوال الشخصية» السوري

لم يراوغ الرئيس الأمريكي باراك أوباما وكبار أركان إدارته، ولاسيما وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون، عندما أكدوا أن واشنطن سوف تعتمد سياسة «القوة الذكية»، في سياق الترويج لامتلاكه رؤية وأسلوباً مغايراً لسلفه «الغبي»، حسب هذه الإشارة، جورج بوش، الذي اعتمد سياسة القوة السافرة، وأبرز أدواتها، التدخل العسكري المباشر سواء في أفغانستان أو العراق.