عرض العناصر حسب علامة : الولايات المتحدة الأمريكية

الإمبريالية العالمية تهدد سلامة الأرض بيئة وبشراً وحضارةً التغير المناخي المفاجئ يحطّم أوهام أمن الولايات المتحدة القومي

قد يكون تخيل تغير المناخ تغيراً متدرجاً يبقي على الزراعات، ويطيل مدة الفصول، وهماً خادعاً وخطراً، وذلك في ضوء الكوارث العائدة الى الأحوال الجوية والمناخية مثل الأعاصير ومواسم الأمطار والفيضانات والجفاف. وللحوادث المتصلة بالأحوال الجوية أثر عظيم في المجتمع جراء ما يترتب عليها في الموارد الغذائية، وشروط الحياة في المدن، والجماعات، وجر المياه والطاقة. فعلى سبيل المثل، يترتب على التغير المناخي المتوقع تدنٍ في سقوط الأمطار على طرق رعي الماشية ويؤدي هذا التدني الى تقلص نمو العشب 15 في المئة. وهذا، بدوره، ينجم عنه ضمور وزن المواشي 12 في المئة، وانخفاض الحليب الذي يدره ضرع البقر 30 في المئة.

الافتتاحية ميليس... حِلس مِلس..

إن المتتبع لتطور الهجمة الأمريكية – الصهيونية سياسياً وإعلاميا ضد سورية، ولبنان وضد المقاومة في فلسطين والعراق، يدرك أن الاعتماد على نزاهة التحقيق، الذي تجريه لجنة التحقيق الدولية بقيادة ديتلف ميليس حول جريمة اغتيال الحريري - علماًأن سورية كانت أكبر المتضررين من تلك الجريمة، وان اكبر المستفيدين منها هما أمريكا والكيان الصهيوني 

شريط إخباري بقي في الطائرة بعد الهبوط

تلقى الجنرال الإسرائيلي المتقاعد دورون الموغ معلومات حول صدور مذكرة توقيف بحقه للاشتباه بارتكابه خرقا خطيرا لمعاهدة جنيف الرابعة في الاراضي الفلسطينية، مما اضطره للبقاء في طائرته التي حطت في لندن قبل العودة إلى إسرائيل، خشية تعرضه للاعتقال من قبل السلطات البريطانية.

إعصار كاترين: فضيحة نظام

أعاصير متتالية مرت على أمريكا الوسطى وجنوب الولايات المتحدة، ولكن إعصار كاترين كان الأشد تدميراً، والأشد مأساوية.

القيادة الأميركية العمياء

كيف وصلت الولايات المتحدة الأميركية إلى مستنقع الحرب القذرة والمثيرة للجدل في العراق؟ يتساءل سيمور هيرش الصحفي الأميركي الذي أثار غضب إدارة بوش في مقالاته وتقاريره التي كشفت فضيحة سجن أبو غريب، وفي هذا الكتاب – ومن خلال توثيقه لأخطاء الإدارة الأميركية وجرائمها على امتداد العالم منذ أحداث 11 أيلول – يطرح عدداً يكاد لا ينتهي من الأسئلة المتعلقة بماهية الإدارة وسيطرة  " المحافظين الجدد " على الولايات المتحدة والعالم:

بعد «مكة كولا»، جينز «القدس» للصلاة!! العولمة والرموز الدينية

لم تعد فكرة جلابية الجينز مجرد طرفة يتناولها البعض للتندر في محاولة للمزج بين المناقضات, فقد أصبح  لزاماً - على ما يبدو - على المجتمعات (العصرية) إعادة  إنتاج الواقع المنتمي إلى بيئة موغلة في المحلية بظروف عولمية – أميركية.

حرب التضليل والتقسيم المخططات الصهيونية من «كيسنجر» إلى «غي باخور»

((على الولايات المتحدة أن تغير سياستها هناك، وعليها أيضا إهمال فكرة العراق الموحد: عراق كبير جدا، لدرجة عدم القدرة على السيطرة عليه. إذا كان بالإمكان تقسيم إسرائيل الصغيرة فما بالك بالعراق، هكذا بالإمكان السيطرة أسهل على الدولة التي ستقام، ولأول مرة يكون بالإمكان تأسيس دولة ثواب وعقاب)).