عرض العناصر حسب علامة : الفقر

شو جابرك ع المر؟ والله الأمّر..

كتار كتير من السوريين المسحوقين يلي بعدون عايشين بحضن الوطن عم يلجؤوا لكتير طرق ليقدروا يأمنوا احتياجتون من أكل أو طبابة... ووصلوا ليبيعوا غراضهم ومقتنايتهم..

عامان من التدهور الاقتصادي السوري السريع... و«السياسات القناصة»

تعيش سورية أزمتها السياسية لعامها العاشر على التوالي، وقد كانت الأزمة الاقتصادية رديفاً دائماً للتداعي السياسي، بل كانت أساساً ومقدمات لها... ولكن ما كان يجري حتى عام 2018 هو مرحلة في الأزمة الاقتصادية، وما جرى ويجري خلال عامي 2019-2020 هو مرحلة أخرى، أصبح فيها التدهور الاقتصادي المتسارع أساساً لاهتزاز البنية، ووصول الأزمات الاجتماعية إلى كوارث إنسانية.

ترند سوري «قهر»

بالبداية حابة أشرح معنى كلمة «ترند»... هل الكلمة هي خاصة بمواقع التواصل الاجتماعي، بما إنو صرنا بعصر الإنترنت والتكنولوجيا...

العادة بالبدن ما بيغيرها غير الكفن..

سؤال بيخطر ع البال: معقول الشذوذ اللي فرضوه على حياتنا خلال السنين الماضية ولهلأ يصير مشروع بحكم الاستمرار والعادة؟

بصراحة... لقمة العمال في مهب الريح!

تعاني الطبقة العاملة السورية تاريخياً- وتفاقمت المعاناة بشدتها الواضحة منذ أن تبنت الحكومات المتعاقبة السياسات الاقتصادية الليبرالية- بالهجوم على مكتسباتها وحقوقها الاجتماعية، وتستمر بقضم ما تبقى من هذه الحقوق، تماشياً مع  مصالح الناهبين الكبار والمراكز المالية الرأسمالية الدولية

سورية.. والفوارق الوسطية بين دخول الفقراء والأغنياء

الفوارق بين الأغنياء والفقراء في سورية لا تحتاج إلى إحصائيات وإثباتات، فأطفال الشوارع يفترشون الأرض ويستغيثون للحصول على الماء، مقابل رواد فندق مثل الفورسيزون مثلاً وسط دمشق، هذا عدا عن كبار الأغنياء الذين لا نراهم بل يتجمعون في مجمعات الثراء المنعزلة. ولكن الأرقام ضرورية وأبلغ من المشاهدات، ولذلك فإن إحصائيات فوارق الدخل بين الأغنى والأفقر، لم تكن يوماً في عداد حسابات الحكومية وهي دائماً في إطار التقدير والاجتهاد...

الفيدرالي الأميركي (قلق) من التوسع الكبير للفجوة الطبقية!

كشفت أحدث الإحصائيات الصادرة عن البنك المركزي الأميركي، الاحتياطي الفيدرالي، عن تزايد اتساع الهوة الاقتصادية خلال العام الجاري بمعدلات خطرة في الولايات المتحدة الأميركية، تميزت "بصعود صاروخي لثروة أصحاب المليارات لمعدلات غير مسبوقة".

افتتاحية قاسيون 985: 2254 والتغيير الجذري الشامل

تناولت افتتاحية العدد الماضي من قاسيون أحد الجوانب الأساسية في حق السوريين، والسوريين فقط، في تقرير مصيرهم ومصير دولتهم السياسي بأنفسهم؛ وبالذات الجانب المتعلق بشكل الدولة وطبيعة العلاقة بين المركزية واللامركزية.

خربوها وقعدوا ع تلها

أغرب قصة حرب وقتال وفقر وتجويع وذل وإهانة من دون أخلاق ولا كرامة ممكن تسمعوا عنها... بتسمعوها من هون- من عنا..

الفقر وأطفال العمال..

أصبح الفقر اليوم من أكبر المشاكل الاجتماعية والاقتصادية في البلاد، ولم يعد الفقر يقتصر على مقدار الدخل رغم محدوديته، أو القدرة على تحصيل الحد الأدنى من الغذاء والكساء أو السكن فقط، بل يشمل قضايا أخرى لا تقل أهمية عن القضايا الأساسية، مثل: الصحة، والخدمات الاجتماعية الأساسية الأخرى، إضافة إلى التعليم، فالفقر هو حالة من الحرمان المادي تنعكس بانخفاض القدرة على تأمين الاحتياجات الأساسية للعاملين من الغذاء وما يرتبط بها من انخفاض مستوى الحالة الصحية والتعليمية، وتدني متطلبات السكن عن مستواها الإنساني، وباتت الطبقة العاملة وكافة الكادحين مهددين بالإصابة بسوء التغذية والمرض بشكل عام وبالتالي تصبح مناعتهم أكثر انخفاضاً، وهذا خطر جسيم على هؤلاء العمال، وخاصة في ظل جائحة الكورونا وانتشارها في البلاد.