عرض العناصر حسب علامة : الصين

قمر صناعي لمنصة فيديو شبابية

تستعد الصين لعقد قمة حول التحول الرقمي في تشرين الأول 2020 لعرض إنجازاتها عن التحول الرقمي من خلال الواقع الافتراضي والذكاء الاصطناعي وبناء منصات للتبادل والتعاون الصناعي.

محاولة لكشف حقيقة الدور الروسي في الأزمة الصينية- الهندية

على الرغم من مرور أكثر من ثلاثة أشهر على الاشتباكات الهندية الصينية الحدودية التي قتل فيها أكثر من عشرين جندياً وأصيب أكثر من 70، ما تزال تبعات ذلك الاشتباك تظهر إلى اليوم، بخاصة من جانب روسيا- صاحبة العلاقات المميزة والإستراتيجية مع الجانبين الهندي والصيني– التي تعمل على نزع فتيل التفجير من بين القوتين النويتين.

(الانفصال) الصيني- الأمريكي كاستراتيجية حرب اقتصادية

(الانفصال) decoupling هو المصطلح الذي أصبح الرئيس الأمريكي ترامب يكرره كثيراً مشيراً للصحفيين بأن يتذكروه، وذلك عندما يتحدث عن السياسة الاقتصادية الأمريكية تجاه الصين... وللمفارقة فإن المصطلح يحمل معنيين في الآن نفسه، إنّه يعبّر عن عملية فصل كيان عن كيان آخر، ولكنه أيضاً يعبّر عن كتم صوت وصدمة الانفجار النووي عبر إحداثه حفرة هائلة في الأرض، والمعركة الاقتصادية هي أداة الفصل وكاتم للانفجار النووي الذي تريده أمريكا!

التصعيد مع الصين... والحسابات الأمريكية الأوروبية

في السنوات الأخيرة، شهد العالم تدهوراً سريعاً في العلاقات الأمريكية الصينية التي انحدرت بالفعل إلى مستوى من التصعيد لم نشهده طوال تاريخ العلاقات الرسمية بين البلدين منذ عام 1979، وذلك باعتراف وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، الذي يؤكد مراراً أن العلاقات الحالية بين الولايات المتحدة والصين يمكن مقارنتها بحربٍ باردة جديدة.

الصين تدشن آلية مضادة للعقوبات الأميركية

أعلنت الحكومة الصينية، اليوم السبت، إطلاق آلية تسمح لها بالحد من نشاطات الشركات الأجنبية، في إجراءٍ يعتبر بمثابة ردٍّ على العقوبات الأميركية التي فرضت على الشركات الصينية وفي طليعتها شركة هواوي.

خبراء صينيّون يقيّمون صاروخ أفانغارد

تحدّث تقرير لموقع «أوراسيا تايمز» يوم أمس (15 أيلول 2020)، عن تقييمات جديدة لخبراء عسكريين صينيين أظهرت تميّز القدرات القتالية للصاروخ الروسي «الفرط صوتي» أفانغارد (الطليعة) الذي سبق الإعلان عنه في الأول من آذار 2019. وفي تعليق على الموضوع صرّح الطيّار العسكري الروسي المُكَرَّم، ومُرَشَّح العلوم التقنية، اللواء فلاديمير بوبوف، لموقع «ذي تايمز هَب» الهندي في 12 من أيلول الجاري، بأنّه على الرغم من أنّ «منظومة الدفاع الجوي والصاروخي الأمريكية لا يمكن شطبها أو التقليل من شأنها، فنحن نتحدث عن هندسة عميقة التراتبية... لكن الولايات المتحدة ليس لديها فرص عملياً لمقاومة صاروخ أفانغارد الروسي، لأنه في حال نشوب أعمال عدائية واسعة النطاق، ستهاجم روسيا العدو المحتمَل بجميع الأسلحة المتاحة، ولن تتمكن المجمعات الدفاعية من تحديد كل الأهداف، وستكون بين المُهاجِمات صواريخُ كاذبة بلا حمولة، إضافةً إلى تدخّل الحرب الإلكترونية، وستصل بعضٌ من الصواريخ المُهاجِمة الكثيرة إلى أهدافها».

اتفاق صيني هندي برعاية روسية

أعلنت الصين والهند أنهما اتفقتا على تهدئة التوتر على حدودهما المتنازع عليها بمنطقة الهيمالايا واتخاذ خطوات لاستعادة السلام والهدوء، وذلك بعد اجتماع دبلوماسي رفيع المستوى بموسكو.

 

الصين وروسيا وتخطي عتبة الاجتماع خوفاً من الأمريكي

لم تعد العلاقات الصينية الروسية محدودة بالتعاون خوفاً من الهيمنة الأمريكية، فبناء العالم متعدد الأقطاب يسير بخطوات سريعة غير عابئ بالمعوقات. ومن النافل القول بأنّ ما وصل إليه البلدان يجب أخذه كنموذج يحتذى، سواء من حيث آفاق التعاون بين البلدان الساعية للخلاص من الهيمنة الغربية، أو من حيث الواقعية في التعاطي مع عالم اليوم ومع عقبات مثل هذا التعاون، أو حتّى من حيث تأثير تعاونٍ بهذا الحجم على بقيّة العالم، وخاصة البلدان النامية التي تشهد تحولات كبرى تجبرها على اختيار طرق جديدة. ويمكن فهم جزءٍ من تطوّر العلاقات الروسية الصينية عبر التطرق بشكل رئيس للجانب التجاري والعلمي وتكوين جبهة موحدة في المنظمات الدولية.