عرض العناصر حسب علامة : الصحة

ملف «كورونا»: هل ستتجاوز رياح التحقيقات الحدود البرازيلية؟ stars

مع مطالع الشهر الجاري أيّار/مايو، قامت الشرطة الفيدرالية في البرازيل بمداهمة منزل الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو، كجزءٍ من تحقيق حول تزوير محتمل لبطاقات اللقاح ضدّ فيروس كوفيد-19. وأعلنت الشرطة في وقت لاحق أنها نفّذت 16 أمراً متعلّقاً بالبحث والمصادرة، بالإضافة إلى ستة أوامر اعتقال وقائيّة في العاصمة «برازيليا» وفي مدينة «ريو دي جانيرو»، فيما لم يتم الكشف عن أسماء الأفراد المستَهدَفين.

تراجع القطاع الصحي وترهل الخدمات.. والنتائج الوخيمة للامبالاة الرسمية!

عودة انتشار بعض الأمراض الوبائية لم يعد حدثاً يلقى الاهتمام الرسمي على ما يبدو، برغم فداحة نتائجها على المرضى ومن حولهم، والخشية من تفشي مثل هذه الأوبئة، مع كل المخاطر الناجمة عن ذلك!

نزيفٌ حتى الموت!

بحثاً منهم عن فرص حقيقية لحياة أفضل، تضمن لهم أقل ما يمكن ضمانه فيما يخص المعيشة الكريمة، تستمر الكوادر والكفاءات، بمختلف اختصاصاتها، بالهروب والهجرة إلى أية بقعة على الكرة الأرضية، بعيداً عن هول ورعب الأوضاع الاقتصادية والمعيشية، التي يعيش في ظلها 95% من السوريين!

إيقاف استيراد لحوم برازيلية بسبب «جنون البقر» stars

قالت وزارة الزراعة البرازيلية إنّ إيران والأردن وتايلاند أوقفت مؤقتاً استيراد لحوم الأبقار من البلاد بينما تحقق السلطات في حالة إصابة بجنون البقر من ولاية بارا.

إنكلترا الرأسماليّة تقتل مريضاً كلّ 23 دقيقة لتباطؤها بالعلاج stars

في فضيحة جديدة لانتهاك حقوق الإنسان في المنظومة الرأسمالية في إحدى قلاعها التاريخية ومعاقلها التقليدية، أكد إحصاء رسمي أنّ انكلترا تشهد وفاة مريض كل 23 دقيقة، بسبب قوائم الانتظار الطويلة في أقسام الطوارئ بالمستشفيات.

تحذيرات من أوبئة خطيرة عقب الزلزال (كالكوليرا والتهاب السحايا) stars

مع اقتراب أعمال البحث عن ناجين وانتشال الجثث من تحت أنقاض الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسورية الأسبوع الماضي، بدأت التحذيرات تتصاعد من الأوبئة التي تتبع الكوارث الطبيعة عادة، وبخاصة الزلزال.

70% من الشعب السوري بحاجة ماسة للمساعدة الصحية في 2023!

منذ ما قبل انفجار الأزمة في البلاد، يعاني القطاع الصحي السوري من مشاكل مزمنة ومتراكمة تم دفعها للتفاقم خلال السنوات الماضية جراء تضاؤل الدعم الحكومي الرسمي للصحة وتراجع أعداد الكوادر العاملة في هذا القطاع، بكل ما يعنيه ذلك من تراجع في أدائه العام والخدمات التي يفترض أن يقدمها للسوريين. وذلك في زمنٍ ترفع فيه العديد من الدول في العالم إنفاقها على القطاع الصحي بعد أن تعلّمت من درس فيروس كورونا الذي كشف عيوب قطاعات الصحة على الملأ.