عرض العناصر حسب علامة : التراجع الأمريكي

ميزانية الدفاع الأمريكية 2019: استكمالٌ للتراجع

اعتمدت واشنطن قانون ميزانية دفاعية جديدة لعام 2019 وحجمها 717 مليار دولار، وقع عليها دونالد ترامب في 13 من الشهر الجاري في قاعدة «فورت درام» العسكرية الأمريكية، لتكون أكبر ميزانية في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية الحديث، دون حساب نسبة التضخم.

الانسحاب باتجاه الحل

تزداد يوماً بعد يوم العوامل التي تساعد على إنهاء الوجود العسكري الأمريكي في البلاد، سواء كانت عوامل خارجية أو عوامل داخلية.

إيران وأوروبا: أمريكا تتراجع أيضاً

كما في أفلام الأكشن الهوليوودية سيئة الإخراج، أصبحنا نتوقع نهاية «الأفلام الأمريكية» على الساحة الدولية. تهديد ووعيد وكأن طبول الحرب قد دقت، ومن ثم تراجع وجلوس على طاولة الحوار. كوريا، روسيا، أوروبا، ويبدو أن إيران قريباً ستضاف إلى القائمة...

عن الشيوعيين و«قشرة الموز» والإمبريالية

في مرحلة الكمون السياسي التي سادت في العقود الماضية، وبالأخص بعد انهيار التجربة السوفيتية، كان العقل السياسي لدى كثيرين قد وصل إلى درجة من البلادة والعجز، حداً يرى في الحديث عن الإمبريالية ودورها في العالم مجالاً للتندر والتهكم.

ترامب: شمّاعة الهزائم الأمريكية

يُشعرك ضجيج الإعلام منذ شهرٍ وحتى الآن حول لقاء ترامب وبوتين بأن قمّة هلسنكي تواطؤ يجري التمهيد له منذ ما يقرب الألف عام وسوف يُدمّر أمريكا لألف عامً مقبلة. ترامب، ذاك الوحش، يفتك ببلاده ولايةً ولاية ويضعفها.. أيّة لعنة أصابت أمريكا العظمى، لتٌطحن عظامها بفكّيه؟

عرفات: أمريكا المتراجعة لن تستطيع حماية «إسرائيل» طويلاً

أجرت إذاعة «ميلودي إف إم» حواراً مع أمين حزب الإرادة الشعبية، والقيادي في جبهة التغيير والتحرير، علاء عرفات، بتاريخ 8/7/2018، تناول آخر المستجدات السياسية المتعلقة بالحل السياسي للأزمة السورية. فيما يلي، تعرض «قاسيون» جزءاً من هذا الحوار. الذي شمل عناوين ومحاور عديدة:

(هلسنكي).. انتهاء حقبة القطب الواحد رسمياً

«تخوف أوروبي من سلوك ترامب أثناء لقائه ببوتين في هلسنكي»، «استطلاع: بوتين سيكون الرابح من قمة هلسنكي»، «صفقة كارثية قد يتوصل إليها ترامب وبوتين في هلسنكي»، «هل ترامب مؤهل لقمة هلسنكي؟»، «الظلال السوفييتية تغطي قمة ترامب_ بوتين»، «بوتين سيحتال على ترامب في هلسنكي... كيف سيحدث ذلك؟».

«تفاهم» القوى الكبرى!

تتسارع أحداث الميدان السوري باتجاه المزيد من الانفراج، فمن التطور اللافت في الجبهة الجنوبية، من خلال مشاركة بعض الجماعات المسلحة في التسويات التي عقدت هناك، إلى الإشارات الواردة من الشمال الشرقي حول استعداد «قوات الحماية الكردية» إلى الانخراط في التفاوض، والتشكيك المتكرر بالدور الأميركي، والتغيرات (ولو الجزئية) في التواجد الأميركي في الشمال، إلى العودة التدريجية للنازحين في العديد من مناطق البلاد إلى مناطق سكنهم الأصلية، والانفراج الأمني النسبي في بعض المناطق، إلى الحراك الدبلوماسي الذي جرى حول تشكيل لجنة الإصلاح الدستوري واستعداد قوى واسعة من المعارضة لتقديم أسماء ممثليها إلى اللجنة، رغم ممانعة متشددي الرياض، حيث تشكل كل هذه الأحداث بمجموعها إشارات هامة على أن الملف السوري قيد التداول، رغم حالة التباطؤ المزمنة، والعراقيل المفتعلة التي تظهر في الجزئيات والتفاصيل، والمواعيد.

بوتين- ترامب... فلنوسع دائرة البيكار!

يدور كلام كثير وتوقعات كثيرة حول لقاء بوتين- ترامب المرتقب يوم 16 من الشهر الجاري في هلسنكي، ويحتل الحديث عن طبيعة التوافقات المتوقع حدوثها حول سورية، الموقع الأول ضمن التوقعات.

واشنطن تذرف النفط من عيونها

في خضم تراجع الولايات المتحدة مع حلفائها دولياً تتزايد خسائرها وتتزايد التهديدات بخسائر أُخرى قادمة، لتعمل ما استطاعت على التخفيف من حدّتها، ولها من تجارة النفط العالمية أكبر تهديد كونها أكبر مستهلكٍ له.