عرض العناصر حسب علامة : مازوت

الطلّاب والمعاناة المزمنة مع البرد في الصفوف

بدأت معاناة الطلاب في المدارس من البرد، فقد أتى موسم البرد والأمطار مصطحباً معه أشكال اللامبالاة من قبل بعض الإدارات المدرسية التي لا تعير الطالب أي اهتمام على هذا المستوى، في الوقت الذي من المفترض فيه أنّ توزيع مازوت التدفئة للمدارس جرى خلال الأشهر الأخيرة من العام الماضي، على أن يستكمل خلال الأشهر الأولى من العام الحالي، وذلك وفقاً لمعدلات الاستهلاك المفترضة لكل شعبة صفية.

مخيم الوافدين.. معاناة واستغلال!

تسع سنوات من الأزمة السورية- وما زالت الأزمات تتفاقم أكثر فأكثر على جميع المستويات وفي مختلف المناطق السورية، بدءاً من تدني مستوى المعيشة وانتهاءً بأبسط الحقوق، وهو تأمين أسطوانة الغاز مثلاً، وتتزامن هذه الأزمات مع قدوم فصل الشتاء.

حول رفع الدّعم... نقاش يمهّد لنوايا مبيّتة!

تُنبئ بعض التصريحات والإشاعات وبنود الموازنة بأن تغييرات قد تحدث على ما يسمى (منظومة الدّعم) في سورية باتجاه تقليصها طبعاً... وعلى وجه التحديد تحرير أسعار منتجات الطاقة التي لم يتم تحريرها بعد، وربما الخبز... فما الذي تبقّى فعلياً من الدّعم؟ وإلى أين قد يدفع التخلي عنه نهائياً، وهل من ذرائع تبرر هذا التوجه؟

الدّعم في سورية هو سياسة تثبيت الأسعار حيث يساهم المال العام في تخفيض أسعار مواد أساسية (المازوت والبنزين والفيول والكهرباء والخبز وهي المواد والخدمات الأساسية المدعومة) عبر دفع جزء من تكاليفها ليكون سعرها في السوق السورية متناسباً مع مستويات الأجور النقدية القليلة تاريخياً في سورية، ولتخفّض تكاليف المنتجين.

عدار العمالية بلا مازوت تدفئة

وصلت قاسيون شكوى شفهية من أهالي المدينة العمالية في عدرا حول عدم استلامهم كميات مازوت التدفئة المخصصة لهم حتى الآن، برغم دخول فصل الشتاء.

وعود مازوت التدفئة.. والسراج والفتيلة

بعد أن وصل لأسماع المواطنين تصريح يقول: إن مازوت التدفئة سوف يبدأ توزيعه خلال شهر آب، صدر تصريح جديد يقول: إن البدء بالتسجيل للحصول على مادة المازوت للتدفئة يبدأ أول أيلول.

ماذا نستنتج من تجربة الاستيراد الخاص للمازوت؟

مضى على تشديد العقوبات الأمريكية والغربية عموماً المطبّقة على سورية أكثر من ثلاثة أشهر، والنتائج واضحة المعالم حتى الآن: أزمة عامة لم يفلح تداركها، وفرص خاصة ينجح انتهازها... وأهمها: فرصة تجريب تكليف القطاع الخاص مباشرة باستيراد المحروقات، التي طبقت بداية على مازوت الصناعيين.

شركة «عالمية» تراقب المازوت السوري

بين الحكومة والصناعيين أخذ ورد دائم، فكلما تحركت الحكومة بإجراءات تخدم متطلباتهم، اتضح أن المسألة لا تتم كما يجب، وأن الصناعيين غير راضين.. ويمكن القول «لا تكمّلها الحكومة معهم». وآخرها السماح باستيراد المازوت، عقب تشديد العقوبات الأخيرة... وعلى الرغم من أن القرار قد يحل مشكلة فعلياً، فيستورد الصناعيون حاجاتهم، كما يفترض. ولكن فترة السماح قليلة هذا أولاً. ثم ثانياً: الكثير من الإجراءات والشروط التي تنتهي عملياً بالاستنتاج التقليدي: القرار يبدو مفصّلاً على مقاس جهات اقتصادية من وزن وشروط محدّدة. 

استيراد المازوت.. الضارة والنافعة حكومياً؟

وافقت الحكومة مؤخراً على توصية اللجنة الاقتصادية المتضمنة السماح لغرف التجارة والصناعة المشتركة باستيراد مادتي الفيول والمازوت براً وبحراً للصناعيين فقط، ولمدة ثلاثة أشهر، وذلك استكمالاً لقرار سابق يتضمن السماح لغرف الصناعة والصناعيين باستيراد هذه المواد ولنفس المدة، ووفقاً لنفس الشروط والضوابط.

السيدة زينب.. مشكلات وحلول مستعجلة

استكمالاً لما نشرته جريدة قاسيون حول واقع المعيقات الهامة أمام عودة المدنيين إلى السيدة زينب، وذلك بتاريخ 24/2/2019 في العدد /902/.