عرض العناصر حسب علامة : عمال النفط

عمال وموظفون على وشك اليأس

وصلت إلى قاسيون الرسالة المطلبية التالية من أحد عمال النفط، نوردها كما وصلت:

عمال مصفاة بانياس «يكررون» مطالبهم

رفع عمال مصفاة بانياس الشكوى التالية إلى كل من الاتحاد العام لنقابات العمال، القيادة القطرية لحزب البعث، وبعض أعضاء مجلس الشعب.
«قاسيون» تنشر الشكوى كاملة لأهميتها الشديدة في الكشف عن ما يلاقيه العمال حتى في مثل هذه القطاعات الاستراتيجية، وهي تؤكد تضامنها مع مطالب هؤلاء العمال، وتطالب الجهات الرسمية بالاستجابة الفورية.

(ما في فايدة)!!

123 ل. س طبيعة العمل و 148 ل.س هي طبيعة الحقول التي ما يزال يتقاضاها عمال النفط في شركات عقود الخدمة في دير الزور حتى الآن، وهذه المزايا ثابتة ثبات قوانين نيوتن..

من ينصف عمال حقل «العمر» للنفط؟

يعد النفط من أهم الثروات الطبيعية في سورية، وهو يرفد خزينة الدولة في بلادنا بمليارات الدولارات، رغم سوء استثماره والنهب الكبير الذي يجري فيه، ولكن الملفت للنظر في هذا القطاع أن معظم من يقوم بعمليات الإنتاج الحقيقية فيه من عمال وفنيين ومهندسين، لا يحصلون على حقوقهم، ومن هؤلاء الكثير من عمال شركة الفرات للنفط، وتحديداً في حقل العمر، الذين بُخسوا، وهضمت حقوقهم أو تكاد، بعد أن تاهت في أروقة المحاكم..

مدير المركز الوطني لرصد الزلازل يهدد ويفصل العمال دون رادع

أرسلت عاملتان كتاباً إلى رئيس مكتب عمال النفط يتضمن شكوى بخصوص تهديدهن المستمر من  مدير المركز بالفصل وتكليفهن بأعمال فوق طاقتهن، كتنظيف الحمامات والقاذورات، وهو دائماً يقوم بتهديد العاملين المؤقتين بالفصل. وجاء في قرار الفصل: «إن المدير العام، بناءً على أحكام القانون الأساسي للعاملين في الدولة رقم /50/ لعام 2004، وعلى أحكام القانون /51/ لعام 2004، وعلى القرار رقم 146/م.و.ز تاريخ 30/12/2010، وعلى الكتاب رقم 607/ص.ز تاريخ 9/3/2011 المتضمن فسخ العقد، يقرر ما يلي: المادة 1: ينهى عقد العمل المحدد المدة (عقد سنوي) رقم 39/ج تاريخ 10/7/2007 المبرم فيما بين المركز الوطني للزلازل والسيدة وفاء محمد بنت محمد، والممدد بموجب القرار رقم 146/م.و.ز تاريخ 30/12/2010 وذلك لعدم التزامها بالعمل المكلفة به.

عمال النفط دعامة العراق... وعملاء أمريكا يستحضرون «التقشف»

خاض العمال العراقيون المعارك الطبقية والوطنية على مدى قرن من تاريخ العراق الحديث، حققوا خلاله الانتصارات المتمثلة في إلغاء المعاهدات الاستعمارية وإسقاط الحكم الملكي العميل، عبر ثورة 14/ تموز/ 1958 المجيدة. ثورةٌ توجت سلسلة من الانتفاضات والهبات الشعبية، وحققت منجزات كبرى للشعب والوطن.