عرض العناصر حسب علامة : صندوق التكافل الاجتماعي

صندوق تكافل المعلمين

راجعتُ صندوق التكافل الاجتماعي لفرع نقابة المعلمين في الحسكة، لصرف قيمة فواتير التحاليل الطبية والصور الشعاعية لعائلتي، والبالغة قيمتها /33/ ألف ليرة سورية.

 

رأي حول صندوق التكافل الاجتماعي

ظهرت فكرة التكافل الاجتماعي مع ظهور المجتمع الطبقي، وأخذت أشكالاً وأنواعاً مختلفة حسب الحاجة والضرورة وعندما سادت الرأسمالية ومع ازدياد استغلال الطبقة العاملة من قبل البرجوازية قام العمال بتطوير فكرة التكافل الاجتماعي بينهم، من شكله البسيط إلى أشكال أخرى مختلفة تساهم في تحسين تضامنهم، و تطوير نضالهم من أجل الوصول إلى حقوقهم من الرأسماليين الذين يستغلون قوة عملهم.

ريحة وقرف وعصة أنف!

بعد المعاناة الكبيرة التي يشهدها عمال القطاع الخاص والصراع المستمر بينهم وبين  أرباب العمل مازالت أوضاعهم مثيرة للجدل وغير منضبطة في معظم منشآت هذا القطاع وبقيت مشاكل عامليه عالقة لا تجد حلولاً وكأنها غير مطروحة ، فذكرنا مراراً هذه المشاكل ووضعناها من خلال صحيفتنا بين أيدي المؤسسات المسؤولة عن تنظيم هذا القطاع وهنا نرجع بالتذكير بها علها تجد هذه المرة بعض المخلصين.

في مجلس اتحاد عمال دمشق:

القادري: العمل الميداني هو الأساس للتواصل مع قاعدتنا العمالية.

قوطرش: على الحكومة أن تواجه استحقاقات التنمية لا أن تتهرب منها.

وزارة العمل.. ماذا تعمل؟ تصريحات عن تركة ثقيلة.. وشكاوى تحتاج إلى أكثر من الإصلاح

هل يجب على الحكومة الحالية أن ترحل، أم أنها قادرة على إدارة الأزمة رغم كل التركة الكبيرة التي خلفتها الحكومة السابقة، ورغم كل التوقعات التي يهمس بها البعض ويعلنها آخرون بأنها لن تستطيع أن تفعل أكثر من محاولة تبديل الوجوه لا العقلية التي لم تزل تتحكم في مفاصلها؟.

نقابات دمشق تعقد مجلسها السادس: نُحمِّل الحكومة وفريقها الاقتصادي ما آلت إليه أوضاع الشعب السوري

عقد اتحاد عمال دمشق مجلسه السادس، وعبرت مداخلات أعضاء المجلس عن الواقع الصعب والمأساوي الذي تعيشه الطبقة العاملة السورية، وتآكل القيمة الشرائية للأجور، بسبب الارتفاع الفاحش بالأسعار، محملين الحكومة وفريقها الاقتصادي مسؤولية ما آلت إليه أوضاع الشعب السوري عامة، وأوضاع الطبقة العاملة خاصةً، متسائلين باستهجان: إلى أين يقودنا الفريق الاقتصادي بإجراءاته وبرنامجه؟!

استحقاقات نهاية الخدمة تأكلها الشركات المنهوبة!

من المعروف أن عمال الشركات والمؤسسات المختلفة في البلاد أعضاء في صناديق مالية تقتطع من رواتبهم الشهرية مبالغ محددة لتصرفها لهم في نهاية الخدمة، مثل (صندوق المساعدة، وصندوق التكافل)، وحسب القوانين والأعراف، يجب أن تسلم النقابة هذه المبالغ إلى العامل المعني فوراً ودون تعقيدات، ولكن الذي يحدث في نقابة عمال استصلاح الأراضي بالحسكة أن العمال المتقاعدين أو ذوي المتوفين يعانون الأمرين للحصول على حقوقهم الشرعية بحجة عدم توفر السيولة

الفساد.. وخيبة المعلمين

راجعت مكتب فرع لنقابة المعلمين /دمشق/ لأطالب بحقي في المساعدة الفورية عند الوفاة، خاصة أن حسميات الصندوق مستمرة منذ التعيين في جدول رواتبي، وهو حق شرعي يضمن لي ولأولادي من بعدي نزولاً ميسراً إلى القبر، خاصة أني لم ألجأ إلى أي من خدمات النقابة طيلة ثلاثة عشر عاماً والحمد لله.

في مؤتمر نقابة عمال السكك الحديدية نقابتنا تفقد عمالها

حسين فهد حمدان رئيس مكتب النقابة:

نؤكد على مطالب عمالنا ولعل من أهمها:

1. إلزام شركات القطاع العام بالنقل بالسكك الحديدية، كما ورد في تعاميم رئاسة مجلس الوزراء.

2. الإسراع باستصدار الضابطة السككية.

3. إعادة النظر في الحوافز الإنتاجية في الخطوط الحديدية السورية، حيث إنها ثابتة منذ أكثر من عشر سنوات.

إن المؤسسة العامة للخط الحديد الحجازي تعاني التأخير في مشاريعها، والسبب في ذلك عدم توفر السيولة المادية، حيث أن المبلغ المطلوب لتنفيذ المشاريع في الخطة الخمسية العاشرة هو /5932/ مليون، بينما المبلغ المرصود /1654/ مليون.