عرض العناصر حسب علامة : ردور وتعقيب

الشؤون الاجتماعية والعمل ترد.. وقاسيون تعقب

ورد إلى جريدة قاسيون ردٌّ من وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، حول مادة منشورة في صحيفتنا بعنوان: «التأمينات الاجتماعية دخلت الإنعاش»، وذلك عبر الفاكس.

المدير العام يرد.. ونحن نعقب

وصل إلى قاسيون الرد التالي من مدير عام شركة أسمنت دمر حول ما نشرته صحيفتنا في عددها الفائت بعنوان «نقابة عمال الإسمنت تطالب بوقف إغلاق معمل إسمنت دمر»..

رد جديد من مؤسسة التأمينات

وصل إلى «قاسيون» الرد التالي من السيد خلف العبد الله، المدير العام لمؤسسة التأمينات الاجتماعية: 

رد غير مقنع.. وتعقيب

وصل إلى قاسيون الرد التالي من مديرية التربية بدير الزور..

ردّان من ريف حماة.. وتعقيب

وصل إلى قاسيون ردّان متفاوتا النبرة حول الشق الثاني من مقال (قضيتان من ريف حماة) المنشور في العدد الماضي (410 ص1)، الذي يتناول تعطل مصالح أبناء مدينة السقيلبية نتيجة عزل رئيس مجلس المدينة القديم، وتكليف آخر بهذه المهمة.. الرد الأول جاء هادئاً، أقرب إلى الموضوعية، وموقعاً باسم المواطن حكمت سنكري، ولعل أهم ما جاء فيه بعد اللوم تارة والثناء على الصحيفة تارة أخرى، أن هناك: «أموراً فنية وقانونية لاندركها ولا تدركونها قد تمنع أي مسؤول كان من التوقيع، أو التأجيل والاستمهال.. يكفينا في هذه المدينة تناول الأسماء النزيهة قبل أن يمضي على مدة عملها الفترة الزمنية التي تؤهلنا للحكم عليها»..

رد شركة رودكو

وصل إلى «قاسيون» رد مدير فرع دير الزور لشركة «رودكو»:

إشارةً لما نشر في العدد /396/ من جريدتكم الصادرة بتاريخ 21/3/2009 تحت عنوان: «عمال رودكو تحت وطأة الممارسات الإدارية».

ربما! إلى الزميلة «محليات» مع الحب

حدث، ونحن نقرأ إحدى الصحف، أن نمر بمقالة تتناول إحدى مؤسسات الدولة بالنقد، ويحدث أن نكمل عبورنا كالمعتاد على اعتبار أنها مادة صحفية مثل سواها،

رد.. وتعليق

وصل إلى «قاسيون» الرد التالي من خلف العبد الله المدير العام لمؤسسة التأمينات الاجتماعية.

«السيد رئيس تحرير صحيفة قاسيون المحترم:

«مفارقات زراعية» بين ردّ وتعقيب

وصلنا الرد التالي من رئيس فرع إكثار البذار بدير الزور، ونحن إذ ننشره، ننوه أيضاً في البداية على سرعة تجاوبه وتقديره لقاسيون، ونؤكد أنّ هدفنا مصلحة الفلاح والوطن، وليس لنا غايات أو مصالح شخصية، وما ننشره هو بناءً على شكاوى مباشرة تصلنا من المواطنين وليس من وحي الخيال. وفيما يلي الرد .