عرض العناصر حسب علامة : القطاع الصناعي

القطاع الصناعي في المرمى

القطاع العام والخاص الصناعي أكثر القطاعات الاقتصادية التي أثارت وما زالت تثير جدلاً واسعاً في الأوساط النقابية والاقتصادية، وهذا طبيعي كون هذا القطاع الهامّ هو الدريئة التي جرى ويجري تصويب النيران الغزيرة عليها من جانب قوى السوق، ومن داخل جهاز الدولة، وذلك عبر استهدافه الحثيث بإجراءات اتخذتها بحقه الحكومات السابقة والحالية والفرق الاقتصادية الملحقة بها.

العطلة الحكومية وتعطيل الدولة!

أصبح إقرار العطلة الرسمية لأيام طويلة متواصلة، لأسبوع أو عشرة أيام، عرفاً وعادةً لدى الحكومة، وأمراً طبيعياً على ما يبدو، وتكاد تكون حدود تداعياتها وآثارها معدومة بالنسبة للناس، وعلى الأنشطة الاقتصادية في البلاد!

القطاع الصناعي.. بين أخذ ورد

القطاع العام والخاص الصناعي أكثر القطاعات الاقتصادية التي أثارت وما زالت تثير جدلاً واسعاً في الأوساط النقابية والاقتصادية، وهذا طبيعي كون هذا القطاع الهام هو الدريئة التي جرى ويجري تصويب النيران الغزيرة عليها من جانب قوى السوق، ومن داخل جهاز الدولة، وذلك عبر إجراءات جدّية اتخذتها بحقه الحكومات السابقة والحالية والفرق الاقتصادية الملحقة بها.

عمّال إسمنت حماة ينجحون بصيانة المطحنة العمودية رغم الظروف الداخلية والخارجية المعادية للصناعة

بيَّنَ المدير العام لشركة إسمنت حماة علي جعبو لـ«الوطن أون لاين»، أنّ فنيي الشركة من مهندسين وعمال، نجحوا في صيانة دواليب المطحنة العمودية وتشغيلها، وبإمكانات ذاتية، متجاوزين صعوبات تأمين قطع الغيار.

القطاع الصناعي.. مطالب مكررة عبر غرفة صناعة حلب..

جرى خلال الاجتماع السنوي للهيئة العامة لغرفة صناعة حلب، الذي عقد بتاريخ 8/5/2021 بحضور وزير الصناعة، استعراض الكثير من المشاكل والصعوبات التي تعترض عمل القطاع الصناعي بشكل عام، وفي حلب بشكل خاص.

القطاع الصناعي.. مشاريع عقيمة لإصلاحه!

القطاع العام والخاص الصناعي أكثر القطاعات الاقتصادية التي أثارت وما زالت تثير جدلاً واسعاً في الأوساط النقابية والاقتصادية، وهذا طبيعي كون هذا القطاع الهام هو الدريئة التي جرى تصويب النيران الغزيرة عليها من جانب قوى السوق، ومن داخل جهاز الدولة، وذلك عبر إجراءات جدّية اتخذتها بحقه الحكومات السابقة والحالية والفرق الاقتصادية الملحقة بها.

نجاح صناعي أم فشل حكومي؟

أكد وزير التجارة والصناعة المصري، حرص مصر على استعادة سورية لاستقرارها السياسي والاقتصادي، مشيراً إلى أنه يجرى حالياً دراسة إنشاء منطقة صناعية سورية متكاملة لصناعة النسيج على مساحة تصل إلى حوالى 500 ألف متر مربع.

 

القطاع العام الصناعي وطلقة الرحمة الخجولة

مرة جديدة تتنصل الحكومة من مسؤولياتها تجاه شركات القطاع العام الصناعي، وتتعامل معها حسب مقولة «إذهب أنت وربك فقاتلا»، حيث تم اتخاذ قرار بوضع دراسات جدوى اقتصادية لجهة الاستمرار في عملها، أو دمجها، أو استثمارها مع القطاع الخاص أو التشاركية.

 

المخترع المهندس معن كعدان: سأظل أعمل ولو في «زقاق الجن» * خَفضّت من فعالية الدولار من خمس إلى ست مرات!!

* لم تبق لي من ورشتي الصغيرة سوى دماغي الذي يعمل!!
معادلة الطاقة أو فلسفة الطاقة ـ كما يسميها معن كعدان ـ تقوم على مبدأ قد يبدو بسيطاً. فكل شيء يتحرك يولد طاقة. ومشكلة المهندس كعدان، كما مشكلة غيره من علماء هذا البلد لم تكن في هذا الجزء من المعادلة، بل في الجزء الآخر منها، والذي يقول «الذي لا يتحرك يمتص الطاقة»
فكعدان الذي يحارب جغرافيا النفط، ويحاور جغرافيا الرياح، ُيحَارب من عديمي الحركة الذين يساوون بين اختراع التوربينات المولدة للكهرباء واختراع «التواليت الإفرنجي» ودوماً، المعيار هو الدولار...
فصاحبنا الذي يطلق الكثير من الأفكار كما يطلق الكثير من الشتائم يسير في طريق الجنون كي يتحقق الرأي النفسي الذي يقول: إن العبقرية هي تعبير عن عقل مريض…

كي لا تصبح «الشيخ نجار» مستنقع فساد جديد يجب مناقشة المعوقات الصغيرة والكبيرة قبل فوات الأوان

أن نطلق حكماً صورياً قطعياً على مدينة الشيخ نجار الصناعية قبل عام 2010 على الأقل يعني أننا نتعامل مع هذه التجربة بمنظار السلفية الاقتصادية، والأحكام المعلبة، ولكن أن نناقش المعوقات الصغيرة والكبيرة التي ما زالت تعترضها حتى الآن والجهات المسؤولة عنها، وكيفية التعامل معها فهذا يصب في صالح هذه المدينة وتطويرها قولاً واحداً، جهات عدة تشترك في عرقلة إتمام المدينة، منها من هو متمسك بقراراته، ومنها من يستخدم أسلوب التطنيش، ومنها من لم يتنازل عن مسؤولياته لإدارة المدينة، والنتيجة أن المشاكل باتت تطوق مشروع المدينة الصناعية، وانقسمت تلك المشاكل إلى مشاكل داخلية ضمن المدينة الصناعية، وأخرى خارجية مع الحكومة والصناعيين.