عرض العناصر حسب علامة : القابون

سكان حي أبي جرش في القابون معزولون!

منذ صباح 19 آذار، على إثر الهجوم الذي جرى على شرق العاصمة من قبل المجموعات المسلحة، وأهالي حي أبي جرش في القابون فرض عليهم طوق محكم من العزلة والحصار، فهم ممنوعون من الدخول والخروج من الحي، حتى تاريخ إعداد هذه المادة.

 

خمسة آلاف اعتراض على مشروع الهدم في القابون

قدم أهالي بلدة القابون الذين يعيشون في المنطقة الممتدة من موقع شركة «سيرونكس» حتى مدخل دمشق الشمالي «البانوراما» أكثرمن خمسة آلاف اعتراض، بعد سماعهم بأن منطقتهم وضمن المخطط التنظيمي لمحافظة دمشق،

سكان القابون  يعترضون على المخطط التنظيمي

وجه اهالي منطقة القابون إلى محافظة مدينة دمشق اعتراضاً ثانياً على المخطط التنظيمي العمراني رقم /19061/ ص ط ق تاريخ 2002/9/12 والمسموح له بالاعتراض.

كيف أصبحت شيوعياً الرفيق أبو معروف: جذبتني الشيوعية.. لأنها تعني إعادة توزيع الثروة

قبل ارتفاع المنشآت الحرفية والمعامل الصغيرة والكبيرة على أراضي غوطة دمشق، وقبل أن تتوسع العاصمة بامتداداتها ويزداد عدد سكانها من ثلاثمائة ألف إلى قرابة ستة ملايين - كان ثمة قرى متناثرة تحيط بها كالسوار، ثم  صارت جزءا من أحيائها، ومنها حي القابون محط  لقاء ضيف هذا العدد.
وكما تعرض عدسة السينما مخزونها من الصور والمشاهد والوثائق والأحداث،أو بكلمة أدق كما تتدفق مياه النهر الغزيرة هكذا كان يتدفق حديث ضيفنا الرفيق محمد راتب بن عبد المحسن بلال وهو واحد من الرفاق القدامى الذين ما زالوا في صفوف الحزب، وفيما يلي مختصر لما جرى في هذا اللقاء..

حدث في القابون.. وليس في هوليود!

الشارع التجاري في حي القابون، الذي كان في الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي من أهم وأشهر أسواق التهريب في دمشق، ورغم ذلك لم يتعرض طوال عقدين من الإتجار العلني بالمهربات من كل الأنواع والأصناف بما فيها تلك المهربات الأكثر خطورة على الأمن الاقتصادي والاجتماعي، لأي مداهمة أمنية مجلجلة و(نارية) بالشكل الذي يمكن أن يرسخ بالذاكرة، هذا الحي وبعد أن أصبح سوقاً تجارياً منظماً، بضائعه مرخصة ونظامية ومجمركة، تعرض بتاريخ 18/1/2007 الساعة الثامنة مساءً، ودون سابق إنذار لمداهمة مسلحة قام بها أكثر من ثلاثين عنصراً من عناصر الشرطة، حضر بعضهم على متن سيارات أجرة عمومية، وجرى إطلاق الرصاص بشكل عشوائي وفي كل الاتجاهات رغم عدم وجود أي شكل من أشكال الممانعة أو العصيان، وتم تكسير بضائع تتجاوز قيمتها عشرات آلاف الليرات السورية وتحطيم واجهات، كما جرى الاعتداء بالضرب على المواطنين مشاةً وأصحاب محلات دونما سبب يذكر..

الرفيق رائد ليلى.. شهيداً

استشهد الرفيق رائد ليلى عضو اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين في حي القابون بدمشق، وذلك خلال الاحتجاجات التي خرجت يوم الجمعة 2011/7/15 في العديد من المناطق السورية..

أعداد المتشردين في ازدياد مستمر! أهالي القابون يهجّرون للمرة الثالثة.. ومناطق أخرى إلى الإزالة

كانت «قاسيون» قد تطرقت في أعداد سابقة لموضوع المهجرين من مناطقهم في المدن والقرى السورية ولا تزال على عهدها في طرح مشكلاتهم والحديث عن المعاناة التي يعيشونها نتيجة التشرد وخسارة المسكن الذي دمرته أعمال العنف والعنف المضاد والحلول الأمنية المبالغ بها والمتبعة منذ شهور حتى الآن، هذا العنف الذي تتزايد حدته وقسوته يوماً بعد يوم، بتنوع الأسلحة المستخدمة فيه، والتي أتت على منازل عشرات الآلاف من السوريين، ما أجبرهم في معظم المحافظات السورية على إخلاء بيوتهم والمدن والقرى، والنزوح عنها، ليجربوا أقسى أنواع التهجير والتشرد، خصوصاً أولئك الذين لم يجدوا من يؤويهم، ولم يجدوا أمامهم سوى الحدائق العامة والشوارع ليسكنوها، في ظل غياب، أو بأحسن الأحوال شح المساعدات التي إن وجدت فهي «لا تسمن ولا تغني من جوع» ولن تقيهم برد ومطر فصل الشتاء، الذي بات على الأبواب.

أعداد المتشردين في ازدياد مستمر! أهالي القابون يهجّرون للمرة الثالثة.. ومناطق أخرى إلى الإزالة

كانت «قاسيون» قد تطرقت في أعداد سابقة لموضوع المهجرين من مناطقهم في المدن والقرى السورية ولا تزال على عهدها في طرح مشكلاتهم والحديث عن المعاناة التي يعيشونها نتيجة التشرد وخسارة المسكن الذي دمرته أعمال العنف والعنف المضاد والحلول الأمنية المبالغ بها والمتبعة منذ شهور حتى الآن، هذا العنف الذي تتزايد حدته وقسوته يوماً بعد يوم، بتنوع الأسلحة المستخدمة فيه، والتي أتت على منازل عشرات الآلاف من السوريين، ما أجبرهم في معظم المحافظات السورية على إخلاء بيوتهم والمدن والقرى، والنزوح عنها، ليجربوا أقسى أنواع التهجير والتشرد، خصوصاً أولئك الذين لم يجدوا من يؤويهم، ولم يجدوا أمامهم سوى الحدائق العامة والشوارع ليسكنوها، في ظل غياب، أو بأحسن الأحوال شح المساعدات التي إن وجدت فهي «لا تسمن ولا تغني من جوع» ولن تقيهم برد ومطر فصل الشتاء، الذي بات على الأبواب.

مرآب وسط الشارع!!

رغم كل ماكتبناه في أكثر من عدد، ما تزال سيارات الأجرة تقف قبالة كراج الوصول في القابون على شكل رتلين طويلين أو أكثر متزاحمة لاصطياد الركاب القادمين من المحافظات الشمالية، ومحولة الشارع هذا العريض إلى خانق ضيق مزدحم، بالكاد تستطيع السيارات القادمة من دوما وحرستا عبوره.. حتى أصبح تجاوز هذه الوصلة التي لا يتعدى طولها المائتي متر، يحتاج إلى عشر دقائق أو إلى ربع ساعة في أوقات ذروة الازدحام..

قرار من «إدارية» «الخماسية» في وقته لعمالها..!

أقرت اللجنة الإدارية في الشركة العامة المتحدة النسيجية (الخماسية) الواقعة في منطقة القابون «شبه الساخنة»، في اجتماعها الأخير خلال الأسبوع الجاري، صرف بدل نقدي شهري لعمال الإنتاج والفننين العاملين في قسم إنتاج القطن الطبي كتعويض عن (أجور النقل)، يضاف إلى الأجر الشهري، بدءاً من الشهر القادم.