عرض العناصر حسب علامة : البوكمال

البوكمال.. مشكلة القمامة وعجز البلدية!

تستمر معاناة أهالي البوكمال من مشكلة عدم ترحيل القمامة من شوارعها وأحيائها، حتى وصلت إلى أكوام متناثرة ومنتشرة تستقطب الحشرات والقوارض وتنشر الروائح الكريهة كبؤر لنشر الأمراض!

حلب.. الانقطاع المدرسي المبكر وصل إلى الصفوف الانتقالية!

درجت العادة، مع كل أسف، أن تتم عملية الانقطاع عن المدارس لطلاب الشهادات (التعليم الأساسي والثانوي) قبل شهر أو شهر ونصف من موعد الامتحانات النهائية المقررة في كل عام، وهو انقطاع مستمر خلال هذه الفترة، خاصة بعد ضمان الطالب أنه سيتقدم للامتحان النهائي باسم مدرسته، وأن إدارة مدرسته ستغض الطرف عن هذا الانقطاع، باعتباره غير رسمي وغير مبرر!

طلاب ثانوية الأمين في البوكمال إلى المجهول!

وصلت قاسيون شكوى من طلاب الثالث ثانوي في البوكمال، ثانوية الأمين، يقولون فيها: بعد أن تم قبولنا في التعليم الثانوي العام، ودراستنا لصفين العاشر والحادي عشر في مدرستنا، تم فصلنا من الثانوية وعدم قبول تسجيلنا بشكل نظامي لامتحان الشهادة الثانوية، وتبليغنا هذا القرار بشكل رسمي، حيث يبلغ عددنا سبعة عشر طالب وطالبة، وتم قبول طالبين منا فقط كونهم أبناء ريف، ووضعنا أمام خيارين إما أن نخضع للامتحان الترشيحي، أو يتم نقلنا إلى التعليم المهني!

مركز هاتف وبريد البوكمال بلا مقسم وبلا أثاث

طالت يد الإرهاب الحجر والبشر في كل أنحاء البلاد، ومن المؤسسات التي طالتها يد الإرهاب كان مركز هاتف البوكمال، حيث تم تفكيك وسرقة المقسم الهاتفي فيه ونقله إلى خارج البلاد، إضافة إلى تخريب البناء وأثاثه، من خزن وطاولات وكراسي وأجهزة كمبيوترات وغيرها.

معوقات عودة أهالي البوكمال وريفها إلى بيوتهم

أعوام تمضي على من نزحوا وهجروا رغماً عنهم من البوكمال وريفها دون تمكنهم حتى الآن من العودة والاستقرار فيها، مضطرين لتكبد نفقات بدلات الإيجار الشهرية الباهظة في أماكن إقامتهم المؤقتة، وبعيداً عن أرضهم وأعمالهم ومصادر رزقهم ومعيشتهم، وكل ذلك بسبب الإهمال واللامبالاة الرسمية تجاههم، ليس على مستوى استمرار تردي الخدمات العامة في المدينة والريف، بل وبسبب التكاليف الإضافية التي تفرض على هؤلاء بحال تفكيرهم بالعودة، والمثال الفاقع على ذلك هو ممارسات بعض الحواجز.

البوكمال وبدعة الطابور الأبجدي

الصورة المرفقة هي للازدحام من أجل الحصول على مخصصات الرز والسكر في البوكمال، ولتذهب إجراءات الوقاية من الكورونا، وكل الحديث عنها، إلى الجحيم!