عرض العناصر حسب علامة : الأسعار

وزير سوري: «وفد» أجنبي جاء للاستفادة من تجربتنا في «البطاقة الذكية» و«ضبط الأسعار»!

قال وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك في سورية د. عمرو سالم لإذاعة «نينار إف إم» المحلية خلال افتتاح «مهرجان سوق رمضان الخير في دمشق» بأنّ «المنتجات الموجودة في المهرجان أرخص من السوق بالتأكيد وفيها مساهمة كبير جداً من كل المنتجين والتجار وكل من شارك في هذا المعرض» على حد تعبيره.

نشارة خشب في القهوة! والغش قد يكون من المستوردين

لفت تقرير محلي في صحيفة «تشرين» السورية إلى مشكلة شكاوى الناس المتزايدة بشأن ملاحظتهم تبدلات مزعجة في نكهة البنّ مقارنة مع فترات سابقة. فتارةً يترافق مع لذعة حموضة، وتارةً يبدو أثناء تذوق القهوة أن فيها نكهة بارزة لشيء محروق. الأمر الذي يدل على غشٍ بالبن المباع، وتلاعب من الباعين أو المستوردين أو كليهما للحفاظ على نسبة مبيعات وأرباح ثابتة رغم غلاء البن على المستوى العالمي.

بصراحة ... التعويضات على أساس الأجر الحالي؟

ترتفع وتيرة الوعود التي يطلقها المعنيون بالشأن العمالي من الوزراء، بتحسين الوضع المعيشي لعموم الفقراء، ومنهم: العمال، عبر أشكال من الاقتراحات، منها: خفض الأسعار وتعديل التعويضات المختلفة للعمال على أساس الأجر الحالي هذا المطلب الذي دام السعي إليه سنوات طويله والآن الحكومة قررت دراسته وهو على جدول أعمالها ولكن إن تم هذا الموضوع كما تعد الحكومة ماذا سيغير من واقع العمال المعيشي هل سيشكل إضافة محرزه على أجورهم التي هي بالأساس أجور هزيلة، ولكن كما قال لي أحد العمال «بحصه بتسند جرة» إن أعطونا هذه البحصة لنسند بها جرتنا ومثلها متممات الأجور، وتعديل قانون الحوافز الإنتاجية، و جميعها تبقى بإطار القول لا الفعل إلى هذه اللحظة وهي إن تمت لن تكون أكثر من تسكيتة حلق، لأن القاعدة الأساسية التي يمكن أن تغير واقع العمال من حال إلى حال هي في حالة شلل أو تعطل، أي المعامل التي تنتج سواء في القطاع العام أو الخاص فكلاهما تتدهور أوضاعهم

«صفه»... ما تركت محل للصَّفّة!

استيقظ أهالي مدينة حلب في يوم 7 أيلول الماضي على مشهد حركة تنظيم خدمية في عدد من شوارع المدينة، التي اتضح فيما بعد أنها تنفيذ لمشروع المواقف الطرقية المأجورة وتابعة لشركة تدعى «صفه» الحديثة التابعة لـ«كارتل كروب».

على هامش فلتان الأسعار !!

كان أحدُ أهمّ خطوط الصراع في سورية منذ 2011 وحتى الآن، الصراعُ بين أنصار الحلّ السياسي من جهة، وأنصار العسكرة في النظام والمعارضة، من جهة أخرى. وهذا الانقسام ربما كان الانقسام الوحيد المبَرَّر، الذي لم ترصُدْه الأقمار الصناعية، وكاميرات وكالات الأنباء، والتحليلات «الخرندعية»، لمثقَّفي الـ(قطعة بعشرة) ولم تأتِ وسائل الإعلام على ذِكره، ومواكبته إلّا ما ندر.

قطاع الدواجن وسلة الاستهلاك وحيتان الاستيراد

ارتفعت أسعار الفروج والبيض بشكل كبير خلال الأيام القليلة الماضية، فقد تجاوز سعر كيلو الفروج مبلغ 5000 ليرة، كما تجاوز سعر طبق البيض مبلغ 6000 ليرة، وذلك بحسب الأسواق، ووفقاً لمستويات العرض والطلب فيها، برغم كل الحديث الرسمي عن دعم قطاع الدواجن، وما قيل عن الأسعار المدعومة للمقنن العلفي المخصص، وعن زيادة الكميات المخصصة لكل منشأة بحسب أعداد الطيور فيها.