يوروستات: 24.8% من سكان دول الاتحاد الأوروبي مهددون بالفقر
أظهرت المعطيات الجديدة لمكتب الإحصاء الأوروبي ارتفاع عدد الأوروبيين المهددين بالفقر إلى أكثر من 124 مليون شخص أي 24.8 بالمئة من سكان دول الاتحاد.
أظهرت المعطيات الجديدة لمكتب الإحصاء الأوروبي ارتفاع عدد الأوروبيين المهددين بالفقر إلى أكثر من 124 مليون شخص أي 24.8 بالمئة من سكان دول الاتحاد.
قال رئيس الوزراء الإيطالي السابق سيلفيو برلسكوني، إنه لا يستبعد خروج عدة دول أوروبية من منطقة اليورو، في حال لم تتغيّر السياسة الحالية للبنك المركزي الأوروبي والاتحاد الأوروبي.
أظهرت إحصائية أوروبية أن قبرص سجلت أكبر زيادة في معدلات البطالة بين دول الاتحاد الأوروبي في الفترة من آذار العام الماضي وحتى نهاية الشهر ذاته من العام الجاري تلتها هولندا وإيطاليا.
تنتفض المعمورة من أقصاها إلى أقصاها مع نزول العمال إلى الشوارع في الأول من أيار، رافعين راياتهم، وقبضاتهم القوية، ووجعهم المزمن الذي تجدده كل يوم آلة النهب الرأسمالي لقوة عملهم التي لا يملكون سواها من أجل أن تستمر دورة حياتهم، ويبقى الرأسمال متربعاً على عرشه.
كل عام في مثل هذه الأوقات تُسطر مئات المقالات في الصحف ووسائل الإعلام المختلفة متحدثةً عن الأول من أيار باعتباره يوماً عظيماً من أيام الكفاح والبطولة التي أبداها، ويبديها العمال في سياق مواجهتهم لقوى الرأس مال المتوحش التي تغتني بفقرهم الناتج عن النهب الواسع لحقوقهم وعرقهم.
قالت وزارة التجارة الأمريكية، الأربعاء 30/4/2014، إن الناتج المحلي الاجمالي زاد بمعدل سنوي قدره 0.1 بالمئة وهو الأبطأ منذ الربع الأخير من 2012. ويمثل ذلك تراجعاً حاداً من نمو بلغ 2.6 بالمئة في الاشهر الثلاثة الأخيرة من 2013.
تعطلت حركة المسافرين في لندن بشكل كبير بعد أن دخل عمال مترو الأنفاق في إضراب عن العمل.
شهد منتصف الشهر الجاري مواجهة نادرة بين قوى الأمن الاتحادية وبعض المواطنين بالقرب من مدينة لاس فيغاس، كادت ان تتطور الى تبادل اطلاق النار يصعب التكهن بعواقبه الخطيرة. السلطات الأمنية ارسلت نحو 200 عنصر من رجالها مدججين بكافة انواع الاسلحة "لفرض هيبة الدولة" على راعي بقر اعتاد ولفترة طويلة الرعاية والانتشار لقطيعه في اراضٍ تعود ملكيتها للحكومة الفيدرالية.
ارتفع الدين العام الإيطالي العام الماضي إلى 132.6 بالمئة من الناتج المحلي الاجمالي بعد أن كان سجل في 2012 نسبة 127 بالمئة.
"استراتيجية الدرونز الفتاكة أضحت ركناً أساسياً في السياسة الأميركية لمكافحة الارهاب .. واقصت (الادارة) الابعاد والاطر الاستراتيجية الحقيقية" عن التداول العام، "وحصرت محور التداول في أضيق نطاق حول فعالية (الاغتيالات) .. وهل تحصد أرواحاً كبيرة من المدنيين."