هيئة تحرير كليلة ودمنة
كليلة ودمنة كتاب أدبي قصصي فيه من الفلسفة والممارسة السياسية ما هو أكبر من الأدب. في صفحاته وقصصه المكتوبة على شكل حوارات على ألسنة الطيور والحيوانات، اعتراف صريح بدور المعرفة في المجتمعات، وضرورتها لقادة المجتمع.
كليلة ودمنة كتاب أدبي قصصي فيه من الفلسفة والممارسة السياسية ما هو أكبر من الأدب. في صفحاته وقصصه المكتوبة على شكل حوارات على ألسنة الطيور والحيوانات، اعتراف صريح بدور المعرفة في المجتمعات، وضرورتها لقادة المجتمع.
ماوكلي Mowgli أو كتاب الغابة Jungle Book اسم لرواية نشرها الروائي البريطاني روديارد كيبلينغ نهاية القرن التاسع عشر. أخذ كيبلينغ ببراعة حكايات وأساطير الهنود وحول تلك الحكايات التراثية إلى رواية إنكليزية شهيرة.
يحاول علماء الآثار وعصور ما قبل التاريخ في الجامعات العالمية منذ 100 عام على الأقل تحديد الفترة التاريخية التي عرف فيها الإنسان النطق والكلام استناداً للدراسات والاكتشافات.
كتبت جريدة واشنطن تايمز في مقال «الاشتراكية، هاوارد زين وتاريخه المزيف» السؤال التالي: لماذا يكره الكثير من الشباب أمريكا، ويعتقدون أننا سنكون أفضل حالاً كدولة اشتراكية؟ وجاء جواب كاتب المقال كالتالي: لقد سمعنا جميعاً عن تأثير «الأخبار المزيفة»، ولكن هناك شيء أكثر خطورة: تدريس «التاريخ المزيف».
عالجت الأفلام السينمائية تجارب الإضرابات العمالية في القرن العشرين، ومنها الفيلم السوفييتي «الإضراب» والفيلم الأمريكي «عناقيد الغضب» والفيلم الإيطالي الفرنسي واليوغسلافي المشترك «المنظم»
تتجاوز حدود الهيمنة عند السيد «أدولف» غوغل الحدود السياسة والعسكرية التقليدية. وتصل إلى أكثر من 3 مليارات إنسان حسب إحصائية شهر أيار 2022. أما أشهر أدوات السيد «أدولف» غوغل صاحب شارب «توث براش» الإلكتروني الجديد، فهي سياسية محرك البحث.
تقدم الحكمة الشعبية الشرقية أو الحكم والأمثال والأقوال المأثورة، صورة قوية موثقة في أحد جوانبها عن وحدة حال الناس في الشرق عبر آلاف السنين، وحدة حال قفز من فوقها المستشرقون الغربيون، أو حاولوا نفيها والاستخفاف بها. ولكن الوقائع تؤكد كيف تبادلت شعوب المنطقة خبرات العمل والفكر من خلال الحكمة الشعبية.
عرف الشرق تغييرات نوعية عميقة منذ أقدم الأزمنة التي كشفتها العلوم الأثرية والاجتماعية. وتراكمت هذه التغييرات عبر مختلف التشكيلات الاقتصادية الاجتماعية في التاريخ.
في المحطات التاريخية المفصلية في تاريخ الشعوب والبلدان، تلعب الرموز الاجتماعية والثقافية والشعبية دوراً موحداً للناس، في لحظة تاريخية تتطلب مجموعة من الأدوات مثل الاستناد إلى الرموز لمواجهة الأخطار التي تواجه الشعوب أو البلدان.
لا يمكن حصر أو تقييم الأعمال التاريخية التي أنتجتها المؤسسات العلمية في الاتحاد السوفييتي في مقال صغير، إذ توجد آلاف الكتب التي نشرتها مختلف أكاديميات العلوم ومعاهد التاريخ والاستشراق ودور النشر والجامعات السوفييتية بمختلف اللغات منذ عشرينيات القرن الماضي.