عرض العناصر حسب علامة : وزارة الثقافة

أفلام فلسطينية ممنوعة في «مهرجان السينما الفرنسية العربية»

أعلن المركز الثقافي الفرنسي في دمشق إلغاء فيلمين فلسطينيين كانا أدرجا في إطار «مهرجان الأفلام الفرنسية العربية» الذي انطلقت فعالياته في الثالث من تموز الحالي، هما فيلم «ميناء الذاكرة» للمخرج كمال الجعفري، و«الزمن الباقي» لإيليا سليمان.

تعليق وتعقيب.. صمتت وزارة الثقافة ودار الأوبرا.. فجاء الرد من وراء البحار!!

لم يفاجئنا، وقد اتضح الفرز والاصطفاف في بلدنا، أن نكون هدفاً دائماً لنيران أرباب الفساد وتماسيح المال، ومن لف لفهم داخل جهاز الدولة وخارجه. لم نستغرب تهديداً من تلك الجهة أو رشوة من أخرى، ولم ترعبنا أو توهن عزيمتنا الدعاوى القضائية المرفوعة ضدنا، وضد منبرنا، من هذا المتنفذ الفاسد أو من ذاك المتطفل الناهب..

ماتزال دواوينه تطبع بشكل سري «جكرخوين» والتعبير عن المرحلة بامتياز

مر الأدب الكردي شعراً ونثراً وملاحم وقصصاً شفاهية بمراحل تاريخية امتازت بالصعود حيناً وبالتسطيح، والبؤس الإبداعي حيناً آخر كما حال باقي الآداب العالمية، وتأثر هذا الأدب وأثر إلى حد ما بالمحيط الذي يحيا في وسطه الكرد، وكان دخول الكرد في لجة الدين الجديد والاندغام في حمل ثقافة هذا الدين أبعد الأثر في تهميش الإبداع والكتابة باللغة الكردية لصالح اللغة العربية على وجه التخصيص، وبرز هؤلاء خاصة في وضع اللبنات الأولى في بنيان علم النحو والصرف العربي.

ملتقى النحت العالمي في مشتى الحلو

برعاية وزارتي السياحة والثقافة، يقام في بلدة مشتى الحلو في محافظة طرطوس بين 10 حزيران، و10 تموز ملتقى النحت العالمي «جمال الحب 2» الذي تنظمه ورشة البستان للثقافة والفنون التي أسسها الفنان فارس الحلو، ويدعم الملتقى عدد من المؤسسات العامة والفعاليات المدنية والاقتصادية، إضافة للمشاركة الأهلية من سكان مشتى الحلو.

مجلة الأطفال «أسامة» تدخل الشيخوخة

تعيش مجلس «أسامة» السورية حالة تقشّف تعيق تطورها، على الرغم من كونها واحدة من أعرق مجلاّت الأطفال في البلاد العربية، ولها امتياز أن تناوب على رئاسة تحريرها كتّابٌ كبار من مستوى سعد الله ونوس وزكريا تامر.

ربّما! اليوبيل الذهبي لمجلة ذهبية

تستحق مجلة «العربي» الاحتفاء الكبير الذي نشهده في مختلف المنابر، هذه الأيام، بمناسبة إشعالها الشمعة الخمسين من عمرها؛ لأنها مجلة الأجيال ومرآة لنصف قرن عربي بكل ما فيه من تحولات وتناقضات وقضايا، فقد واكبت المجتمع العربي الحديث منذ مرحلة ما بعد الاستقلال، لتسير معه في منعطفات حياته الكبرى، فخاضت في وحول النكسة، وبذلت قصارى الجهد للخروج من ذلك النفق، عبر نهجها العقلاني الذي عمل على إبراز الجوانب المضيئة، ونقد العلل التي تعوق النهوض، واللحاق بركب الحضارة الإنسانية.

صخب في ندوة السينمائيين السوريين محاولات إسعافية لمريض مزمن

استمرت جلسات الندوة التي دعت إليها وزارة الثقافة على مدار يومين، صباحاً ومساءً، في القاعة الشامية بالمتحف الوطني بين 14 ـ 15/1/2007 تحت عنوان «واقع السينما السورية وآفاق تطويرها»، بالتعاون مع المؤسسة العامة للسينما التي قامت بدورها بدعوة معظم المخرجين السوريين «ما عدا الحردانين» نتيجة العلاقة السيئة مع المؤسسة وخاصة في الفترة الأخيرة بالإضافة إلى دعوة أصحاب الصالات في القطاعين العام والخاص وبعض المنتجين وأصحاب الصالات في سورية والوطن العربي.

عرض من أجل الناس أيمن زيدان يعود إلى المسرح

الإطلالة المفاجئة لنجم التلفزيون الفنان أيمن زيدان على خشبة المسرح القومي في سورية بعد انقطاع طويل، أعطت دون أدنى شك، لهذا المكان ـ النموذج، الفقير وشبه المهجور ـ شيئاً من الحيوية، وساهمت في دفع شرائح مهمشة وبسيطة من المجتمع السوري لارتياد المسرح القومي، ربما للمرة الأولى في حياتهم.. وهذا أمر يحسب لأيمن زيدان الذي منحه التلفزيون جل ما يرجوه من حضور وشهرة ومال، بغض النظر عما يمكن أن يقال عن الطريق الذي سلكه العرض، سواء من حيث الشكل أو من حيث المضمون..

وزارة السياحة تقوم بأكبر عملية ذبح علنية! العيدية المقدمة لأهالي دمشق القديمة: الاعتداء على استقرارهم

مع تزامن عيدي الأضحى والميلاد، واقتراب احتفالية دمشق عاصمة للثقافة كانت تهنئة وزارة السياحة لأهالي دمشق القديمة بأن وجهت إلى مالكي وشاغلي 87 عقاراً منهم إنذارات بوجوب الامتثال لعملية سلبها لمحلاتهم التجارية وبيوتهم، وذلك بغية تأجيرها لمستثمرين عرب وأجانب، بحجة الاستثمار السياحي، وذلك من خلال أوقح عملية نصب تقوم بها جهة حكومية في تاريخ البلد، فدمشق القديمة الواقعة ضمن السور والمصنفة لدى منظمة اليونيسكو جزءاً من التراث العالمي، وأقدم عاصمة مأهولة في التاريخ، والمصنفة لدى وزارة الثقافة كمنطقة أثرية يمنع الهدم والإستملاك فيها إلا بعد موافقة السلطات الأثرية .

جميل حتمل.. لن تذهب إلى النسيان

القاص المبدع، والصحفي المتميز، جميل ألفرد حتمل الذي رحل بصمت الملائكة كما لو أنه سِرٌ سماوي ترك إرثاً من القصص القصيرة التي لم تكتب لتقرأ وحسب، بل كي تشم وتضم، لكونها مقطوعات مستحمّة بماء الشعر، تمنح القارئ نفَساً يفوق كلّ هذا الحزن الكامن بباطن الهروب من الاكتئاب .