عرض العناصر حسب علامة : منظمات المجتمع المدني

حصان طروادة «المنظمات غير الحكومية»

منظمات خيرية وأخرى إنسانية، بعضها يُعنى بحقوق الطفل، وأخرى بحقوق المرأة، وغيرها للحد من الفقر، ولحماية البيئة منظماتها، كما للحيوان أيضاً وهلمّ جراً...

تَعَلّم القيادة من كتب الاستعمار «الناعم»

في العقود الماضية والهجوم الثقافي (الناعم) الذي خاضه الفكر الليبرالي لضرب فكرة الأحزاب التغييرية، وتفكيك وتفتيت القضايا الاجتماعية التي تتوحد في إطار بنية النظام الرأسمالي، تم تفريخ عشرات الآلاف من الجمعيات (غير الحكومية) والمدعومة بغالبيتها من المركز الرأسمالي بشكل مباشر، أو عبر صناديق تمويلية مخترعة. جمعيات حماية البيئة وتعزيز الصحة ودعم التعليم و)مكافحة الفقر) ودعم الفنون وغيرها، حيث قضية (التدريب على القيادة) هي أحدها، أو تحت اسم (الشباب القيادي) أو (الشخصية القيادية) مثلاً.

السياسةُ تُطعِمُ خُبزاً..!

لابدّ وأنْ مرّ معكم وأنتم تتابعون الأخبار السياسية لنشاطات بعض القوى والشخصيات السياسية السورية، مؤتمرات حول الشباب وأهميتهم ودورهم الحاسم في اللحظات التي تمر بها البلاد.

 

المُترجم المُخبر

أنت تشعر بالألم، تعرضت للظلم والاضطهاد، تأكد أن معاناتك هي مجال آخر للاستثمار وتحقيق الأرباح في العالم الرأسمالي، ومن قبل جهات متعددة تتسابق إليك بصفتك سلعة مجانية يمكن بيعها. ولذلك الاستثمار أشكال ومستويات مختلفة.

من هو المشغل الخفي للمطابخ الخيرية؟

أطلقت وزارة الشؤون الاجتماعية حملة «لقمتنا سوا»، للعام الثالث على التوالي، هذه الحملة غير واضحة التفاصيل الإدارية لجهة دور وزارة الشؤون فيها، إذ تضم حوالي 113 فريقاً تطوعياً وجمعية بحسب إعلان الوزارة، علماً أن هذه الجمعيات والفرق تعمل بشكل مستقل سواء في جمع التبرعات أو توزيع الوجبات أو حتى استقطاب المتطوعين.

موسيقا على الطريق

 «موسيقا على الطريق» هو عنوان المشروع الذي أطلقته جمعية «صدى» الموسيقية العام الماضي بمناسبة احتفالية دمشق عاصمة للثقافة العربية، والفكرة تهدف إلى تقديم الموسيقا للناس في أماكن تواجدهم اليومي، من أجل تطوير الذائقة الموسيقية، وتعريف الجمهور السوري بمختلف أنواع الفنون الموسيقية، وأيضاً للخروج بالموسيقا من أمكنتها التقليدية، وذلك من أجل الربط بين الفن وحركة الشارع.

المنظمات غير الحكومية.. ولاءاتها الحتمية و(لاءاتها» الكاذبة

تعرّف «المنظمات غير الحكومية» NGOs نفسها بأنها منظمات مجتمع مدني، لاربحية، ولاحكومية، ولاسياسية، ولاعنفية. وتعلن أهدافاً مثل بناء أو دعم «الديمقراطية»، و«الحريات المدنية»، و«العلمانية»، و«حقوق الإنسان»، و«تمكين» المرأة والطفولة، والحوكمة «الرشيدة»، إلخ. فأين تقع هذه التعريفات من حقيقة تلك المنظمات؟ هذا ما سنحاول أن نسلط الضوء عليه هنا بشكل عام.