عرض العناصر حسب علامة : كانوا وكنا

كانوا وكنا

بتاريخ 24 أيلول 1954، انتخب الشعب السوري نوّابه إلى البرلمان في فترة تميزت بالنضال ضد الأحلاف الحربية والاستعمارية للإمبريالية الأمريكية، وبالنهوض الوطني العاصف للحركة الشعبية. ويجمع العديد من المؤرخين أن تلك الانتخابات كانت أكثر الانتخابات ديمقراطية في التاريخ السوري. في الصورة: جريدة الصرخة تنشر أسماء مرشحي قائمة الاتحاد الوطني.

كانوا وكنا

مع بداية كل عام دراسي جديد، يعاني أهالي التلاميذ من التكاليف الباهظة للمستلزمات الدراسية من قرطاسية وملابس وغير ذلك. في شيء أشبه بالضريبة الدورية، ومع مضي كل عام، تزداد الأمور سوءاً في ظل غياب الحلول الجذرية لهذه المسألة. في الصورة: تلاميذ الصف الثالث الابتدائي في مصياف عام 1957.

كانوا وكنا

لجأت الرأسمالية إلى الحل العسكري كخيار وحيد للخروج من الانهيار البنيوي الشامل بإعلانها ما يسمى «الحرب على الإرهاب». وكتبت جريدة قاسيون بعد عام من أحداث أيلول 2001: الأزمة الرأسمالية تتعمق. قاسيون العدد 182 الخميس 12 أيلول 2002.

كانوا وكنا

كتبت جريدة الأيام السورية في شهر آب من عام 1942 عن ضرورة فتح الجبهة الثانية ضد النازية، وعن المدافعين عن ستالينغراد وكليتسكايا. ونشرت أخبار الحرب العالمية الثانية على الصفحات الأولى للصحف السورية في ذلك الزمان. وكانت سورية نفسها قد وقعت تحت الاحتلال النازي لفترة قصيرة. 

كانوا وكنا

رسومات مختلفة بريشة الفنان الراحل ممتاز البحرة عن المقاومة الفلسطينية والحركة الفدائية في السبعينات، وعن انتفاضة أطفال الحجارة في ثمانينات القرن الماضي. وهي نماذج من الأعمال الفنية عن التأثير الكبير للقضية الفلسطينية ونضال الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال.

كانوا وكنا

كتبت جريدة قاسيون بتاريخ 12 آب 2004: الولايات المتحدة أرادت برميل النفط بين 8-12 دولاراً وها هو يقفز إلى 45 دولاراً وقد يقفز إلى 100 دولار. ورغم حروبها لحل أزمتها الاقتصادية، يجري في الواقع عكس ما كانت تريده الإمبريالية الأمريكية. وهكذا على نفسها جنت براقش. 

كانوا وكنا

تشير اللافتة الأولى: اتجاه إجباري، وتشير الثانية بنفس الاتجاه: ممنوع الدخول! وكتب على الباب: مركز توظيف العاطلين عن العمل، وعلقت لافتة على نفس الباب تقول: ممنوع الدخول لمن ليس لديه عمل! مجموعة رسوم كاريكاتير عن نشرة نيسان الشبابية العدد 117 نيسان 2000 والعدد 110 كانون الأول 1999 والعدد 107 إيلول 1999.

كانوا وكنا

في تموز 1951، كتبت جريدة السلام عن وصول عدد الموقعين على نداء برلين للسلام العالمي إلى أكثر من 336 مليوناً حول العالم. كما كتبت عن التحضيرات العالمية لمهرجان برلين لمواجهة المساعي الأمريكية لتفجير حرب عالمية ثالثة. وحملت الجريدة شعارها: اتّحدوا من أجل السلام. وأحيت الجريدة الذكرى الـ 31 لمعركة ميسلون التي قادها يوسف العظمة.

كانوا وكنا

كتبت جريدة قاسيون في تموز 2001: الطبقة العاملة تريد قانوناً جديداً ينسجم مع مصالحها الاجتماعية. يجب أن نبحث بشكل جدي عن إصدار قانون للضمان والتأمين على عمالنا بشكل يتلاءم مع طبيعة المرحلة والتطورات الاقتصادية والاجتماعية والعلمية والتكنولوجية التي يجب أن تُراعَى انعكاساتها على الواقع الاقتصادي والاجتماعي للطبقة العاملة.

كانوا وكنا

نشطت مختلف المنظمات الطلابية والشبابية في القرن العشرين مثل اتحاد الشباب الديمقراطي واتحاد الطلاب الجمهوريين والاتحاد العام لطلبة الجمهورية العربية السورية في الخارج. وكان وجود هذه المنظمات تقليداً من تقاليد العمل الجماهيري والحركة الوطنية في البلاد. في الصورة مجموعة من النشرات الشبابية التي كانت تصدر في سورية: الشباب الديمقراطي، راية الشباب الديمقراطي، نيسان، الديمقراطي، طريق الشباب.