عرض العناصر حسب علامة : كانوا وكنا

كانوا وكنا

سعت سورية بعد جلاء الاستعمار إلى فك ارتباط الليرة السورية بالفرنك الفرنسي وحماية الليرة السورية أمام العملات الأخرى. في الصورة: الصفحة الأولى من جريدة الأيام السورية عام 1948 تنشر خبراً عن اجتماع شتورا لمناقشة انفصال سورية لوحدها عن كتلة الفرنك.

كانوا وكنا

صدر العدد 119 من جريدة قاسيون في تشرين الأول 1989، واحتوت الصفحة الأولى على الافتتاحية «مشكلة النقل الداخلي بدمشق». وخبراً عن إضراب 400 من عمال المسلخ البلدي مطالبين بحقوقهم في تعويض الذبحة الإضافية وطبيعة العمل والحوافز الإنتاجية والوجبة الغذائية واللباس العمّالي. بالإضافة إلى النقاشات التي جرت في اجتماع مجلس محافظة دمشق.

كانوا وكنا

تصاعدت حركة عمّال النسيج في حلب في خمسينات القرن الماضي، وخاض العمال الإضرابات من أجل زيادة الأجور ومنع التسريح التعسفي وحق التنظيم النقابي. ومن أهم حركات عمّال النسيج ذلك الإضراب الكبير عام 1956، وشاركهم حوالي 15 ألف عامل في مدينة حلب من أجل إلغاء قانون منع العمل السياسي في النقابات. في الصورة عاملات النسيج في حلب منتصف الخمسينات.

كانوا وكنا

«دفاتر مدرسية من نوع جديد» كاريكاتير ساخر منشور في نشرة نيسان، العدد 38 آذار 1989. ويبدو فيه الطلاب وكأنهم من العصور الحجرية القديمة ينحتون بالمسمار على الدفاتر الحجرية محتوى المحاضرة الأولى. أما اليوم فماذا يجب أن نقول في زمن اقتربت فيه الدفاتر الورقية على الأفول؟

كانوا وكنا

ما هو عمر أزمات الغاز في سورية؟ تخبرنا قصاصات الصحف القديمة عن أزمات الغاز في البلاد منذ عقود، عن أزمة عام 1983، وأزمة عام 1992 على سبيل المثال. في الصورة: قصة من قصص أزمة الغاز في البلاد عام 1983. نشرت نيسان العدد العاشر تموز 1983.

كانوا وكنا

تأسست نقابات عمال البناء في سورية بعد نضال طويل للعمال في القرن العشرين. في الصورة: أعضاء الهيئة القيادية لاتحاد نقابات عمال مشتقات البناء عام 1957 في مكتب نقابة عمال الإسمنت في دمشق، وبينهم جبران حلال وحسن صاصيلا وسعد الدين قصاب حسن وغيرهم.

كانوا وكنا

طالب عمّال النسيج بحماية الإنتاج الوطني وحق التنظيم النقابي للعمال ومنع التسريح التعسفي من العمل وحق الإضراب عن العمل. ونشأت نقابات عمال النسيج المختلفة في دمشق وحلب وحمص وحماة وغيرها من المحافظات السورية. في الصورة: أعضاء مكتب نقابة عمال النسيج الحديث في دمشق عام 1956. بينهم رشدي الشيخة رئيس النقابة وإبراهيم بكري أمين سر النقابة ولطفي آل رشي محاسب النقابة. 

كانوا وكنا

أشعل المريدون ثورة ضد الاستعمار الفرنسي في جبال عفرين 1938-1941. وكانوا على اتصال مع الكتلة الوطنية في دمشق. وكانت حركة المريدين في مقدمة من طردوا الاستعمار من عفرين عند اندلاع انتفاضة الجلاء في سورية 1945 وأثناء المقاومة الشعبية ضد الحشود الأطلسية 1957. وتحالفت الحركة مع الشيوعيين في انتخابات عام 1954 وعام 1962. في الصورة: زعماء حركة المريدين في زيارة لضريح إبراهيم هنانو في حلب عام 1986. 

كانوا وكنا

«عين العرب عطشى ومئات القرى بلا كهرباء» تحقيق صحفي نشرته جريدة نضال الشعب عام 1998 عن الأزمة المائية والعطش في منطقة تقع بجانب نهر الفرات! وعن حرمان سكان القرى من التيار الكهربائي رغم مرور خطوط الكهرباء فوق قراهم! وما قاله الناس للجريدة في ذلك الوقت، عبارة عن صورة من صور البؤس المزروع في البلاد. 

كانوا وكنا

نشأت حركة تضامن واسعة مع الثورة الجزائرية في سورية خلال الخمسينات، وكانت الثورة الجزائرية محط اهتمام الصحف والأحزاب والناس، وتشكلت لجان دعم الجزائر في كل المحافظات، وخرجت تظاهرات شعبية كبيرة في مختلف المدن السورية تضامناً مع نضال شعب الجزائر ضد الاستعمار. في الصورة جانب من مظاهرات حلب الحاشدة تضامناً مع الثورة الجزائرية عام 1956.