عرض العناصر حسب علامة : فيدل كاسترو

من الذاكرة الثورية للشعوب

• 1821985 جيش الاحتلال «الإسرائيلي» ينسحب نهائياً من مدينة صيدا اللبنانية بعد أن مني بضربات موجعة من جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية – جمول.

مقال جديد من الذاكرة الثورية للشعوب

111863 تحرير السكان من العبودية في الولايات المتحدة، وقد كان ذلك تتويجاً لنضال الأفارقة الأمريكيين من أجل حريتهم، النضال الذي بدأ منذ ثورة العبيد في أمريكا عام 1801.

كاسترو يترك قيادة «الشيوعي الكوبي»

أكد الزعيم الكوبي فيدل كاسترو تخليه عن قيادة الحزب الشيوعي الكوبي موضحاً أنه طلب عدم البقاء في منصب السكرتير الأول للجنته المركزية، في مقال نشر الثلاثاء في الصحف الرسمية.

كاسترو يقدم مذكراته

ذكرت الصحف الكوبية أن فيدل كاسترو قدّم أول جزأين من مذكراته يتضمنان حوارات مع الصحفية كاتيوسكا بلانكو يتحدث فيها عن حياته منذ طفولته وحتى 1958 عشية انتصار الثورة.

القائد كاسترو: مع السلام... ولا نثق بأمريكا

بعد ما يوازي الشهر على التقارب الدبلوماسي بين كوبا والولايات المتحدة الأمريكية، قرر الرئيس الكوبي السابق، فيديل كاسترو، الخروج عن صمته الذي صوِّر خلال الفترة الماضية بأنه إما مؤشر على تدهور حالة كاسترو الصحية، وإما رفض لقرار التطبيع التدريجي المتخذّ أخيراً.

العلاقات الكوبية الأمريكية وانتصار النموذج الثوري

«بنفس الطريقة التي لم نطالب فيها الولايات المتحدة بتغيير نظامها السياسي، نطالب باحترام نظامنا.. على أمريكا ألا تضع تغيير النظام الاشتراكي كشرط لهذه العلاقات». بهذه الكلمات، اختار الأمين الأول للحزب الشيوعي الكوبي ورئيس الدولة، راؤول كاسترو، أن يضع حدوداً لتحسن العلاقات، دبلوماسياً، بين كوبا وأمريكا.

كاسترو: حلف الناتو يسعى لحرب إبادة ضد روسيا

اتهم الزعيم الثوري الكوبي فيديل كاسترو حلف الناتو بالرغبة لبدء «حرب الإبادة» ضد روسيا، مشيراً إلى الكراهية التي يكنها الأمين العام للحلف ينس شتولتنبرغ في حديثه عن روسيا.

تأملات كاسترو: تعقيباً على الانتخابات الفنزويلية النفط الفنزويلي هو مأربهمً

ذكرتُ يوم أمس ما كان من شأني أن أفعله لو كنت فنزويلياً، وقلت إن الفقراء هم أكثر من يمكنهم أن يعانوا عند حدوث الكوارث الطبيعية، وبررت قولي هذا. ثم أضفت لاحقاً: «حيثما تهيمن الإمبريالية وتتلقى الأوليغارشية الانتهازية جزءاً وافراً من أرباح السلع والخدمات الوطنية، لا يكون لدى الجماهير ما تكسبه أو ما تخسره، والإمبراطورية، لا تهمها الانتخابات في شيء»، وأنه «في الولايات المتحدة نفسها، لا تحشد حتى الانتخابات الرئاسية أكثر من 50 بالمائة من أصحاب الحق بالتصويت».