عرض العناصر حسب علامة : غسان كنفاني

طبعة احتفالية لـ«برقوق نيسان»

صدرت طبعة جديدة من رواية الراحل غسان كنفاني «برقوق نيسان» التي لم تكتمل، بمناسبة ذكرى رحيله، عن مجلة «الدوحة»، إضافة إلى قصص مختارة بمقدمة احتفالية لعزت القمحاوي، وملحقة بدراسة نقدية للدكتور فيصل دراج كتب فيها: «جعل من حياته مرآة لمسار شعبه، ومن كتاباته شهادة على معنى المنفى والوجود، والتمرد والمقاومة. غسان هو من هؤلاء الحلمين الذين يعملون على تقصير المسافة بين الفعل والكلمة، ويتطلعون إلى توليد جنس جديد من البشر».

«الموت في لندن»: تراجيديا التشرد الفلسطيني

«إياك والموت الطبيعي»

• غسان كنفاني

الموت في لندن مجموعة قصصية للقاص الفلسطيني المقيم في النرويج مأمون أحمد مصطفى.

أتت مجموعته في عشر قصص، تحاكي حال الإنسان الفلسطيني الذي انتزع من وطنه وأرضه ليجد نفسه غريباً محروماً يعيش في مخيمات الشتات والبؤس، وإذا ما كتب له الخروج منها وصولاً إلى أوروبا مثلاً فهو يحمل   الشكوى ذاتها، لأن قضيته ليست عيشاً آنياً يمكن أن يذوب فيه مع الواقع المعاش. ذلك أن الإنسان بلا وطن وبلا أهل، وبلا ذاكرة يفقد إنسانيته، من هنا كان البعد، والاغتراب، والمرض، والموت في بلاد الاغتراب، يمثل تراجيديا فلسطينية خاصة في زمن ماتت فيه الضمائر وغاب فيه صوت الحق.

في الذكرى الثامنة والثلاثين لاستشهاد غسان كنفاني

في الذكرى الثامنة والثلاثين لاستشهاد الأديب والإعلامي الفلسطيني غسان كنفاني أقامت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ندوة ثقافية في مخيم خان الشيح بحضور الرفيق أبو أحمد فؤاد عضو المكتب السياسي للجبهة والمناضل عدنان بدر الحلو.

تأثيم الحرية إدامة للقهر

حال الحرّية الآن هي حال الطّفل الذي طلع بكلّ براءته إلى الدنيا، فراح أهل حارته يستعملونه بطرقٍ تختلف بين شخص وآخر، فما كان من شأنها إلا إفقاده معنى البراءة، بين واحد حوّله إلى مرسال غرام، وثانٍ جعله خادماً، وثالثٍ يتحيّن فرصة التحرّش به.

ثلاث مقالات لغسّان كنفاني

من يوميّات أبو فايز

في ذكرى ميلاد غسّان كنفاني الـ70، ننشر ثلاث مقالات قصيرة ساخرة كتبها غسّان كنفاني بإسمه المستعار «أ. ف» (أبو فايز) في جريدة «المحرر» وذلك خلال العام 1965. أضيفت المقالات لاحقًا إلى مجموعة المقالات النقدية الساخرة التي كتبها غسّان كنفاني تحت الاسم المستعار «فارس فارس»، وهو عنوان كتاب مقالات تلك التجربة الصادر عن «دار الآداب» في العام 1996.