عرض العناصر حسب علامة : ترجمة

القصة السورية المعاصرة في أنطولوجيا إسبانية

ترجمت الباحثة الإسبانية إيزابيل هيرباس كتاباً إلى الإسبانية يتضمن خمس عشرة قصة لخمسة عشر قاص وقاصة سوريين وهم: سمر يزبك، إبراهيم صموئيل، مية الرحبي، أحمد عمر، محمود عبد الواحد، حسن م. يوسف، سحبان السواح، جميل حتمل، جمال سعيد، كوليت نعيم بهنا، علي عبد الله سعيد، وائل السواح، بسام كوسا، ناظم مهنا ونجم الدين السمان.

سافو في: «لا العسل تشتهيه نفسي ولا النحل» هكذا كان الجسد ما قبل الميلاد

«لا العسل تشتهيه نفسي ولا النحل» كتاب صدر حديثاً عن دار كنعان بترجمة طاهر رياض وأمنية أمين. الكتاب هو جزء من أعمال للشاعرة الإغريقية سافو التي ولدت في جزيرة ليسبوس ما بين «610 ـ 580 ق.م».

يوميات مسطول ... هذا اللي كان ناقصنا

ياجماعة الحالة حالة بالبلد، ما في شي راكب، والدنيا خربانة، وصلت الحالة أنو شركات الإنشاءات العامة قامت مشكورة ببناء صوامع حبوب، فطلعت الصوامع معمرة بتراب بدل الأسمنت!!

العدد الأول من مجلة «جسور»: الترجمة جسراً ثقافياً نحو الآخر

 صدر عن الهيئة العامة للكتاب، العدد الأول من مجلة «جسور»، وهي مجلة فصلية تعنى بالترجمة ونظرياتها ودراساتها، وتعدُّ أول مجلة متخصصة في هذا المجال على الصعيد العربي.
وقد جاء في افتتاحية العدد التي كتبها المترجم المعروف ورئيس تحرير المجلة  ثائر ديب: «إن مجلتنا هذه تأتي لتشكل تعبيراً عن تصاعد درجات الوعي النظري بالترجمة، ومحاولة لدفع هذا التصاعد قدماً في الوقت ذاته، فقد اشتدت حركة الترجمة وتعددت مشروعاتها وتنوعت مجالاتها، دون أن يكون ثمة في الثقافة العربية المعاصرة دورية متخصصة لعلوم الترجمة»

«جسور» في عددها الجديد: من أزمة المترجم إلى أزمة المثقف.. والثقافة

تحاول «جسور» في عددها المزدوج (3-4) الصادر مؤخراً، ومن موقعها كمجلة معنية بالترجمة ودراساتها، أن توسع أسئلتها التخصصية لتشمل العديد من القضايا المتصلة بواقع الثقافة العربية المعاصرة ككل. فمنذ صفحاتها الأولى نقرأ في الافتتاحية التي كتبها رئيس تحريرها المترجم المعروف ثائر ديب العديد من التساؤلات حول مآل حركة الإنتاج العلمي والثقافي العربي، وعزوف المتخصصين عن القيام بدورهم الثقافي المفترض، ليصل في النهاية إلى إعادة طرح قضية «موت المجلات والدوريات العربية».

ركن الوراقين سونيتات وليم شكسبير

ملحقاً بمجلة «دبي» الثقافية، صدر كتاب يحوي مجموعة من (سونيتات) وليم شكسبير، من اختيار وترجمة كمال أبو ديب، إضافة إلى دراسة كتبها أبو ديب عن فن السونيت وعلاقته بالموشحات الأندلسية، حيث يرى أبو ديب أن الترجمة الأفضل لمفردة «سونيت» هي كلمة «موشحة»، ويعرب عن ظنه بأن فن الموشح قد يكون النموذج الذي اقتبسه الشعراء الأوروبيون لدى تأسيسهم «السونيت».