عرض العناصر حسب علامة : بانياس

رجال تحت الشمس

العمال رجال تحت الشمس يعملون دون ضجيج، ينجزون ما هو واجب إنجازه، ويتحملون ما هو كائن من مصاعب ومخاطر أحياناً كثيرة تكون مؤلمة، بسبب نتائجها التي يتحمل تبعاتها الكاملة هم العمال والعمال وحدهم.

العمّال ضحايا النقص في السلامة المهنية؟

السلامة المهنية والأمن الصناعي هما من أساسيات الحفاظ على أرواح العمال وعدم تعرضهم لإصابات قد تسبب لهم الوفاة، وقد تسبب عاهات دائمة أو مؤقتة، وإصابة العمال وتعرضهم لمخاطر حقيقية أثناء عملهم تكون بانعدام إجراءات الصحة والسلامة المهنية، وغياب إجراءات الأمن الصناعي، وهناك الكثير من إصابات العمل التي يتم إحصاؤها من قبل مديريات الصحة والسلامة المهنية والكثير أيضاً لا يتم العلم بها، وخاصةً في منشآت القطاع الخاص، حيث تكون هناك الإصابات أكثر وأضرارها على العمال بليغة ويجري تسويتها داخلياً، مما يُفقد العامل حقوقه التي أوجبها قانون التأمينات الاجتماعية، وخاصةً في حالة الوفاة التي لا يعلم العمال ما هو متوجب عليهم فعله في مثل هذه الحالات، وليس هناك من يساعدهم على العلم بحقوقهم التي يجري هضمها من قبل أرباب العمل.

كهرباء الساحل ومطلب «العدالة بالحرمان»

برغم الحديث الرسمي عن التحسن الملحوظ على واقع الكهرباء، والوعود الكثيرة عن شتاء دافئ وصيف بلا تقنين، إلا أن واقع حال الكهرباء في المدن الساحلية لم يتغير بما يتوافق مع هذه التصريحات والوعود.

 

عمال محطة بانياس.. قد لا نفيكم حقكم!

انتهت حملة الزخم الإعلامي التي ترافقت مع إعادة تشغيل العنفة الغازية الثانية بمحطة توليد بانياس، مع الإعلان عن تكريم العمال الذين قاموا بصيانة هذه العنفة!.

عمال مصفاة بانياس «يكررون» مطالبهم

رفع عمال مصفاة بانياس الشكوى التالية إلى كل من الاتحاد العام لنقابات العمال، القيادة القطرية لحزب البعث، وبعض أعضاء مجلس الشعب.
«قاسيون» تنشر الشكوى كاملة لأهميتها الشديدة في الكشف عن ما يلاقيه العمال حتى في مثل هذه القطاعات الاستراتيجية، وهي تؤكد تضامنها مع مطالب هؤلاء العمال، وتطالب الجهات الرسمية بالاستجابة الفورية.

قبل فوات الأوان...

إذا كانت وزارة الكهرباء تدري بما يجري في شركة توليد كهرباء بانياس على يد شركة «اذراب الإيرانية» فتلك مصيبة وإن كانت لا تدري فالمصيبة أعظم..

شؤون بيئية محطة توليد كهرباء بانياس محطة على المريخ!

تتركز في مدينة بانياس كثير من المعامل والشركات كمحطة توليد الكهرباء التي بسبب تشغيلها على الفيول تخلق تلوثاً بيئياً كبيراً لسكان المنطقة، ومع ارتفاع أبراجها الكبير تتوسّع دائرة التلوث التي تصيب المنطقة وطريقة الحل المطروحة هي عن طريق تشغيلها على الغاز الطبيعي.

المرسوم /62/ لتثبيت العمال.. العبرة في التطبيق الفوري!

وفقاً لتصريحات عدة أدلت بها الجهات الوصائية ونقابات العمال، فإن عدد العمال المؤقتين المستفيدين من المرسوم /62/ لعام 2011 القاضي بتثبيت العمال المؤقتين العاملين بعمل له طبيعة دائمة قد بلغ 174 ألف عامل مؤقت، موزعين على مختلف المواقع الإدارية والصناعية. وهناك أعداد أخرى من العمال لم يشملهم المرسوم، وهم المتعاقَد معهم على أساس العقد اليومي، ويعملون بأعمال لها طابع الأعمال الدائمة، وهذه الشريحة من العمال محرومة من الحقوق التي يتقاضاها العمال الآخرون العاملون معهم بالمهن والأعمال ذاتها، وهي معرضة للتسريح في أية لحظة دون أن يترتب على ذلك أية حقوق، باعتبار أن هذه الفئة من العمال غير مسجلة بالتأمينات الاجتماعية، ولا يشملها الضمان الصحي المعمول به في الشركات والمعامل.

رفع أسعار المازوت بنسبة 357 %.. والتضخم الجامح

مهمة السياسة الاقتصادية الحفاظ على ثبات الأسعار.. هذه إحدى مهماتها الثلاث بالإضافة إلى العمالة الكاملة، وتوازن الصادرات والواردات، فماذا أنجزت السياسة الاقتصادية؟

في مؤسسة غاز بانياس: سيف التسريح يطال العمال المؤقتين والموسميين

في خطوة قد تكون هي البداية لجس نبض المئات من العاملين في الشركة العامة للمحروقات، أصدر فرع المنطقة الساحلية_ غاز بانياس قراراً مجحفاً بالاستغناء عن /16/ عاملاً تحت حجة واهية وهي عدم الحاجة لخدماتهم وانتهاء عقودهم السنوية والموسمية، لينضموا إلى جيش العاطلين والباحثين عن العمل، وفي زمن أصبح فيه الاستحواذ على فرصة العمل من الأحلام الوردية أو من شبه المستحيلات، في ظل الأوضاع الاقتصادية والمعيشية الصعبة التي يعيشها معظم السوريين بكل فئاتهم، وعلى الرغم من تخفي إدارة الشركة خلف طريقة إبرام العقود، والتي لا تأخذ أو تكتسب صفة الاستمرارية، فإن تسريح هؤلاء العمال جريمة بحق أولادهم وعائلاتهم التي ينتظرها مستقبل قاتم جراء التسريح، ولعل خير الأمور أوسطها، وذلك بالتعامل معهم مثل باقي فروع الشركة التي جددت عقود عمالها، إلا فرع غاز بانياس الذي لم يطبق القوانين والأنظمة بحجة ملاحظات هيئة التفتيش!!