عرض العناصر حسب علامة : الهيئة العامة السورية للكتاب

أخبار ثقافية

20 ألف كتاب في شهر الكتاب
تنظيم الهيئة العامة السورية للكتاب في وزارة الثقافة معرضاً للكتاب تحت عنوان «شهر الكتاب السوري» في مبنى كلية الحقوق بجامعة دمشق يوم العاشر من نيسان الجاري، ويستمر لغاية العاشر من أيار القادم، ويضم في أجنحته أكثر من 20 ألف نسخة كتاب في مختلف الصنوف من إصدارات الهيئة، وتشمل الفكر والأدب والفن والمسرح والسينما والسياسة والترجمة خلال الفترة السابقة، إضافة إلى ما صدر العام الماضي وبداية هذا العام ضمن المشروع الوطني للترجمة. وسيضم المعرض أقراص مدمجة ضمن «مشروع الكتاب الناطق» لإصدارات الهيئة.

 

مهرجان طرطوس الثقافي

افتتح مهرجان طرطوس الثقافي يوم الخميس الماضي 15/3/2018 بمعرض للفن التشكيلي لمديرية الفنون الجميلة، ومعرض نتاج عمل الأطفال، لمديرية ثقافة الطفل، ومعرض للكتاب من إصدارات الهيئة العامة السورية للكتاب، وتوقيع كتب لمجموعة من الأدباء، ومعرض منحوتات حجرية وخشبية في المركز الثقافي بطرطوس.

محمد منصور في «القدس.. ذاكرة فنية عربية»: البلاد التي في الأغاني

صدر كتاب «القدس ذاكرة فنية عربية» حاملاً الرقم الـ18 ضمن سلسلة «كتاب الشهر» التي تصدرها الهيئة العامة السورية للكتاب ودار البعث. وهو من تأليف الناقد والصحفي محمد منصور، وقد جاء بحثاً تاريخياً في الذاكرة الفنية الغنائية التي تناولت القضية الفلسطينية من حيث إسهامات المطربين العرب، ومن ثم التبادل الثقافي الفني والتكامل بين السوريين والفلسطينيين، آخذاً من «إذاعة القدس» التي أسسها الانتداب البريطاني عام 1936 مرتكزاً بحثياً وشاهداً معبراً عن حالة التلاقي الفني.

نتائج «مسابقة سامي الدروبي» لأفضل كتاب مترجم

 لجنة التحكيم الخاصة بـ«مسابقة سامي الدروبي» للترجمة التي كانت قد أعلنت عنها «الهيئة العامة السورية للكتاب» أعلنت عن النتائج في «مكتبة الأسد»، وكانت على الشكل التالي: الجائزة الأولى: «أقنعة ومرايا» مختارات شعرية أرمنية من ترجمة: مهران ميناسيان، الجائزة الثانية: «أدريين موزيرا» رواية جوليان غرين. ترجمة: عبود كاسوحة. الجائزة الثالثة: «فلتبق شاباً على الدوام» دراسة صحية، ترجمة: هزار عمران. وينال الفائز الأول جائزة ثلاثمئة ألف، والثاني 250 ألفاً، والثالث 200 ألف ل.س، ماعدا تبني «الهيئة العامة للكتاب» المخطوط ونشره.

ربّما! وماذا بعد الفضيحة؟

التحقيق الصحفي الذي أجراه الزميل قيس مصطفى، ونشرته الزميلة «تشرين» في ملفّها الثقافيّ حول ما يحصل في الهيئة السورية العامة للكتاب، كان بمثابة فضيحة مدوية بحقّ أخلاقية ومهنيّة وعلمية الدكتور عبد النبي اصطيف المدير العام للهيئة، فالرجل الذي تبوأ المنصب الأعلى في المؤسسة الحديثة الولادة عمِل على تخريب البنيان من الداخل لكي يتسنّى له السيطرة الفردية المطلقة. 

ولادة ثانية للهيئة العامة للكتاب

كان مخاض هذه المؤسسة -الهيئة العامة السورية للكتاب– عسيراً للغاية، ففي الوقت الذي تعلن فيه الهيئات عن نفسها بأعمال على مستوى يليق بمنحها الثقة، خاصة في مجال الثقافة حيث تتشابك الإنتاجات مع مستهلك متطلب هو القارئ..