عرض العناصر حسب علامة : الهند

الصين والهند: التعددية القطبية قيد الإنجاز

في أواخر شهر نيسان الماضي قام رئيس الوزراء الهندي، نارندرا مودي، بزيارة تم اعتبارها غير رسمية إلى الصين للقاء رئيسها، شي جين بينغ، بجدول أعمال شبه مفتوح حيث استغرقت الزيارة 3 أيام تمت فيها 6 جلسات من النقاش المباشر بين الرئيسين.

 

التحول الأوراسي في القرن الـ21... نحو ثلاثية جديدة

نشأ في أوراسيا_ في الحقبة التالية للحرب الباردة_ مشهد استراتيجي متعدد الأقطاب: روسيا والهند والصين، منذ أواخر التسعينيات وبداية القرن الحالي، ساهمت به بشكل كبير، الجهود المتفانية لوزير الخارجية الروسي الأسبق: «يفغيني بريماكوف». وقد شكلت هذه القوى الكبرى في وقت لاحق أساس «بريكس»، ودعمت العلاقات بينها الاستقرار في رقعة كبيرة من هذه القارات خلال العقدين الماضيين.

 

الصورة عالمياً

شرعت موسكو بتنفيذ إجراءاتها الجوابية، ضد الدول التي طردت دبلوماسيين روس تضامناً مع بريطانيا، وأخطرت سفراء هذه الدول بضرورة مغادرة عدد من دبلوماسييها الأراضي الروسية.

الطبقة العاملة

الهند - عمال الكهرباء
دخل أكثر من 20 ألف عامل متعاقد في قطاع الكهرباء في ولاية أندرابراديش، بإضراب مفتوح منذ 20 شباط، وتتمثل مطالب العمال الرئيسة في تنظيم الخدمة، وإلغاء نظام العقود، وتثبيتهم، بالإضافة إلى دفع أجورهم بشكل شهري عن طريق الدولة، وليس من قبل أية وكالة أو مقاول.

مشاريع الشرق والدور الروسي...لاحتواء الخلاف الهندي الصيني

توفر مشاريع التعاون الجديدة اليوم مثل: «بريكس» ومشروع «طريق الحرير الجديد» وغيرها، أطراً للتنافس الودي بين الصين والهند، القوتين العظيمتين في آسيا، بما يضمن تحقيق مزايا لكلتا الدولتين، حيث يمكن للدور الروسي أن يشكل ضامناً للتوازن بينهما، ذلك عوضاً عن تأجيج النزاع التاريخي بين تلكما الدولتين حول الحدود، الأمر الذي يخدم مصالح الولايات المتحدة الأمريكية في حربها غير المعلنة ضد الصين في نهاية المطاف. 

بورما: المعركة بعيداً عن «البوذيين والإسلام»

في وقتٍ كان يحصي العالم الغربي خساراته الجديدة التي حملتها قمة «بريكس» في مدينة شيامن الصينية، كانت تصريحات الساسة الدوليين وتقارير الإعلام بشتى اتجاهاته تنصبُّ على أعمال العنف التي يشهدها إقليم راخين غرب دولة ميانمار (المعروفة أيضاً باسمها القديم: بورما)، في سياق محاولاتٍ محمومة لإبراز صورة محددة عن طبيعة الصراع الجاري هناك.

كيف أصبح اقتصاد الهند الأسرع نمواً في العالم؟

في عام 2017 تفوقت الهند على الصين كأسرع اقتصاد نمواً في العالم، وتوقع صندوق النقد الدولي أن يزيد الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 7.6% خلال عام 2017. كذلك ووفقاً للصندوق، فإن الهند تملك سابع أكبر اقتصاد في العالم بنمو 2.29 تريليون دولار.

الهند.. تزيح مستعمريها السابقين!

يسجل تقرير التوقعات الاقتصادية الذي نشره صندوق النقد الدولي لنيسان 2017، إلى نقطة مقارنة ملفتة تؤكد الاتجاه الاقتصادي العالمي، لتغيرات التوازنات الاقتصادية العالمية

وجدتها:البلاستيك ممنوع في الهند

فرضت الهند حظراً على استخدام البلاستيك وحيد الاستعمال في عاصمة البلاد، وهكذا أصبح سكّان نيودلهي ممنوعين من استخدام الأكياس البلاستيكية، أو الأكواب وأدوات المائدة وحيدة الاستعمال.