عرض العناصر حسب علامة : القراءة

القراءة بين الأمس واليوم والغد

خلال فترات مختلفة في القرن العشرين تسربت إلى بعض الصحف والكتب مصطلحات من مثل: شعوب قارئة، شعوب غير قارئة، تقدم مستوى القراءة، تراجع القراءة ... إلخ. ورغم عمق هذا الموضوع، سادت التفسيرات البسيطة والمقارنات الخاطئة لفهم مستوى القراءة خلال فترات معينة من تاريخ البلدان والشعوب.

القراءة من مسؤوليات الناس

يقول ليو شاو تشي أحد مؤسسي نقابات العمال الصينية: لكي يعيش الإنسان، يترتب عليه أن يشن نضالاً ضد الطبيعة، ويستخدم هذه الطبيعة لإنتاج القيم المادية.

مطبات لا نقرأ.. وأكثر

من المؤكد أننا أمة لا تقرأ، باعترافنا ومن وجهة نظر من يعادينا، ومن يحبنا، ولعل هذا أحد أسباب ما آلت إليه أوضاعنا من بؤس وتهالك.

من أبعد القارئ السوري عن الكتاب؟؟!!

 «في الحرب تصبح الحقيقة ثمينة لدرجة أنها يجب أن تحاط بحراس من الكذب.. »
تشرشل الذي قال تلك الكلمات، رجل امتلك الحقائق فأتقن الكذب، وأتقن الحرب فامتلك نوبل السلام...

«أوراق عربية» سلسلة

أصدر «مركز دراسات الوحدة العربية» سلسلة حملت عنوان «أوراق عربية» تُعنى بنشر مادة فكرية ميسرة لقاعدة واسعة من القراء، في موضوعات وشؤون مختلفة (سياسية، اجتماعية، اقتصادية، لغوية..).

احتمالات

لما كان المحتمل يقع أكثر ما يقع، في الضفة المقابلة للمؤكد، وكان حظ المحتمل في دنيانا، أوفر بكثير من حظ المؤكد.. فقد وجدتني، بلا سابق قصد أو تعمد. أميل إلى المحتمل من الأمور، ميلي إلى الخلاسي واللماح من الجمال.

ربّما! هؤلاء نحن

ثمة أنواع متباينة من القراء، أجملهم هم الذين أصابتهم القراءة بمس، فما عادت مهمة تلك الفوارق بين الواقع والخيال.

تلفزة القراءة.. وغياب الروح

في التلفزيونات العربية ميلٌ ثقافيّ للاحتفاء بالكتب، وقد نجد الكثير منها نسخاً معادةً مكرورةً، على نمط فقرة «المجلة الثقافية» في تلفزيوننا المحليّ.

في خضم التحييد والتجهيل النصيّ لماذا لا يقرأ العرب؟؟

عدم الإقبال على القراءة، ليست مسألة معاصرة كما هو معروف، بل هي مسألة تاريخية، إلاّ أنني أعتقد أن أحداً حتى اليوم، لم يقترب من السبب الأساس والجوهري، وهو أن العرب, كأفراد وأقوام، وشعوب، وأياً كان نظام الحكم الذي يؤطرهم، فإنهم في سلوكهم اليومي يمضون حسب هدى «النصوصية الميتافيزيقية»