«حفر على وجه الزمن».. يكرم الحلاج
في سنوية الفنان الفلسطيني مصطفى الحلاج، قام جورج الزعني، بإقامة معرض له في بيروت، ضم واحداً من أعماله المهمة، هو الشريط الطباعي المحفور على الخشب والذي وصل طوله إلى مئة متر وبارتفاع أربعين سنتمتراً.
في سنوية الفنان الفلسطيني مصطفى الحلاج، قام جورج الزعني، بإقامة معرض له في بيروت، ضم واحداً من أعماله المهمة، هو الشريط الطباعي المحفور على الخشب والذي وصل طوله إلى مئة متر وبارتفاع أربعين سنتمتراً.
سفير الاحتلال الاسرائيلي يُطرد من معرض في استوكهولم بعد إرهاب بحق عمل فني...
تداعيات الاحتلال الأمريكي للعراق
● الكاتب الكبير باولو كويلو انضم إلى العديد من مثقفي العالم في مواجهة الإمبراطورية الأمريكية برسالة عنونها بـ: شكرا للقائد العظيم، جورج دبليو بوش.
ضمن النشاطات المتميزة للمنتدى الاجتماعي في دمشق، استضاف يوم 28/12/2003 رواية «أيام دمشقية» غير المكتملة للكاتب المهندس رفيق ميرخان... حيث قرأ الفنان أبان زركلي بشاعرية كبيرة مختارات من أوراق الرواية التي مازالت بخط يد الكاتب وبحضوره شخصياً..
بدأ مصطفى علي مشواره في عالم النحت مع البرونز، فأقام أول معرض حديث للبرونز في سورية، ثم راح يتجول عبر عوالم المادة فيستقي من كل ما تقع عليه عينه مادة يشكلها ليخلق مزيجاًُ جديداً ونوعاً جديدأً يضيفه إلى عالمه النحتي، مصطفى علي الذي ابتعد عن القوالب الجاهزة واستطاع أن يبتكر لنفسه أساليب متجددة، ليخلق أيقوناته الخاصة برز من خلالها كواحد من النحاتين القلائل في الوطن العربي، فحفر اسمه داخل سورية وخارجها.
قبل العشرين من الشهر الجاري، تم إلصاق بوسترات عرض الاستاذ غسان مسعود الجديد «الدبلوماسيون»، وبدا الشارع الثقافي متلهفاً لحضور هذا العرض خاصة أنه ينتظر العرض لأكثر من سنتين. إلاّ أن العرض توقف للمرة الثالثة على التوالي خلال سنتين. هذه المرة قرر غسان مسعود أن يتكلم. فعقد مؤتمراً صحفياً في مسرح الحمراء الذي كان من المفترض أن يقدم العرض عليه.
■ «ذكريات الزمن القادم».. حنين لأيام ذهبت.
■ الخلاص الفردي شعار أيامنا هذه
■ «مطر» محاولة لصياغة «ميستوفيليس» هذا الزمن
بدأت آثار الحرب الأمريكية على العراق بالظهور في الأعمال الفنية للأطفال العراقيين، ولم تكن الدراسات تتوقع ظهور هذه الآثار بهذا الشكل الواضح في هذه الفترة القصيرة، إلا أن دراسة أعدتها مجموعة للبحث العلمي والفني أثبتت أن هذه الآثار باتت واضحة في هذه الرسوم، وقد قامت شركة »براوندز« بعدة دراسات سابقة في هذا المجال في العديد من دول العالم، إلاّ أن أهم هذه الدراسات تركزت في كل من البلقان وفلسطين ومجموعة من الدول الإفريقية.
عند زيارة أي من العروض الأوربية الجيدة لأحد المسارح السورية، تترك هذه العروض أثراً كبيراً على الساحة المسرحية السورية، يتجلى في بعض الأحيان بإعادة فتح ملفات مسرحية قديمة لم تغلق أصلاً، أو فتح نقاشات أكثر سخونة أحياناً تتعلق في مدى فهمنا للمسرح.
■ لم ترتق مجلة «الفنون الجميلة» في عددها الثالث ً، بعد آلام المخاض، إلى ملامسة الطموح.