عرض العناصر حسب علامة : الفن

هل القطاع الخاص يكرم الفن أم العكس: ماجدة الرومي والقطاع الخاص.. من يدعم من؟؟؟

يأتي حفل ماجدة الرومي في دار الأسد للثقافة والفنون برعاية شركة سورية خاصة للهواتف المحمولة، كتتويج لحركة تقوم على دعم الثقافة من قبل القطاع الخاص، يأتي هذا الدعم خجولاً ومبنياً على الارتباط الوثيق بين رؤية الشركة الداعمة أو الممولة لهذه الفعالية والفعالية بعينها، فلم تقم أي من الجهات الممولة أو الداعمة بدعم أي مشروع ثقافي حقيقي ومتكامل.

الفيديو كليب الرقص على إيقاع الهزائم

تعيش الأغنية العربية منذ أعوام عديدة أزمة كبيرة تطال جميع أركانها، ابتداء من القصيدة الغنائية التي لم يبق منها سوى اسمها، بعد أن فقدت جميع مقوماتها الفنية، وانحدر فيها مستوى الكلمة إلى الحضيض، مروراً باللحن الذي أخذ يفتقر للنغم العذب وللجمل الموسيقية المتناسقة والعميقة، وصولاً إلى انعدام الأصوات الحساسة والمثقفة فنياً، القادرة على التواصل مع مشاعر الناس والارتقاء بأذواقهم الجمالية.

«لعبة الأحلام» أول عمل مسرحي جولاني

لم تتسع القاعة الصغيرة التي احتضنت مسرحية «لعبة الأحلام»لجميع الراغبين في حضور العرض الأول، 19 طفلاً مثلوا أدوارهم ببراعة، وكان مولد المسرح المحلي في الجولان في الثامن من تموز 2004، إن ما حدث اليوم جاء نتيجة وتكاتفا لعمـــل كثير من الأشخاص مع 19 طفلاً أدهشوا الحضور بعملهم المتماسك. 

 مجموعة من الأطفال يفصح كل منهم عن أحلامه للآخر، حتى تأتي مجموعة من الأشرار تحاول أن تقمع فيهم الحلم، بحجة أن الحلم يؤدي إلى الكوارث. لكن مجموعة الحالمين لم ترضخ لهذا القمع، وراحت تفعل ما بوسعها من أجل أن تهزم الأشرار، وتنجح بذلك في النهاية. لعبة الأحلام هو خطوة لتأسيس مسرح حقيقي في جولاننا الحبيب.

 بيان رقم (1) للطفولة... المدارس لا تفهمنا!!

 صدفة، وقعت بعض أوراق الطفلة ناتالي سميح شقير بيد ذويها.. وكانت المفاجأة كبيرة: إلى أي مدى يفهمنا الصغار.. ولا نفهمهم.. يولدون كباراً.. فتمزقهم طرقنا «التربوية»..

«ليلة سقوط بغداد» من الابتذال التجاري... إلى الشعارات السياسية الضخمة

بعد عرضي همام حوت في دمشق خلال السنوات الثلاث الأخيرة «طاب الموت يا عرب» و«ضد الحكومة» هاهو في دمشق يقدم عرضه الثالث «ليلة سقوط بغداد» وبالرغم من أن للمهندس 15 عرضاً مسرحياً تقريباً قبل «طاب الموت يا عرب» إلاّ أنه لم يدخل إلى دمشق إلاّ مع هذا العرض، قادماً من حلب في تحول دراماتيكي في جماهيرية عروضه، بضوء أخضر دخل دمشق من أوسع أبوابها، مع حضور جماهيري كثيف، مدعوماًُ من العديد من الجهات المعروفة أول الأمر، ليستمر هذا الحضور الجماهيري حتى عرضه الأخير «ليلة سقوط بغداد»، ويصطف بقوة بجانب عروض المسرح التجاري في دمشق في عرض يطلق عليه في كل سنة «رسالة عشق يبثها إلى الوطن».

أوستر: «آه يا سيد بوش، أنت تخيفني حقاً»!

«آه يا سيد بوش، أنت تخيفني حقاً .. من قمة رأسي حتى أخمص قدمي/ طيفك ماثل في أروقة الموت في تكساس/ الموسرون وحدهم في الجنة والمفلسون وراء القضبان /والهزيلون يرحلون/ إلى الجحيم إلى الجحيم إلى الجحيم.

سـوبر سـتار العرب!!؟؟

بعد انتهاء برنامج سوبر ستار، قامت مجموعة من المواقع بتداول العديد من الأخبار المتعلقة بهذا البرنامج واصطف الكثيرون للهجوم على البرنامج، في الطرف المقابل اصطف آخرون للدفاع عنه، ومع تجدد حلقات البرنامج بدأت الأصوات تتعالى من جديد، وبالرغم من أن بعض هذه الآراء  بعيدة عن الموضوعية، إلاّ أنها أشارت إلى العديد من النقاط والمشاكل في بنية المجتمعات العربية.. ونحن حين نضع هذه الآراء، نضعها كي نبين إلى أي مدى وصلت آلية التأثير في التفكير العربي، وعلى حركة المجتمع العربي، وكل ما يدعى جديداً.

     عسقلان أكاديمي أيضاً

بدون تعليق..لأن الكلمات تصغر أمام هذا العرض

انتم تحتفلون بالفالنتاين، ونحن نحتفل بيوم الأسير

أنا.. أنت..  هم...

في الـ 20 من أيلول 2003 أقيم في جامعة دمشق وبالتعاون مع عمادة كلية الهندسة المعمارية معرض أنا..أنت..هم.. مقترحاً صوراً من الحياة اليومية التي تلقي الضوء على نصوص من التراث الثقافي العربي بهدف إثبات أن ما يرد في الميثاق العالمي لحقوق الإنسان ليس غريباً عن الثقافة العربية.. 

    رحل الجسد وترك أسطورة    زكي ناصيف

ولد زكي 1916 في بلدة مشغرة. لينتقل في مطلع العشرينات مع أسرته للإقامة في بيروت، في محلة عين الرمانة التي بقي مقيماً فيها حتى آخر حياته، وفي الحي نفسه، وتعلم في مدرسة قريبة من البيت، قبل أن ينتقل إلى مدرسة المخلص في الناصرة،  وبالرغم من أنه تابع دراسته إلاّ أن ميله إلى فن الغناء بقي راسخاً، وبدأ بالعزف على عود قام جارهم بإهدائه له، ومع الزمن تفتحت مواهب زكي ناصيف حيث بدأ بكتابة الألحان قبل أن يدرس الموسيقى ومع الوقت احترف زكي ناصيف الفن ودخل معهداً موسيقياً في بناية وست هول، والذي كان يضم عدداً كبيراً من تلامذة فن الموسيقى والغناء.