عرض العناصر حسب علامة : السياسة

21 عاماً على الرحيل مسرح التسييس... الشحن والتفريغ

«حوارٌ بين مساحتين. الأولى هي: العرض المسرحي الذي تقدّمه جماعة تريد أن تتواصل مع الجمهور وتحاوره. والثانية هي: جمهور الصالة الذي تنعكس فيه كل ظواهر الواقع ومشكلاته (...) إني أحلم بمسرحٍ تمتلئ فيه المساحتان. عرضٌ تشترك فيه الصالة عبر حوارٍ مرتجل وغني، يؤدي في النهاية إلى هذا الإحساس العميق بجماعيّتنا وبطبيعة قدرنا ووحدته». *(سعد الله ونوس: مقدمة مسرحية «الفيل يا ملك الزمان»).

جدال العاجزين البيزنطي

يدور جدال ساخن على منصات التواصل الاجتماعي، وفي المقاهي والجامعات ووسائل الإعلام وغيرها، حول قضايا مصيرية مهمة. ينقسم المتجادلون إلى فريقين شكلاً، ويتحدون في فريق واحد في المحتوى هو فريق العاجزين البيزنطي، تعالوا نتعرف إليهم حيث سيماهم ليست في وجوههم!

 

في السخرية السياسية

لا شك أن التهكم والسخرية من الأوضاع السائدة موقف سياسي إعلامياً يتناول بالنقد اللاذع البنى السياسية والاقتصادية الاجتماعية، وساعد ظهور وسائل التواصل الاجتماعي في انتشار هذا النمط عبر منصاتها كالتويتر واليوتيوب وغيرها.

 

السياسةُ تُطعِمُ خُبزاً..!

لابدّ وأنْ مرّ معكم وأنتم تتابعون الأخبار السياسية لنشاطات بعض القوى والشخصيات السياسية السورية، مؤتمرات حول الشباب وأهميتهم ودورهم الحاسم في اللحظات التي تمر بها البلاد.

 

جمال التناقض ضد القبح المُعَمَّم

الجمال كشكل من الوعي الاجتماعي يوجود في مظاهر الحياة كافة، ومحكوم بالظروف التاريخية المختلفة، وإن كانت المرحلة الراهنة تحمل فيها القبائح في كل مكان، نتيجة لسيادة الفكر الرأسمالي والمفاهيم الليبرالية المشوَهة الحياة كلها، الفردية والاجتماعية_ السياسية، ولكن هذا القبح يوجود مع نقيضه، أي الجمال، وإن كان الأخير مغيّباً ومدفوناً تحت أطنان الدعاية والكذب والإعلانات اليومية وملايين المواد الاستهلاكية.

 

الفعل الثقافي.. وإشكالية العلاقة مع الأحزاب السياسية

تعد إشكالية العلاقة بين المثقف والسلطة السياسية في بلادنا من أكثر الإشكاليات إثارة للجدل، ويفضي نقاش هذه المسألة في الغالب إلى تقسيم المثقفين إلى مثقفي معارضة ومثقفي سلطة، ولكن أليس هذا تقسيماً غير دقيق أو لنقل تقسيماً أحادي النظرة على الأقل.

بين زياد الرحباني وبسام كوسا: الفن والسياسة... في غمرة الأسئلة الضائعة!

قوبل الحوار- الحدث الذي أجراه النجم الكبير بسام كوسا مع العبقري زياد الرحباني على الفضائية السورية بالكثير من الردود الصحفية الناقدة لأداء بسام كوسا كمحاور، وقلة من التعليقات التي أشادت به واعتبرته إنجازاً  يحسب للفضائية السورية، ولعل تلك الانتقادات لم تأت من فراغ أو من رغبة بتوجيه النقد لمجرد النقد، فبسام كوسا من أكثر النجوم السوريين شعبية لدى الجمهور، ولكن الكبار يُطلب منهم الكثير..

من التراث «الملكة رضيّة»

كان «لقطب الدين أيبك»أحد سلاطين الهند المسلمين، مملوك ذكي وشجاع اسمه «التمش أو أيلتموتمش»، فرباه على صفات الرجولة والخير، فلما مات قطب الدين، جمع«التمش» القضاة والوجوه والأعيان وأعلن استقلاله بالملك، وفتح القاضي فمه ليتكلم ففهم«التمش» وتبسم، وسبقه فأخرج من تحت مصلاه كتاباً مختوماً، ودفعه إليه ليقرأه على الأشهاد، فإذا هو كتاب عتقه وتحرره من الرق، وتمت البيعة.

الجيوبوليتيك السوري

تحت عنوان «الجيوبوليتيك السوري وقوة الجغرافية السياسية السورية» صدر هذا الكتاب لمؤلفه أ.د. أحمد إبراهيم سعيد من الهيئة العامة السورية للكتاب

حشرجاته تمتد بين الأجيال

بعد العشرين لم أفكر في المستقبل. تحوّلت الحياة بنظري إلى حاضر دائم، قاس وكئيب مظلم غالباً مع فترات قصيرة جداً من التوهج.