عرض العناصر حسب علامة : الدراما السورية

أخبار ثقافية

نعى الشعب السوري وفاة الفنان رفيق السبيعي، الذي كان واحداً من الفنانين الذين حرصوا على التعبير عن التراث الشفهي، لمنطقة دمشق وما حولها، وكان من الجيل الثاني من الفنانين، الذين طبعوا في ذاكرتنا صورة الإنسان الشعبي صاحب القيم والفكاهة في آن معاً.

عندما يكون أبو شهاب قدوةً..

هاهنا، في هذا الشارع من حارتنا، لمَحتُ العكيد أبو شهاب، يتبادل إطلاق النار مع عكيد آخر. أما في الحارة المجاورة، والتي دخلتها، من دون أن أجد لها باباً أو بواباً، كان هناك أبو شهاب ثان، داخلا في سجال عنيف مع ابن أخته معتز!!؟ أبو العز ينقلب على خاله ، شيء ربما لا يصدق، أقله بحسب حدسنا وتوقعنا، كجماهير ومتابعين لهذا المسلسل «الظاهرة»، لكن الأكثر غرابةً ً، فيما شاهدته، جرى في واحدة ٍمن حاراتنا، المفترضة بان تكون  أكثر تطوراً ورقياً، إذ كان فيها عكيدنا أبو شهاب مع جماعتو من باب الحارة، يخوضون حرباً ضروس، على طريقة حرب البسوس، ( ضد مين يا حزركم ؟؟)، ضد رضا الحر وجماعتو من أهل الراية.

«الدراما السورية» في حوار مفتوح

التقى الكاتبان الدراميان ريم حنا ونجيب نصير جمهوراً من المهتمين يوم الخميس الماضي في فندق «برج الفردوس» ضمن ندوة حوارية تناولت هموم الكتابة الدرامية وواقعها الحالي، وقد قامت بإدارة الحوار الروائية سمر يزبك التي أصرت على أخذ الحديث نحو «المطبخ الصغير الذي يعيش فيه الكاتب الذي يتعامل مع الصورة بوصفها منتجاً ثقافياً».

محمد منصور موثقاً تاريخ الدراما السورية

«علاء الدين كوكش: دراما التغيير والتأسيس»، «غسان جبري- دراما التأصيل الفني»، «بسام الملا –عاشق البيئة الدمشقية».. كتب صدرت حديثاً عن دار كنعان ـ دمشق» للصحفي والناقد والمعد التلفزيوني محمد منصور، وقد جاءت ضمن سلسلة حملت اسم «الدراما التلفزيونية السورية – تاريخ وأعلام»، ولعل هذه السلسلة التي يعدنا صاحبها باستمرارها ستكون مرجعاً هاماً في مجال التأريخ والنقد الدرامي السوري.

لقاء مع الأديب الباحث محمود عبد الكريم كاتب مسلسل «البحث عن صلاح الدين»: عمل سياسي تحريضي.. يدعو للمواجهة..

* تحية من القلب لـ «قاسيون» الوردة لانحيازها النبيل لحق الشعب في الخبز والحرية والكرامة
 *من يسمع «جورج بوش الأب والابن» يتصور أنه أمام ملك متوحش.. يقود جيوش جنكيز خان أو ريتشارد قلب الأسد ليسحق العالم..

إحراق الأوراق الثقافية.. ماقبل شهر رمضان

ليست دورة القمر الشهرية محط اهتمام علماء الفلك والمنجمين وحسب، بل هي محط اهتمام شركات الإنتاج والمخرجين السوريين، وليس السبب هو تصوير مسلسل تدور أحداثه على أقرب جار لكرتنا الأرضية، بل السبب هو اقتراب شهر رمضان.

فرح بسيسو المرأة ليست سلعة للعرض

خلف كل الأدوار التي لعبتها في الكثير من المسلسلات، يوجد شخص قوي يعرف ما يريد تماماً، حساس تجاه كل ما يجري من حوله، إنسانة، بسيطة حقيقية وصريحة. شاركت في الكثير من الأعمال التلفزيونية التي تركت بصمة في مسيرة الدراما السورية، فكانت في الجوارح، وفي الزير سالم،  كما كانت لها أدوار هامة في الأعمال المعاصرة التي تتناول مشاكل اجتماعية  مؤثرة، كمسلسل أبيض أبيض وعرسان آخر زمن، لتنتقل بعد ذلك للعمل في التقديم مشاركة في برنامج «كلام نواعم».

هل يكون مصير (المارقون) أفضل من مصير «الحور العين»؟

بدأ المخرج السوري نجدت أنزور تصوير مسلسله الرمضاني الجديد «المارقون»، ليتابع عبره معالجة موضوع الإرهاب التي كان بدأها في «الحور العين»، المسلسل لقي لدى عرضه في رمضان الفائت فشلاً ذريعاً، إذ كان واضحاً أن أنزور قد استسهل العمل معوّلاً على قوة الموضوع، مستثمراً انشداد المتفرجين إلى هذا النوع من الأعمال.

بين قوسين: «أحشفاً وسوء كيلة؟»

ضمن مقاييسها المحددة سلفاً لجهة الرقابة، حاولت الدراما السورية خلال هذا الموسم الاشتباك مع موضوعات ساخنة، ولكنها بدلاً من أن تلتفت إلى الداخل وتفحص تحولات المجتمع السوري بعمق، ذهبت إلى موضوعات عربية راهنة.