عرض العناصر حسب علامة : الحب

الرأسمالية تعادي الحب والانسان

تصدت المنظومة الفكرية الرأسمالية للأمراض الناتجة عن المجتمع البورجوازي وعلاقاته إما بالتمويه أو القمع وإما بطرق «علاجية» ترتكز نفسها على ذات الأرضية البوجوازية ولا تنفصل عنها، حيث في جوهر الطرق العلاجية يكمن المنطق الإصلاحي نفسه. 

الذاتية والهوية المفقودة

ما يميز البشر عن سائر الكائنات الحية أنهم لا يمكنهم الانفصال عن تسلسل التاريخ، بمعنى آخر، لا يمكنهم الخروج من التاريخ بلحظاته السابقة والحالية، بل هم محكومون بتقدمه، يتقدمون معه وبه. ومع تقدم هذا التاريخ أصبحنا نمتلك أشياء مفروغ منها (إذا استطعنا قول ذلك): إننا نعيش في مجتمع، نتعلم ونعمل ونحب وما إلى هنالك. ومع هذا التطور أو به، امتلكنا تجارب موحدة في مفهومها العام، ومنفصلة في مفهومها الشخصي، مثل: العيش في مجتمع والتعلم والعمل والحب وإلخ...

 

لا يمكن اختصار الحب بالجينات

منذ أن تمكن العلم من تفكيك الشيفرة الجينية للإنسان (عام 2000)، احتل علم الجينات مكاناً له في أغلب الأبحاث العلمية_ البيولوجية، أو الاجتماعية. وأصبحت الأسباب الجينية ملصقة باأي مرض، أو اضطراب، حتى أن قضية: الطبيعة (بالدلالة إلى الجينات الوراثية) أم البيئة_ التربية تسيطر على إدراك وشخصيات الأفراد، ولا تزال تعدّ إلى الآن من المواضيع غير المحسومة في علم النفس.

 

دمتم بخير هابي فالنتاين ....!!

مع التعازي والمواساة التي نقدمها لآل الفقيد الراحل رفيق الحريري ومحبيه الحقيقيين في الذكرى السنوية الأولى لرحيله والتي صادفت أول أمس في 14 شباط، لا نعرف كيف يمكن لنا أن نقدم التهاني في ذات الوقت لكل المحبّين والهيامى بمناسبة 14شباط عيد العشاق...!

أوراق خريفية

يقول (بريخت): "إنها لجريمة أن تتحدّث عن الزهور وإلى جانبك بشر يُقتلون"

وعذراً من المبدع الكبير ومن القرّاء الأعزاء إذا ما غرّدتُ خارج السرب قليلاً في هذا العدد، وكتبتُ في زاويتي هذه عن (عيد الحبّ) فكل عام وجميع العشاق في هذا الكوكب الجميل بألف خير.

الحب.. تدمير عاطفة

»الحب، تدمير عاطفة» كتاب مترجم عن اللغة الألمانية. وهو واحد من سلسلة طويلة من الكتب جعلت من عاطفة الحب موضوعاً لها. اللافت للانتباه هو أن الفلاسفة والمفكرين الذين كانوا «يأنفون» الحديث عن الحب بنوع من «التعالي»، بل كانوا «يهزؤون» منه، يهتمون اليوم فيه وكأنه نوع من «الاكتشاف» الجديد. ومن بين هؤلاء المفكّر الألماني ريشار دافيد برشت، مؤلف هذا الكتاب.

ربّما! الحبُّ في إجازة

أسوأ ما في عيد الفالنتاين أنّ الجميع يتذكّرون، على حين غرّة، شيئاً من مخلفات الماضي، لعلّ اسمه، إن لم تخن الذاكرة، الحبُّ!

ربّما! إعدام الأرشيف

تأخرت في اللحاق بركب التكنولوجيا، مع أنني محسوب على الجيل الجديد. ومنذ شهور قليلة فقط، قيد لي دخول عالم الإنترنت، بعد تردد حسمه الاضطرار، وعلى وجه التحديد، ما يخص ضرورات العمل الصحفي. وصرت أكتب مباشرة على الكيبورد. وأنا من أولئك الذين يتباهون بجمال خطوطهم، حيث تشكل الكتابة، في جانب كبير منها، متعة في توريق الصحائف، وكأنها حالة تواصل دائمة، مع فكرة الكاتب الوراق. وحول هذه النقطة بالذات، كتبت في رسالة حب: (كيف لتوتر أصابعي أن يتآلف مع برنامج word ؟).

مسلسل (كثيرٌ من الحب.. كثيرٌ من العنف): تجربة جديدة لمحمد أوسو في الكتابة والتمثيل

تجري الآن عمليات تصوير مسلسل (كثير من الحب... كثير من العنف) بإخراج فهد ميري، ويعتبر هذا العمل التجربة الثالثة للفنان الشاب محمد أوسو الذي حقق نجاحاً كبيراً في عمليه السابقين (بكرا أحلى) حيث قدم شخصية كسمو، و(كسر الخواطر) الذي أدى فيه شخصية سلطة، أمّا في هذا العمل فيلعب دوراً مختلفاً، كما قال، فهارون الذي يؤديه خريج سجون، وسمعته الاجتماعية في أسوأ ما يكون، على الرغم من طيبة قلبه. ويقوم المسلسل على علاقة حب بين هارون (أوسو) وممثلة مشهورة (نادين سلامة)، في محاولة لتقديم صورة، من الداخل، عن كواليس الدراما التلفزيونية، ووقائع سيرها. وإضافة إلى أوسو وسلامة مجموعة من ممثلي الشاشة السورية: صالح الحايك، فاتن شاهين، عبد الحكيم قطيفان..الخ..

الناقد في خانة الـ«يك»

استضاف الزميل عمار أبو عابد في الفقرة الثقافية ضمن برنامج « صباح الورد »الذي تبثه الفضائية السورية الشاعرة سوزان إبراهيم لتردّ على طروحات الناقد د.هايل الطالب في مقاله المنشور في الزميلة «تشرين» بعنوان «خطاب الحب عند الشاعرات السوريةت»