عرض العناصر حسب علامة : الاشتراكية

لماذا يخافون الآثار السوفييتية ويسارعون لهدمها؟ stars

تكمن أهميّة الآثار والنُّصُب والرموز لدى الشعوب السوفييتيّة كونها ارتبطت - ضمن ذاكرتها الشعبيّة - بتاريخها التحرّري الأول في منتصف القرن الماضي وحركة التحرر ضد النازيّة، وبناء الاشتراكية، وهو ما عمل عليه الغرب جاهداً لتغريب هذه الشعوب وضمان تبعيتها من خلال سحق ذاكرتها الجمعيّة ضمن ما يسمى «حروب الجيل الرابع».

من أوراق عبد المعين الملوحي

كتب «الشيوعي المزمن» الأديب عبد المعين الملوحي بعنوان «الاشتراكية مستقبل الإنسانية» في جريدة قاسيون:

نحو سردية جديدة في وجه التهريج والمأساة- المهزلة.. ضمن زمن مضغوط

إن التهريج الملاحظ اليوم ليس فقط على مستوى النخب التي تصارع التحول العالمي بل أيضاً على مستوى السلوك الفردي، هو انعكاس للعجز في التعامل مع الواقع السياسي والفردي. ولكن في مقابل هذا التهريج يتضح النقيض، أي السلوك الساخر من موقع القوة، أو بالأحرى هو موقع من لا يعادي التاريخ، والتاريخ أمامه مفتوح بينما هو مغلق أمام المهرّجين. وفي قلب هذه المعادلة يكمن الزمن المضغوط الذي يشكّل جوهر العديد من المظاهر التي نراها والتي هي ولا شك جديدة في التاريخ.

لينين والثورة الثقافية

استخدم لينين ثلاثة عناصر في بناء المجتمع الاشتراكي الأول، الذي افتتح حقبة جديدة في تاريخ الإنسان، وهذه العناصر هي:

دزينات العالم القديم

هل ستبدأ قريباً مرحلة سقوط تيجان العالم القديم بالدزينات لدرجة أنه لن تجد من يلمها:

لماذا يتصاعد الحديث عن الاشتراكية في روسيا؟

خلال لقاءٍ له مع قيادات أحزاب الدوما الروسية، يوم الثلاثاء 7 من الجاري، وفي نقاشٍ مع غينادي زيوغانوف زعيم الحزب الشيوعي الروسي، قال بوتين: «لا يوجد أي خطأ في الفكرة الاشتراكية، القضية هي في كيفية تنفيذها في المجال الاقتصادي». وفق ما نقل موقع وكالة الأنباء الروسية إنترفاكس.

افتتاحية قاسيون 1078: الاشتراكية... مرة أخرى! stars

خلال اجتماعٍ له يوم الثلاثاء الماضي، مع زعماء الأحزاب السياسية للدوما، ورداً على الدعوة لوضع «المهام الاشتراكية موضع التنفيذ»، قال بوتين: «لا أرى أي شيء سيِّئ في الفكرة الاشتراكية، القضية هي في كيفية تنفيذها، وخاصة بما يتعلق بالوضع الاقتصادي».

بوتين: لا أرى أيّ خطأ في الفكرة الاشتراكية stars

قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في حوار مع الزعيم الشيوعي غينادي زيوغانوف، في سياق اجتماع مع قيادة فصائل الدوما، إنه لا يرى أيّ خطأ في الفكرة الاشتراكية، لكن السؤال هو كيفية تنفيذها في المجال الاقتصادي.

5 نقاط تجعلنا نتأمل الأفضل في القرن الحادي والعشرين

تستحق دراسة التنمية الاقتصادية في العديد من البلدان الاشتراكية- في القرن الحادي والعشرين- قراءة متأنية واهتماماً كبيراً. فيما يلي، يتناول البروفسور تشينغ إن- فو* بشكل مبسّط ومقتضب بعض النقاط المثيرة للجدل حول موضوع التنمية الاقتصادية في الصين والاتحاد السوفييتي، كمثالين تمثيلين للدول الاشتراكية، وذلك رداً على المفاهيم الخاطئة التي يحاول الرأسماليون ترويجها.

تزايد شعبية الكلاسيكيات الماركسية في الصين (بطرق عصرية وجذابة)

يقرأ عدد متزايد من الناس الأدب الشيوعي، الذي يصل إلى القراء بأشكال جديدة، بفضل التقنيات المتطورة ووسائل الإعلام الحديثة. ونشر موقع «تشاينا ديلي» الصيني في 4 أيار الجاري، تقريراً لاحظ أنّ شعبية الكتب الكلاسيكية عن الماركسية آخذة في الازدياد في الصين. وسلط الضوء على طرق عصرية وجذابة ومبتكرة للتشجيع على قراءتها يلجأ إليها الناشطون والقراء عبر وسائل الاتصالات الحديثة والإنترنت، كما وتقدم الدولة والحزب الشيوعي الصيني تسهيلات ومبادرات في هذا المجال.