عرض العناصر حسب علامة : الاتحاد السوفييتي

كانوا وكنا

رحل الاستعمار الفرنسي عن أرض سورية قبل 72 عاماً بعد سلسلة من الثورات والانتفاضات التي فجرها السوريون خلال سنوات الاحتلال، وبعد الدعم الذي قدمه الاتحاد السوفييتي لتحقيق جلاء القوات الأجنبية كلها من سورية ولبنان.

 

صديقي القديم ذو الـ 83 عاماً

توفي الكاتب والصحفي في جريدة ريا تازه «الطريق الجديد» السوفييتية، آماريك سرداريان في مدينة خاركوف الأوكرانية، بتاريخ 19 شباط 2018 عن عمر ناهز الـ 83 عاماً، يعتبر آماريك سرداريان واحداً من أبرز ممثلي الأدب الكردي في الاتحاد السوفييتي، وجمهورية أرمينيا، منذ عام 1959.

الرسائل السياسية الضمنية للسينما

عرضت دور السينما في مدينة نيويورك بتاريخ الأول من كانون الأول 2017 فيلماً سينمائياً بعنوان «The shape of water» أو شكل الماء للمخرج جييرمو ديل تورو، وأثير ضجيج في وسائل الإعلام العالمية عن هذا الفيلم «الجميل» وترجم إلى معظم لغات العالم في غضون شهرين.

كانوا وكنا

كيف كان السوريون يتفاعلون مع أخبار الاتحاد السوفييتي في الحرب الوطنية العظمى؟ بعد انتصار السوفييت في التاسع من أيار عام 1945 خرجت مظاهرات احتفالية في دمشق وحلب واللاذقية وبانياس وغيرها من المدن السورية.

 

البديل السينمائي القادم من الشرق!

السينما إعلامياً، لغة من لغات التواصل بين الناس، وواحدة من الجسور الحضارية بين الشعوب. أما السينمائي الناجح من يستطيع تلمس آلام الشعوب بعدة لغات، من يجيد التعبير السينمائي عن آلام الناس بعدة لغات.

انهيار النظريات الرسمية

متى أخطأ منظرو الإعلام الأمريكي تقدير اللعبة فأكلوا المقلب؟ تعالوا نتعرف على بعض المحطات عندما لم تجرِ الرياح بما تشتهي السفن بالنسبة للإعلام المهمين عالمياً.

كانوا وكنا

تركت ثورة اكتوبر والاتحاد السوفييتي تأثيراً كبيراً في شعوب الشرق، تأثيراً انعكس في الإشعاع الفكري، وتأثيراً انعكس في دعم نضال شعوب الشرق ضد الاستعمار والإمبريالية. .

«الحلم الاسكندنافي» و«دولة الرفاه»... ليس بعيداً عن الرأسمالية وأزماتها

يحاول البعض الإشارة إلى ما يسمى «دولة الرفاه»، التي سادت الغرب عموماً، على أنها طريقاً ثالثاً بين الاشتراكيّة والرأسماليّة، لكنّ هذا مجرد لغو من لا يفقه شيئاً، لا عن «دول الرفاه»، ولا عن كيف تعمل الرأسماليّة، ربّما لا يخلو حديث اليوم عن هذا النموذج للدولة من ذكرٍ للدول الإسكندنافيّة، كونها الدول الأخيرة التي لا يزال فيها بعضٌ من الرفاه، وبأنّ على بقيّة دول العالم أن تحذو حذوها، لكنّ السؤال الحقيقي الذي يجب طرحه هو: هل نموذج الدول الإسكندنافية استثناءً في حقبة الرأسماليّة والأزمات التي تولدها؟



      

في ذكرى أكتوبر المئوية ... نحو ثورة عالمية أوسع!

اندلعت الثورة الروسيّة عام 1917، في الذكرى الخمسين لنشر كتاب «رأس المال» لكارل ماركس، الذي تصوّر بدايةً انطلاق ثورة اشتراكية تعتمد على الطبقة العاملة في بلدان أوربا الغربية الرأسماليّة المتقدمة، لكنّه عاد وعدّل مقدمة البيان الشيوعي الصادرة عام 1882، أي: قبل عام واحد من وفاته، لافتاً إلى احتمال قيام ثورة في روسيا، كإشارة للثورة البروليتاريّة في الغرب.
فيما يلي تقدم قاسيون جزءاً من المقال المنشور في مجلة ««Monthly Review والتي يوّضح فيها الكاتب بأن الرأسمالية قد استنفذت نفسها اليوم، فهي تحفر قبرها بيدها، وتهيء الظروف نحو٢ تغيير ثوري عالمي أكثر توسعاً، وذلك بغض النظر عن قراءة الكاتب ومقارباته للتطور التاريخي في التجربة السوفييتية.

قطع نقدية شيوعية!

بعد أشهر عدة من التحضير والتنظيم، افتتح المتحف البريطاني في لندن أول معرض لعملات البلدان الشيوعية السابقة، بمناسبة مرور 100 عام على ثورة أكتوبر في روسيا.