ارتفاع حالات الانتحار بين أطفال اليابان لأعلى مستوياتها منذ 47 عاماً
ذكرت وسائل إعلام محلية، يوم الخميس، نقلاً عن وزارة التعليم اليابانية أن حالات انتحار الأطفال في اليابان هي الأعلى منذ أكثر من أربعة عقود.
ذكرت وسائل إعلام محلية، يوم الخميس، نقلاً عن وزارة التعليم اليابانية أن حالات انتحار الأطفال في اليابان هي الأعلى منذ أكثر من أربعة عقود.
أشاد رئيس كوبا، ميغيل دياز كانيل، بتطعيم الأطفال والمراهقين ضد كوفيد-19، الذي بدأ في البلاد باستخدام اثنين من اللقاحات المحلية التي أنتجتها كوبا: «السيادة» Soberana و لقاح «عبد الله».
أصبحت ممارسة ألعاب الفيديو على أجهزة الكمبيوتر أو الهواتف الذكية جزءاً لا يتجزأ من حياة الكثير من الأطفال حتى تحول الأمر لدى كثير منهم إلى ما يطلق عليه «إدمان الألعاب»، الذي يؤثر سلباً على دراستهم وقدراتهم الجسدية والعقلية.
صرحت هيئة إنقاذ الطفولة الدولية أن عدداً كبيراً من أطفال اليمن يعيشون على الخبز والماء فقط.
حذرت الأمم المتحدة، اليوم الأحد 25 يوليو/ تموز، من تفاقم سوء التغذية الحاد بين الأطفال في اليمن جراء الصراع المستمر في البلاد منذ نحو سبع سنوات.
قالت الأمم المتحدة، أمس الإثنين، إن أكثر من 8500 طفل تم تجنيدهم في العام الماضي في صراعات شتى بأنحاء العالم، وإنّ نحو 2700 طفلاً آخرين قُتلوا في تلك الصراعات.
أفادت منظمة الأمم المتحدة لرعاية الطفولة «اليونيسف» في تقرير إحصائيّ لها، بأنّ العالم ما زال بعيداً عن أن يكون خالياً من سوء التغذية، موضحةً أنّ ما يقرب من نصف وفيات الأطفال دون سن الخامسة تحصل بسبب نقص التغذية.
عادة ما يقال بأن الحروب الكبرى تعقبها عملية تعويض طبيعية للخسائر البشرية... وتشهد المجتمعات طفرة نمو سكاني عقب الحرب، وهذا ما شهدته أوروبا والولايات المتحدة بعد كل من الحربين العالميتين، ولكن الحروب الكبرى التي تندلع وتنتهي وتعقبها مرحلة إعادة إعمار واسعة وناجحة قد تسمح بهذا التعويض! إلّا أنّ حروباً مستدامة كحروب منطقتنا التي لم تشهد بعد عقود خروجاً آمناً تمنع حتى آليات التعويض الطبيعية، وتستمر الأجيال في فقدان حق الأمومة والأبوّة ويخسر المجتمع من مستقبله.
نشرت قناة «تربوية وتعليميّة» للأطفال على يوتيوب فيديو مخيف يحذّر المشاهدين الصغار من أنّ العالَم «سيصبح مكاناً أسوأ» إذا اختفى بيل غيتس أو بقيّة المليارديرية أو شركاتهم!
في 2019 أنفقت دول العالم قرابة 2 ترليون دولار على الأسلحة، بينما أخفى الأشخاص الأكثر ثراء 36 ترليون دولار في الجنان الضريبية غير الشرعية. لن يتطلب الأمر سوى جزء بسيط من هذه الأموال للقضاء على الجوع، مع تقدير الحاجة لما بين 7 إلى 265 مليار دولار سنوياً. هناك حاجة لمبالغ مالية مماثلة لتمويل التعليم العام الشامل والرعاية الصحية الأولية الشاملة. استولى الأثرياء الجدد على الموارد الإنتاجية، ثم استخدموا قوتهم المالية للتأكد من أنّ البنوك المركزية تبقي التضخم منخفضاً بدلاً من اتباع سياسات نحو التوظيف الكامل. إنّهم عصابة مافيا إن نظرت عن قرب للأمر.