عرض العناصر حسب علامة : إدواردو غاليانو

كرة القدم في الشمس والظل لإدواردو غاليانو

يقول غاليانو: «مثل جميع أطفال أورغواي أردت أن أكون لاعب كرة قدم، ولقد لعبت بشكل جيد جداً في الحقيقة، كنت ماهراً ولكن فقط في الليل حين أكون نائماً. بينما في النهار كنت أسوأ ساق متخشبة تطأ قدماه ملاعب كرة القدم القليلة في بلدي.

ناطق غير رسمي

يعتبر تجاوز الكتابة النمطية من أبرز سمات إدواردو غاليانو، حيث كسر الحدود بين الأجناس الأدبية في إنتاجه الإبداعي، وجمع بين السرد والتوصيف، والتأريخ، والسخرية، والمفارقة، والموقف السياسي المباشر، وقدم للقارئ منتوجاً يضعه في المكان الاقرب لكينونة المبدع الحقيقي، وماهيته، ودوره..

 

تأملات الروائي العالمي إدواردو غاليانو: «آسف على الإزعاج..»

أودّ أن أتشارك معكم بعض الأسئلة التي تجول في رأسي. هل العدالة عادلة؟ هل تقف على قدميها، عدالة العالم المقلوب هذا؟ زاباتيستا [1] العراق، ذاك الذي رمى الحذاءين على بوش، حكم عليه بالسجن لثلاث سنوات. ألم يكن يستحق وساماً بدل ذلك؟

أضحوكة القرن...

في عام ١٨٨٩، احتفلت باريس بمرور مئة سنة على الثورة الفرنسية، بإقامة معرض دولي كبير.

في أيدٍ قليلة

في العام 1843، سجَّل لينوس يال براءة اختراع القفل الأشد متانة بين جميع الأقفال، مستوحياً اختراعاً مصرياً يرجع إلى نحو أربعة آلاف عام.
ومنذ ذلك الحين، أمَّن يال أبواب وبوابات جميع الدول، وصار أفضل حارس لحقِّ الملكية.
في أيامنا هذه، المدنُ المريضة بالذعر هي أقفالٌ عملاقة.
والمفاتيحُ موجودة في أيدٍ قليلة.