عرض العناصر حسب علامة : السينما السوفييتية

سينما المواجهة بين زمنين

وكأن الحياة تعيد الاعتبار إلى برنامج ستالين بنداً وراء بند، وبشكل أكثر تطوراً، فالجبهة الإعلامية والسينمائية التي رسم ستالين خطوطها الرئيسية تكاد تتطابق نسبياً في بعض مفاصلها مع السينما الروسية الحالية.

ثلاثة أفلام عليكم مشاهدتها!

استخدم المخرج السوفييتي سيرغي أيزنشتاين المشاهد الجماعية بدلاً عن الأبطال الفرديين. بينما عرضت السينما الإيطالية والألمانية والأمريكية القضايا الجماعية وصراع الطبقات من خلال حياة أفراد بعينهم.

أخبار ثقافية

رحيل نجمة «الدون الهادئ»
غيّب الموت فنانة الشعب السوفيتي، ألينا بيستريتسكايا بطلة فيلم الدون الهادئ عن عمر ناهز 92 عاماً. تخرجت الراحلة من كلية الطب في كييف، ثم التحقت بكلية التمثيل المسرحي في معهد كييف للفن المسرحي الذي أنهته عام 1953. وعملت الفنانة في مسرح مدينة «فيلنوس» في لتوانيا، ثم انتقلت إلى مسرح مالي بموسكو. وذاع صيتها بعد أدائها عام 1958 لدور، أكسينيا، في فيلم «الدون الهادئ» من إخراج، سيرغي غيراسيموف، الفيلم المستوحى من رواية الكاتب ميخائيل شولوخوف، وعملت بيستريتسكايا أستاذة في كلية شيبكين المسرحية العليا، ومعهد الفن السينمائي في موسكو.

السينما السوفييتية في بريطانيا اليوم

ماهي آخر أخبار الصراع الثقافي على الجبهة السينمائية في العالم؟ لا شك أن الأخبار كثيفة مع ضخامة الإنتاج. ومن بينها خبر واحد ينطبق عليه المثلان الشعبيان التاليان: «من حفر حفرة لأخيه وقع فيها، وانقلبت السفينة على الملاح»!

«لفياتان»: عن تنين يلتهم السعادة والسكينة

خذ امرأة ورجلاً. اجعله أكبر سناً منها بشكل واضح. اجعل له ابناً مراهقاً من زواج سابق. اختر لعيش هؤلاء الثلاثة بيتاً عائلياً قديماً يقع في منطقة نائية جداً. مثلاً إلى الشمال الغربي من العاصمة قرب بحر يهجع في وحدة مدهشة.

الصيني الجيد عبد مطيع

الحرب على الصين وباستخدام لغتها أصبح هدفاً استراتيجياً للمخابرات المركزية الأمريكية بعد فشل ثورتهم الملونة في إسقاط النظام الصيني عام 1989 فكيف الطريق إلى إشعال حرب كهذه ضد الشعب الصيني الذي يعيش في ظل مكتسبات ثورة عام 1949 وحياته الروحية مبنية بشكل أساسي كانعكاس لهذه المكتسبات؟

«بابل الجديدة»: كومونة باريس على الطريقة السوفياتية

من الواضح ان الممثلة السوفياتية كوزمينا لم تكن تغالي كثيراً حين قالت في معرض حديثها عن مشاركتها في تحقيق فيلم «بابل الجديدة»، انها ومعظم رفاقها العاملين في الفيلم انكبوا أواسط سنوات العشرين من القرن المنصرم على قراءة «كل أعمال إميل زولا» لكي «نتمكن حقاً من أن ندخل عوالم موضوع هذا الفيلم ونضع انفسنا داخل الحياة الفرنسية في الحقبة الزمنية التي يتحدث عنها هذا الفيلم».