إفتتاحية قاسيون 726: بادرت موسكو.. فماذا بعد؟!
في سياق مستوى التدويل المرتفع للأزمة السورية المستمرة منذ قرابة خمسة أعوام في مقابل ارتفاع منسوب التهديد الإرهابي الذي بات يمثله تنظيم داعش وأشباهه، العابرون للحدود والجنسيات والبلدان،
في سياق مستوى التدويل المرتفع للأزمة السورية المستمرة منذ قرابة خمسة أعوام في مقابل ارتفاع منسوب التهديد الإرهابي الذي بات يمثله تنظيم داعش وأشباهه، العابرون للحدود والجنسيات والبلدان،
أعلن الرئيس الأمريكي بارك أوباما عن استعداده للعمل مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لاتفاق يقضي بانتقال سياسي في سورية.
أكد وزيرا خارجية روسيا سيرغي لافروف وسورية وليد المعلم الحاجة الكبيرة لإطلاق المفاوضات بين الحكومة السورية والمعارضة في أسرع وقت.
قال وزير الخارجية الصيني وانغ يي إن العالم لا يمكنه أن يقف مكتوف الأيدي وهو ينظر إلى الأزمة السورية لكن يجب عليه أيضا ألا «يتدخل بشكل تعسفي».
أكد رئيس هيئة التنسيق السورية المعارضة حسن عبد العظيم، أن الهيئة تنتظر ما سيؤول إليه الدعم العسكري الروسي إلى سورية من نتائج سياسية وعسكرية موضحاً أن حكومة الاتحاد الروسي تقول إن هذا الدعم هو لمحارية الإرهاب ومواجهة تنظيم “داعش”، وهذا الأمر جيد نحو التخلص من الإرهاب والتوجه إلى حل سياسي سلمي للأزمة في البلاد.
صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن روسيا سيسرها دعوة المعارضة السورية لتنسيق عمليات مكافحة الإرهاب، مؤكدا أن موسكو لا يمكن أن تسمح بتفكك سوريا، وإلا فالبديل سيكون "داعش".
أشار البيت الأبيض الثلاثاء 29 سبتمبر/أيلول إلى أن أهداف روسيا في سوريا باتت واضحة للأمريكيين وهي محاربة "داعش" ودعم الحكومة السورية.
صرح ميخائيل بوغدانوف نائب وزير الخارجية الروسي بأن مجموعة الاتصال الخاصة بسورية بمشاركة روسيا وإيران والسعودية وتركيا ومصر والولايات المتحدة قد تجتمع الشهر المقبل.
أعرب كل من الممثلة العليا للسياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني والأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي، عن دعمهما الكامل للجهود المستمرة التي يقوم بها مبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا برناندينو ليون.
يبرز ضمن «التحليلات التبسيطية» المواكبة للتهويل الإعلامي حول «زيادة الوجود العسكري الروسي في سورية» تحليلان أساسيان يتم تكرارهما بشكل كبير على لسان «موالين» و«معارضين» على حد سواء، هما: