المجد للمقاومة الفلسطينية البطلة stars
يواصل العدو الصهيوني إجرامه الممنهج ضد الشعب الفلسطيني، مدعوما من دول التطبيع ومن الرعاة الغربيين له وعلى رأسهم الأمريكي والبريطاني.
يواصل العدو الصهيوني إجرامه الممنهج ضد الشعب الفلسطيني، مدعوما من دول التطبيع ومن الرعاة الغربيين له وعلى رأسهم الأمريكي والبريطاني.
قال الشيخ محمد الأشمر: لا أحارب من أجل المال بل من أجل الاستقلال. وكان الشيخ الأشمر من قادة الثورة السورية الكبرى 1925 والثورة الفلسطينية 1936. وفرض سلطة شعبية في دمشق لحراسة الأحياء ومنع الفوضى أثناء انتفاضة الجلاء 1945. وأصبح رئيساً لمجلس حركة أنصار السلم في سورية في الخمسينات وحصل على جائزة ستالين. في الصورة: زيارة بعثة جريدة نضال الشعب إلى مضافة الشيخ محمد الأشمر في حي الميدان عام 1994.
الثقافة لا توجد خارج الزمان والمكان، إنها محدودة بالأطر الزمنية وفي الوقت نفسه لا متناهية. إنها في آن واحد اندفاع إلى الأمام نحو المستقبل، واستيعاب لأفضل ما أبدعه الأسلاف منذ قديم الأزمان. والثقافة ليست خارجة عن صراع الطبقات الذي هو تاريخ البشرية حتى اليوم.
منذ ما قبل انفجار الأزمة في البلاد، يعاني القطاع الصحي السوري من مشاكل مزمنة ومتراكمة تم دفعها للتفاقم خلال السنوات الماضية جراء تضاؤل الدعم الحكومي الرسمي للصحة وتراجع أعداد الكوادر العاملة في هذا القطاع، بكل ما يعنيه ذلك من تراجع في أدائه العام والخدمات التي يفترض أن يقدمها للسوريين. وذلك في زمنٍ ترفع فيه العديد من الدول في العالم إنفاقها على القطاع الصحي بعد أن تعلّمت من درس فيروس كورونا الذي كشف عيوب قطاعات الصحة على الملأ.
الهمّ المعيشي والنقل، أبرز المعضلات المطروحة، في مؤتمر نقابة عمال الدولة والبلديات في طرطوس.
تُعرّف الأمم المتحدة حدّي الفقر الأدنى والأعلى، (أي حدّ الجوع وحدّ الفقر)، بأنهما على التتالي: دولار في اليوم للفرد (حد الجوع)، و2.15 دولار في اليوم (حد الفقر). سعر صرف الليرة السورية اليوم أمام الدولار هو بحدود 6700 ليرة لكل دولار.
استقبل الأعداء مولد المجتمع الجديد في روسيا بهدير المدافع، فشنت 14 دولة حملة دامية على الجمهورية السوفييتية الفتية. وكانت الإمبريالية العالمية المتحالفة مع الثورة المضادة الداخلية تريد أن تشد الحبل حول عنق الشعب وأن تغرق في دمائه دولة العمال والفلاحين والوليدة.
في الصورة: قادة الحزب الشيوعي في سورية ولبنان وقادة النقابات العمالية يوم إطلاق سراحهم من سجن قلعة أرواد بتاريخ 18 كانون الثاني 1928، والذين اعتقلوا بداية عام 1926 على خلفية المشاركة في الثورة السورية الكبرى ودعمها على صعيد الحركة الجماهيرية والعمالية والإعلام. وعند وضع بلاطة تحمل أسماء نزلاء قلعة أرواد إبان عهد الاستعمار الفرنسي، جرى تجاهل أسماء قادة الحزب الشيوعي والنقابات العمالية.