عرض العناصر حسب علامة : الزيتون

أشجار الزيتون في عفرين مهددة بالزوال

تدهور الواقع البيئي في مناطق عفرين- جنديرس، يهدد ثلاثة ملايين شجرة زيتون، ويأتي هذا التدهور نتيجة التعرية وانجراف التربة بفعل الأمطار والسيول التي تتعرض لها المنطقة، وما يزيد الأمر سوءا الانحدارات الشديدة في بعض المناطق .

الخضراوات تتوجه شرقاً.. ولكن الزيت للخليج!

حققت الشحنات السورية المصدرة إلى روسيا ارتفاعاً بنسبة 274% في العام الحالي، بالمقارنة بالفترة ذاتها في عام 2015، حيث بلغت قيمة الصادرات في هذا العام 350% من قيمتها في العام الماضي، لتصل إلى  7 مليون دولار، مقابل 2 مليون دولار في عام 2015.

شؤون بيئية الزيتون بين الفوائد الاقتصادية والاستخدام الملوث للموارد المائية والحيوية

■ تسبب المياه الناتجة عن عصر الزيتون تلوين المياه الطبيعية وتفكك المركبات الكربونية.. كما تهدد الحياة المائية مما يؤدي إلى خلل في توازن  النظام الحيوي الكلي..

الزيت السوري رخيص عالمياً.. و(عالمي) محلياً!

دعم الصادرات وتسهيل إجراءات التصدير يستحوذ على الأولوية في السياسة التجارية للحكومة حسب تصريحاتها، منطلقة من أن انخفاض قيمة الليرة السورية مقابل الدولار يعطي المنتجات المحلية ميزة تنافسية، التصدير المعتمد على المواد الزراعية،  كأداة  لتأمين القطع الأجنبي بما يسهم في تحسين سعر الصرف، وبالتالي تحسين القدرة الشرائية للسوريين.. 

 

الزيتون «المعضماني» بمهب الريح!

طال الحصار على هذه البلدة القريبة من دمشق، حيث لا تبعد أكثر من 10 كم غرب العاصمة، وقد انخفض تعداد سكانها، بفعل الحرب والأزمة والنزوح من 70 ألف تقريباً، قبل الحرب، إلى حدود 30 ألف حالياً، بعض قاطنيها الحاليين هم نازحون من مناطق أخرى، كما تعرض جزء كبير من أبنيتها إلى الدمار الكلي أو الجزئي بفعل الحرب والقذائف، على مدى خمسة أعوام.

 

 

حتى زيتون الضفة يقضي تحت الاحتلال

خلال الأشهر الستة الأولى من السنة الجارية تم قطع أو إضرام النار بـ 1846 شجرة زيتون في الضفة الغربية. وتنسب الإدارة المدنية للاحتلال في تقرير لها المسؤولية عن إتلاف 643 شجرة زيتون فقط للمستوطنين، والباقي تنسبه لمجهولين.

نداء من المتضررين: فلتُفتح معاصر «تلكلخ»!

رفع أصحاب معاصر الزيتون في منطقة تلكلخ عريضة «إلى من يهمه الأمر» في رئاسة مجلس الوزراء، راجين فيها التريث بإغلاق معاصرهم ريثما ينتهي موسم العصر لهذا العام..

لقاء قاسيون : مدير التسويق الزراعي في وزارة الزراعة محمد مهند الأصفر يقظة مفاجئة ومؤازرة متعددة .. زيت الزيتون السوري يحوز الاهتمام استعداداً للتسويق

تزامناً مع تقدم سورية إلى المرتبة الرابعة عالمياً والأولى عربياً في عدد أشجار الزيتون وعدد الأشجار الداخلة في طور الإنتاج مع نهاية الموسم الحالي، استشعرت وزارة الزراعة السورية متأخرة أهمية هذه الشجرة وضرورة السير نحو توسيع السوق الداخلية وتطوير المنتج بما يتلاءم مع متطلبات أسواق خارجية لتصدير الفائض من الزيت وتخليص الفلاح من عبء تخزينه لمواسم قادمة.

الدولة هي اللاعب المفقود وزيت الزيتون أحد الخاسرين

يبدو أن الكثير من الخطط الزراعية والكثير من  تشدق الحكومات السابقة حول أهمية الزراعة، لم تستطع أن تنبه هذه الحكومات المتتالية إلى شجرة الزيتون التي تزرع سنوياً بكميات كبيرة ومتزايدة، فلم يلحظ المسؤولون عن الاستراتيجية الزراعية الفائض المتراكم من زيت الزيتون، ولم يصل جهاز الدولة إلى تقدير أهمية لعب دور للتأثير على الطلب المحلي، أو للبحث عن منافذ خارجية، على الرغم من وضوح أهمية هذا الدور.

فقط في سورية ثروة الزيتون تتحول إلى عبء

سحبت الدولة صفة المحصول الاستراتيجي عن كثير من المحاصيل السورية، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر. ولم تضف إلى مجموعة المنتجات الزراعية الاستراتيجية السورية أي منتج جديد، ولم تغير في السياسة الزراعية على الرغم من تغيرات كثيرة طرأت على الزراعة السورية. الزيتون كإحدى أهم الأشجار المثمرة، والتي شهدت زيادة كبيرة من حيث المساحة وعدد الأشجار وكميات الإنتاج، بقيت طوال مدة تطورها خارج إطار اهتمام الدولة ومتروكة لفوضى السوق المحلية، حيث أتى تطور هذا المنتج خلال العقدين الماضيين أي في الوقت الذي بدأت فيه الدولة السورية بسحب امتيازات تدخلها، وترسخ « الإهمال الممنهج» الذي أفقد الدولة أي دور فعال وضابط.