عرض العناصر حسب علامة : التصدير

روسيا تصبح المصدّر الرئيس للغذاء لأكثر من 70 دولة

أصبحت روسيا المصدّر الرئيس للمنتجات الغذائية لأكثر من 70 دولة، وهذا رقم قياسي. في الواقع، هذا مؤشّر فريد يجب أن يتمّ النظر إليه ليس كإنجاز بدأ مع الاتحاد الروسي، بل نجاح بدأ مع الفترة السوفييتية بأكملها، والذي يجب تدوينه في العام الخامس والثلاثين لمرحلة ما بعد الاتحاد السوفييتي، كما أنّه بموجب الاتفاقيات والعقود الموقعة في نهاية عام 2023، سيبلغ عدد الدول التي تستورد المنتجات الزراعية الروسيّة بشكل أساسي 90 دولة على الأقل في العام المقبل.

الفائض البضاعي رسمياً يعني مزيداً من النهب

ناقشت اللجنة الاقتصادية في رئاسة مجلس الوزراء خلال اجتماعها بتاريخ 5/12/2022 مذكرة خاصة بالإجراءات المقترح اتخاذها لفتح أسواق تصديرية للفائض من البضائع والسلع والمواد المنتجة محلياً إلى أسواق الدول الصديقة والمقترحات لتلافي الصعوبات بهذا الشأن.

استيراد وتصدير على حساب خسارة المزارع!

يتلازم في كل عام وفي ذات التوقيت، فتح باب الاستيراد لمادة الموز توازياً مع فترة تسويق موسم الحمضيات.
وبغض النظر عن حيثيات وتفاصيل قرار الاستيراد الحالي، وما فرضه على مستوردي المادة من ضميمة «لصالح دعم موسم الحمضيات» كمحاولة لتغطية الحكومة على الأثر السلبي لتلك العملية على موسم الحمضيات، يبقى المزارع في نهاية المطاف الطرف الخاسر ضمن معادلة لا يمكن أن يتساوى طرفاها، ولا يمكن ألّا ترجح كفتها وفق الوقائع سوى لمصلحة شريحة النهب والفساد والقائمين على عمليات التسويق والاستيراد والتصدير...

العدس والحمص من التصدير إلى الاستيراد

صدر كتاب عن وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية بتاريخ 27/10/2022 يقضي بالموافقة على السماح باستيراد (العدس مجروش وحب- الحمص اليابس- الفاصولياء الجافة) شريطة وصول الكميات المستوردة خلال /6/ أشهر كحد اقصى اعتباراً من تاريخ صدور الكتاب.

اجراءات حكومية تسويقية متحيزة

في كل عام وبذات التوقيت يجري عقد اجتماعات عديدة بهدف تنسيق العمل المشترك بما يخص تسويق محصول الحمضيات بين الوزارات المعنية...

غرفة تجارة دمشق: البطاطا والبندورة والفواكه أكثر ما تصدّره سورية هذه الفترة stars

لفت عضو غرفة تجارة دمشق، ورئيس لجنة التصدير فيها سابقاً فايز قسومة في تصريح لـ«الوطن»، إلى أن أكثر المواسم الزراعية التي تصدّر خلال هذه الفترة هي البطاطا والبندورة والفواكه المشكّلة، إضافة إلى الألبسة والأحذية والمصنوعات الغذائية كالكونسروة والمكدوس، وتتجه إلى دول الخليج والعراق ولبنان، وخلال السنوات الأخيرة أصبحت الصادرات السورية وخاصة الغذائية منها تصل إلى كل دول أوروبا "بسبب وجود عدد كبير من السوريين هناك" بحسب تعبيره.