عرض العناصر حسب علامة : الأزمة السورية

مشكلتهم الوحيدة: عدم رضا واشنطن ..!

«الغرب وأمريكا يحاولون التواصل مع الحكومة السورية من أجل التعاون في إطار مكافحة الإرهاب»، «إنّهم يحاولون الاستفادة من الخبرة النوعية التي اكتسبتها سورية في محاربة الإرهاب»، «أمريكا فهمت أخيراً أن سحرها سينقلب عليها، لذلك فإنها تستيقظ وتعود إلى رشدها سريعاً»..

ريف دمشق: شح المياه والمشاريع الموعودة.. «الكهرباء والمناخ» ضمن دائرة الاتهام

صعوبة الحصول على مياه الشرب من مؤسسة المياه بشكل رسمي، دفعت أغلب سكان مناطق الريف الدمشقي وضواحي دمشق للجوء إلى شرائها من الصهاريج الجوالة، حيث وصل سعر الصهريج الواحد من المياه إلى 1200 ليرة سورية، لكن وبحسب العديد من هذه الشكاوى، فإن «هذه الصهاريج تأتي بالمياه من مصادر مجهولة».

«رجال الأعمال» في لبنان.. و«تهيئة المناخ» لهم في سورية!

اختتم رجل الأعمال السوري علي خونده  وهو المستشار المتخصّص في شؤون الشراكة بين القطاعين العام والخاص في الإسكوا (اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا)، منتدى رجال الأعمال السوريين الذي انعقد بتاريخ 5-6 حزيران 2014 في العاصمة اللبنانية بيروت،

أطفال سوريا.. خطف البراءة باسم الدين!

تعطي طفلاً كان يعيش بين رايات «الجهاد» في سوريا قلماً وورقة ليعبر بهما عن أحلامه، فترسم أصابعه الصغيرة شاباً يحمل سلاحاً، لتشكل تلك الرسمة تعبيراً عما يعيشه أي طفلٍ ضمن البيئات «الجهادية»، وما سيحمله إلى المستقبل حين يتحوّل إلى «جهادي»، فيحلل لنفسه قتلنا ونحلل لنفسنا قتله، فهو لم يعد طفلاً بل أصبح «إرهابياً».

الاحتفال بالحرب.. لماذا مات جنود أمريكا؟(1/2)

«يوم الذكرى» هو يوم الاحتفاء بمن مات في الحرب، وأصبح كما الرابع من تموز، يوماً للاحتفاء بالحرب نفسها. لا يريد من خسر عائلته أو أعز اصدقائه في الحرب أن يذهب موتهم سدى. وأصبحت الحرب اليوم مجموعة من الأفعال المبجلة قام بها جنود نبلاء يقاتلون لنصرة قيم الحق والعدالة. وحسب الطريقة الأمريكية، تذكرنا الخطب الوطنية بما ندينه لأولئك الذين قدموا حياتهم كي تظل أمريكا حرة.

السؤال عن ثقافة جديدة

حالة العجز والانقسام والتناثر الذي تشهدها البنى السياسية السورية التقليدية بمختلف مواقعها على وقع الزلزال الحالي وما قبله طالت وتطول الوسط الثقافي والمؤسسات الثقافية أيضاً،

اتفاق مخيم اليرموك

مخيم اليرموك الفلسطيني بالقرب من دمشق بحاجة ماسّة إلى اتفاق بين كافة الأطراف المتصارعة في سوريا من أجل تحييده وإخلائه من المسلحين , الذين عملوا على احتلاله والتواجد الدائم فيه، واطلاق النيران والقذائف على القوات الحكومية السورية التي تتواجد على أطرافه.قوات الجيش السوري بالطبع سترد على نيران ما يسمى بالمعارضة, وقد عاثت الأخيرة فساداً في المخيم.استولت على غذاء أهله.